http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف أدبيات أدبيات
قراءة في رواية "شرنقة الجسد" البنية الفنية والجمالية في السرد لدى الروائي القاص/أيمن رجب طاهر
الدكتور/ ثروت عكاشة السنوسي. رئيس نادي القصة بأسيوط
مدير المركز العربي للدراسات والبحوث الأدبية والفنية
* تمهيـــــد:
يعتبر أيمن رجب من وجهة نظري الشخصية من أهم روائيي الصعيد في الوقت الراهن، ليقف جنباً إلى جنب مع روائيي أسيوط الصاعدين بسرعة الصاروخ عبد المؤمن أحمد ومصطفى البلكي وعبد الراضي أبو دوح وغيرهم من أعضاء نادي القصة ورجالات أندية الأدب بأسيوط .
ورواية"شرنقة الجسد" هي أول نتاج لأيمن رجب تطبعه له الثقافة الجماهيرية بالنشر الإقليمي، ونتساءل هنا.. ما هي خصوصيات هذه الرواية من الناحية الجمالية والدلالية والمقصدية؟، وسوف أتناول هنا البنية الفنية والجمالية في الرواية من حيث(المنظور السردي- الزمن السردي- الوصفية الحدثية- التوظيف اللغوي والدلالي- الوصفية المكانية للثوابت- المعادلات الروائية داخل العمل- الخيال السردي- الصياغة الأسلوبية، القدرية في الختام).
المنظور السردي:
يتمتع أيمن رجب في هذه الرواية برؤية سردية تجمع بين المنظور الموضوعي والمنظور السيكولوجي الداخلي، أي إن الكاتب يستعمل الرؤية من الخلف أو من فوق مستعملا ضمير الغائب أحيانا، وفي أحيانٍ أخرى الراوي العليم بكل شيء كأنه الإله الخفي الذي تحدث عنه الروائي الفرنسي كوستاف فلوبير، إذ تفوق معرفة هذا النوع من الراوي مستوى معرفة كل الشخصيات التي يحركها بخيوط السرد والحكي من وراء الكواليس.
ومن ثم، فالسارد يعرف كل شيء عن شخوصه خارجيا وداخليا، كما أن الراوي لا يشارك شخصياته داخل القصة، بل يظل محايدا حيادا موضوعيا لا يتدخل في مجرى القصة إلا ليعلق ويقوّم ويشر بقراءة وقناعة شخصية قد تؤثر فيما يصدره من الأحكام على شخوص الرواية ، وكذلكـ مجريات الأحداث بداخلها.
ومن الشواهد النصية على هذه الرؤية السردية ذات المنظور المحايد الموضوعي ما قاله السارد من خلال أحداث الرواية عن مستور وعطيطو، وزبيدة وحميدة"
حيث يستكنه الراوي في شخصية عطيطو ويتغلغل في أعماق نفسه ليبين لنا ما يحسه من مشاعر داخل أعماق ذاته وما يستشرف من أحلام وتوقعات مستقبلية، ويخبرنا الراوي بمدى معاناته الكبيرة من منطلق الأحداث داخل الرواية، بمنظور مادي أحيانا، ومنظور معنوي رمزي في أحيان أخرى. ويقوم السارد في هذه الرواية بعدة وظائف أهمها: وظيفة السرد والحكي والرواية، وهي أهم وظيفة يلتجئ إليها الحاكي داخل المتن الروائي من خلال فعل القص والإخبار والسرد بلغة تشمل وظيفة التنسيق بين الشخصيات وتوزيع الأدوار بين العوامل السردية، والتعبير عن انفعالات الشخصيات ومشاعرها، وتبليغ الرسالة المقصدية والأطروحة الإيديولوجية التي يريد الكاتب إيصالها وتتمثل روائيا في انتقاد الكاتب للأوضاع البيئية المتردية بواقعنا بصفة عامة والأوضاع المزرية في القرية وعائلاتها بصفة خاصة، ورصد الظواهر السلبية المتفشية في المجتمع الريفي على جميع المستويات والأصعدة المكانية والزمنية.
وإلى جانب هذه الوظيفة الأساسية المحورية، تظهر وظيفة أخرى في المتن الروائي هي الوظيفية الميتاروائية أو الميتاسردية حينما يفضح الكاتب أسرار اللعبة الروائية عبر تمرد الشخصية الرئيسة (المكانية الحدثية) عن السارد أو تمرد السارد عن الكاتب ، ورفضه لبطولات الشخوص، وقصرها فقط على المكان والحقبة التاريخية المحددة بعقل الروائي، والتي قرر سلفا التوقف فيها عند مرحلة معينة ولا يتعداها..
أيضا يستند الكاتب في هذا المقطع النصي إلى الاستفادة من جمالية التلقي التي أرسى دعائمها النظرية والتطبيقية العالمان الألمانيان: (يوس - وايزر( ، فهناك العديد من الروائيين الذين وظفوا هذه الطريقة في دمج القارئ مع الثورة سواء على القهر والظلم ، لكن السارد هنا، كان مميزا بالسلبية دون السعي لتحقيق الذاتية والقدرة على المقاومة، ومن أنصار المقاومة التي تقود من الضعف للقوة وتحقيق الانتصار الروائي المصري محمد مستجاب، ويحي الطاهر عبد الله، وأحمد أبو خنيجر، ومؤمن أحمد ،والتي وظفها بشكل موسع في روايته" أسوار الخوف العالية".ومصطفى البلكي في روايته"طوق من مسد".
كما يشكل هذا الانفتاح على جمالية القراءة والتلقي مظهرا من مظاهر حداثة الرواية العربية ومن سمات تجديدها الفنـي والجمالي حيث يلتجئ الكاتب إلى وظيفة التوثيق المؤرخي عندما ينطلق من المخطوطات التاريخية إلى حقائق ترتبط بالزمكانية الحدثية الواقعية، وتتجلى الوظيفة المرجعية في تصوير عائلة عزام ذات السطوة والغنـى بصفة خاصة والواقع الريفي المرتبط بالقبلية بصفة عامة مع استجماع كل الظواهر السلبية التي تسود هذا الواقع وتقديم مجموعة من الحبكات السردية التي تصور فظاعة الواقع القروي وقتامته الجنائزية، وسوداوية الواقع في الريف المصري للفقير(مستور وزبيدة) ومأساويته التراجيدية.
*الزمـــن السردي:
من يقرأ رواية "شرنقة الجسد" لأيمن رجب، فإنه سيتعب كثيرا في قراءتها بسبب الخلخلة التركيبية والتناوب السردي اللا منطقي والهلهلة على مستوى الاتساق النصي والانسجام الحكائي، والتي تصيب بعض مفاصل النص ومستوياته السردية الناتجة عن تداخل الشخصيات داخل المتن الحكائي، حتى ليعجز المرء عن معرفة من هو البطل داخل العمل من بين شخوص الرواية وهذا بسبب تداخل الفضاءات بين الأجواء العائلية المختلفة، وطبيعة العلاقات بين العائلات في الريف المصري والأجواء النصية للأحداث، وتقاطع الحوارات ، وتعدد اللوحات السردية، وتنوع الخطابات المروية، واختلاف السجلات الأسلوبية، كأني بالروائي يكتب روايته في شكل لوحات سردية مستقلة، ثم يرجع إليها ليجمعها في لوحة فنية سردية واحدة منصهرة في بوتقة جمالية واحدة مستعملا في ذلك عملية التوليف والمونتاج عن طريقة التناوب تارة وطريقة التقاطع تارة أخرى؛ مما سبب ذلك في خلق غموض فنـي في بعض الأحيان وجمالي لدى القارئ المتمكن..
فالقارئ المبتدئ هنا. يفقد الخيط الروائي بسهولة، فأنت تدرك كقارئ متمرس وبسهولة أن الكاتب قد وقع في خلل يرتبط بالبنية التركيبية السردية للخطاب الروائي، وانزاح عن المسافة الجمالية المعروفة، وانتهك معايير التلقي في بعض الأجزاء خاصة في نظر القارئ الذي تعود على قراءة النصوص الكلاسيكية والروايات الجديدة المتماسكة إلى حد ما. ومن هنا ، فهذه الرواية حداثية على مستوى النسق والنسج الروائي فقط، دون الروابط التنسيقية الخاصة بالمتوالية الحدثية داخل العمل الروائي، مما ساهم في إيجاد نوع من الإبهام الفنـي المقبول إلى حد ما.
* الوصفية الحدثية:
وعلى الرغم من ذلك، فالرواية تتكئ على التسلسل الموضوعي والبناء الإيقاعي الكرونولوجي التعاقبي الذي ينطلق من الحاضر نحو المستقبل .
والواقعية الوصفية للمجتمع الريفي ، وآلياته دون انحرافات إيقاعية إلى الماضي عن طريق فلاش باك واستباق الآتي الزمنـي عن طريق استشراف المستقبل .
حيث يتخذ استشراف المستقبل في الرواية بعدا تخريفيا وبعدا واقعيا موجزا في شكل أحلام وأمنيات تنتاب الشخوص الضعاف عن طريق مجموعة من الأحداث المستقبلية عن طريق الحلم والتمنـي الممسوس..
حيث يستخدم الكاتب استشرافا مستقبليا باروديا قريبا من حيث التحقق الزمنـي يتمحور حول المكان والتقاليد المرتبطة به، وهذا له دلالات وحمولات رمزية توضح بعد المشكلات الداخلية في الأحداث وتستنطق مجموعة أحداث أخرى غير مترابطة..حيث تساهم في توفير صورة إيقاعية هرمونية متقطعة داخل متن الرواية، تقوم على التوازي والتوازن الموسيقي الضعيف من وجهة نظري عن طريق التكرار والتماثل والتعادل الصوتي وبانوراما الحدث التراتيبي غير التركيبي وذات الدلالات الحدثية غير العميقة في متن الأحداث.
* الوصف المكاني للثوابت:
ويلاحظ القارئ أن هذه الرواية تعد بطيئة الإيقاع بسبب الوقفات الوصفية التي أثقل بها الكاتب كثيرا كاهل الرواية(حال القهر لـ مستور وزبيدة" المغتصبة من الغنـي عزام صاحب السطوة والمال والعزوة، وفي ذات الوقت حال ""عطيطو" و"صبية" غير الشريفة التي ارتضى لنفسه أن يتستر عليها)..
حيث الوصف غير المبرر لبعض الشخوص والمواقف الحدثية البطيئة جدا، وارتباطها ببعض الأماكن الريفية المعروفة للجميع والتي لا تحتاج للوصف.. وكذلك الوقفات المشهدية، في اللقاءات والعلاقات العائلية والأسرية بين طرح الغنـي والفقير، والقوة والعجز كمتناقضات محسوبة جيدة من الكاتب في إطار التوافق الحدثي بين عزام ومستور، وغيرها..
* التوظيف اللغوي الدلالي:
واستخدم كاتبنا مجموعة من الوسائط اللغوية المعجمية لتوصيل ثقافته الخاصة، ووضع مفردات مكانية تحتاج للمزيد من التفسير، ويمكن الاستغناء عن دلالاتها الضيقة جد، ووضع غيرها أكثر سهولة للقارئ، وكذا الانتقال في الموضوعات والأحداث والأمكنة، قد يؤدي بطبيعة الحال إلى الانتقال الزمنـي التراتيبي وتغيير المشاهد الدرامية والسردية داخل المتن الروائي مثل: (المشاهد الجنسية- مشهد الولادة- مشهد الموت- مشهد السرقة، مشهد السيول القدري.... وغيرها).
وقد استعان الكاتب كذلك بالزمن الطبيعي القائم على الأيام والأسابيع والفصول لإخضاع قصته المحبكة لمعايير التأشير الزمنـي غير الممتد والتعاقب الإيقاعي على غرار الروايات الواقعية بالتناوب الزمنـي والتسلسل الإيقاعي..
كما استخدم الكاتب الوصف الروائي بطريقة أخرى دون معادل روائي يمتد بطول العمل، فالوصف الروائي والقصصي عملية معقدة تستلزم من الكاتب أن يكون من فطاحل اللغة العربية و فحلاً في البيان الفصيح يحسن التعبير ويمتلك لغة الإنشاء والشعر والأدب كما نلفي ذلك عند كاتبنا الذي أثر فيه عمله كمعلم للغة العربية يمتلكـ أدوات اللغة، وأديبنا المميز أشرف عكاشة القاص والناقد الرائع.
لذلك نرى أن الكثير من الروائيين يتهرب من الوصف لوعورة تضاريسه وصعوبة متاريسه وضعف قريحتهم وجفاف مخيلتهم اللغوية ذات الدلالات الخاصة والمرتبطة فنياً بأحداث الرواية ولا تفصل أجزاء العمل عن بعضها البعض. لكنه استخدم هنا بعض الوصف المسهب لاعتبارات فنية من وجهة نظره الخاصة جدا، وجمالية سردية غير مبررة، قصد بها خلق حداثة سردية بدلا من الاهتمام بجوانب المنظور البصري والتشكيلي المستطرد كما وكيفا داخل العمل الروائي، ليعطينا دلالات حقيقية ذات فنيات عالية ترتبط بالأماكن والشخوص وتربطها أيضا بالجوانب السيكولوجية، والجانب الحس حركي المتنوع بين الحدث والشخوص الرئيسية وليست الفرعية للعمل.
ويتبين لنا أن الرواية غنية الفضاءات المتنوعة دلاليا ورمزيا، كما أنها تنطلق من زمنية معاصرة لتكون الرواية شهادة حقيقية على الواقع القروي الحدودي بكل فظاظته ومأساويته الإنسانية القاتمة، وتلكـ الطروحات المؤدية للتناقض بين خلق القرية المتعارف عليه، والتعالي بين الغنـي والفقير، وحتى انتهاكـ خصوصياته الدقيقة جدا المتمثلة في (شرفه) قهرا وعدوانا.
*الصياغة الأسلوبية:
يستند أيمن رجب كباقي الكتاب في صعيد مصر وروائييه الكبار إلى استخدام السرد بكثرة، والاستعانة بالحوار في أماكن أخرى من الرواية؛ لتفسير حدث أو الوصول لمعلومة ما أو دلالة يريد الكاتب توصيل القارئ لمؤداها داخل العمللاى، والتقليل من المنولوج الداخلي أو الحوار ، والذي يعبر عن الصراع الداخلي والتمزق النفسي و. ويعنـي هذا أن الكاتب يفضل الرواية المنولوجية ذات الصوت الواحد ويأبى استخدام الرواية البوليفونية المتعددة الأصوات كما نجدها في روايات دويستفسكي وكتابات ميخائيل باختين النظرية .
وإذا كان السرد يعبر في الرواية عن سلطة الراوي وتسلطه في تسيير دفة الأحداث والتحكم في رقاب الشخصيات، فإن الحوار في الرواية يكشف لنا الجوانب الخفية المضمرة داخل عوالم الشخصيات، وتعبر عن اختلاف وجهات النظر وتناقض المنظورات الفكرية والذهنية والتأشير على الصراع الأيديولوجي الذي يعبر عن كل شخصية على حدة.
وقد وظف الكاتب إلى جانب هذه السجلات الأسلوبية لغة مشخصة واقعية ورمزية تجمع بين الفصحى والعامية أحيانا ، وعلى الرغم من ذلك فقد أمتعني أيمن رجب برائعته (شرنقة الجسد) داعيا من الله له بالتوفيق ودوام الإبداع ، ولنا بالمقدرة على التأويل والإصابة في الرأي.
سيريانديز
  الإثنين 2012-06-04  |  21:18:22
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024