http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف خبريـّــات خبريـّــات
الكاتب هاني السعدي: الهدف من الدراما الارتقاء بالوعي العام وعكس الواقع

بدأ هاني السعدي مشواره مع الفن على خشبة المسرح ثم انطلق به إلى السينما والتلفزيون ليصبح واحدا من أهم كتاب الدراما والسيناريست على مستوى سورية والدول العربية.

وعن روءيته ككاتب درامي للحرب على سورية يقول السعدي في حديث لسانا الثقافية: “عندما كتبت مسلسل الموت القادم إلى الشرق سنة 1997 رصدت فيه كل التهديدات التي تخيلت أنها قد تنالنا ذات يوم على شكل مؤامرات خارجية تنفذها أياد داخلية لأن الكيان الصهيوني يحاول منذ زرعه في قلب الوطن العربي عبر أدواته نشر الخراب والدمار والتفتيت”.

وأضاف السعدي “في أعمالي الأخرى مثل الجوارح والكواسر والبواسل ورغم اعتمادها على الخيال لكنها تحذر من العدو الذي يتربص بنا دائما وينتظر أي إغفاءة منا ليحقق مأربه”.

ويشير كاتب مسلسل “حارة نسيها الزمن” إلى أن الأعمال التي كتبها خلال السنوات السابقة احتاجت منه إلى جهد فكري وفني مضن لاحتوائها على مضامين عالية وأهداف سامية اشتغل عليها أهم المخرجين والمنتجين فضلا عن الممثل البارع القادر على تجسيد معاني العمل بينما حاليا تتجنب أغلب المحطات التلفزيونية عرض أعمال تواجه الغزو الثقافي وتحارب الكيان الصهيوني.

ويلفت السعدي إلى أنه تعامل عبر نصوصه مع عدد من أهم المخرجين على الساحة الثقافية والمعرفية مثل نجدت إسماعيل أنزور وهيثم حقي ومحمد عزيزية وسالم الكردي وهؤلاء لا يقدمون إلا نتاجا يقنع المجتمعات العربية بصورة راقية وتليق بتلك النصوص مشيرا إلى أن المسلسل يرتبط نجاحه بعوامل عديدة تتعلق بالإخراج والإضاءة والتصوير والبيئة والديكور وتوافقها مع بعضها.

وفي الجانب الاجتماعي للدراما قال: “حاولت في الأعمال الدرامية التي كتبتها انتقاد ظواهر اجتماعية سلبية مثل مسلسل أبو البنات والذي تصدى لسيطرة النظرة الذكورية في المجتمع”.

وعن تقييمه لواقع الدراما السورية بين السعدي أنها تقدمت بشكل ملحوظ وأنه كانت له مساهمات في تطورها معتبرا أن الواقع الفني اليوم تراجع إلى حد كبير وباتت الدراما غير قادرة على مجاراة ما تعيشه سورية نظرا لما تتعرض إليه من إرهاب رسمته الصهيونية وتنفذه ذيولها وعملاؤها إضافة إلى ظهور كتاب ليسوا على مستوى الحضارة السورية ورقيها.

ويؤكد أن الهدف من الدراما الارتقاء بالوعي العام وعكس الواقع سواء كانت اجتماعية أو وطنية أو تاريخية ولكل منها أثرها وضرورتها حتى تتكامل الرؤية الفنية وتخاطب كل شرائح المجتمع.

وعن جديده في كتابة المسلسلات قال السعدي “لدي عملان فنيان قادمان أولهما يحمل عنوان “ذئاب الليل” والذي حاولت فيه مواكبة وتلبية طموحات المجتمع السوري خلال الفترة الراهنة والثاني بعنوان “يخرج الحب من قلب الدمار” والذي طرحت فيه الآلام التي طالت شرائح واسعة من السوريين جراء الحرب على وطنهم وخاصة النساء ورغم أن العمل قد يلاقي صعوبة في تسويقه عربيا لكن لا بد من إنجازه في هذه المرحلة بالذات”.

والسعدي الذي بدأ مشواره الفني ممثلا يشير إلى أنه رغم تفرغه شبه الكامل للكتابة فإنه ما زال يقدم بعض الأدوار الدرامية إن شعر أن الشخصية تتلاءم معه ولا سيما ضمن المسلسلات التي يكتبها ولكنه يعتبر نفسه موجودا في الكتابة أكثر من التمثيل.

ولفت إلى أنه أغرم بالفن منذ متابعته للأفلام الهندية والعربية وهو طالب في المرحلة الابتدائية وترسخت صورها في خياله ووجد نفسه يمتلك موهبة الحكاية فكان يقص بشكل دائم حكايات خيالية يرويها لزملائه لتتطور عنده هذه الموهبة وليجسدها لأول مرة على الشاشة الذهبية عبر كتابته لفيلم حمل اسم “ليل الرجال” ولعب بطولته الفنان المصري الراحل فريد شوقي والفنان أديب قدورة.

ويختم السعدي حديثه بالقول “مسيرتي مع الفن مستمرة ما دمت قادرا على ذلك وهي في تطور مستمر لأن الإنسان إذا كان يمتلك القدرة على العطاء فعليه أن يستمر بعطائه”.

يشار إلى أن السعدي الذي بدأ مشواره الفني عبر المسرح الوطني الفلسطيني أنجز واحدا وخمسين مسلسلا تلفزيونيا وأربعا وعشرين سهرة تلفزيونية وفيلما سينمائيا كما حصد العديد من الجوائز أهمها جائزة أفضل مسلسل عربي في المؤتمر الطبي في باريس عن مسلسل أبناء القهر.

سانا
  الثلاثاء 2016-02-09  |  00:29:10
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024