http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف أدبيات أدبيات
الشاعرة انتصار دوليب ترد على الناقد الحلبي
انتصار دوليب-امريكا
كان ذات صباح وكانت ذات فكرة..وليتها تعود كل يوم لترتديها ساعاتي.
فترتدي قصيدتي هذا التحليل الأنيق والعميق والذي تفضل به الناقد والمفكر الكبير أدونيس حسن دون أي توقع من كلماتي..
هأنتذا سيدي هنا تقطر الوجود في جيد هذه الرؤية للنافذة وتحول حروفهاالمتواضعة  لكواكب  عملاقة..
ما شد جميع انتباهي هو حجم الحقيقة المجدلة بشفافية لاتعرف النهايات وواقعية رأيتها رغم كم الخيال الذي تدثرت به..
قدسمعت سيدي ذلك الإتساع في جبهة النافذة..وتلك الإيماءة من ذهنها والتي كانت تنتفض ليراها أحد ما ويلمس حيرتها
الإنعتـــاق
هذا هو
كيف ينعتق اللون..الصوت..الإسم
والكون جميعه
ليس على الشمس أن تتصف بالضياء فقط أو الدفء..
وليس على الدفء والضياء بالتالي أن يكون تابعا لها أيضا..
فقط الموت كما ذكرت سيدي هو الحقيقة الوحيدة وهو ما تنفق فوقه جميع الملامح المقنعة والأفكار الزائفة وهو أيضا ما يمنح هبة الإنعتاق لجميع الأوجه
قد كشفت يا سيدي وبكل دقة وأبداع وأناقة منقطعة النظير جميعا لأسماء والأفكار والتواريخ لحديث نافذتي..وهي تغفو فوق وسادة الغربة تتطلع للعالم في صمت وتثرثر لي وحدي بألمها
بت أرتدي جميع يقيني أنها شاركتك شاعرنا وأديبنا المعروف الحديث ذاته
وأنها أسرت لك بأكثر مما باحت لي به
أحس بأني أحاول جاهدة التحليق نحو الأبعد من حدود الكلمات حتى أعبر من دهشتي
وأني أهاجرفي كثافة نحو مدن اعجابي بعقليتك ومقدرتك العبقرية على التحليل
والنقد
ورد هنا رد تكرم به ناقد عتيق من جامعة حلب..
وهذا ما يجعل جميع ما تفضل به وفي المرتبة الأولى مستندا إلى شعور ما في نفسه جرد رأيه من النزاهة في رأي من الحياد الذي يتطلبه أي عمل أدبي خاصة من يعمل في مجال النقد ليس لأن النص لي..
لكني أرى تناقضا في رأي الناقد العتيق من جامعة حلب كأن ما كتبت سيدي كتبته على عجل.. ولو تمهلت قليلا لرأيت أن التحليل العبقري للسيد أدونيس حسن لا يخاطب فصولا من التلاميذ الصغار وإن كنت أرى منتهى الجمالية في هذا.. ‘إنما يخاطب مدنا من العقول المتفتحة على اللانهايات التي نتوقعها في مخيلة أي أديب ..الجمال يا سيدي ليس له حدود ..وقد أنطق الشعراء منذ أول عهودهم بالشعر كل الجمادات..بحرا وسماء وحجارة وأمكنة وأزمنة.. فما بالك بنافذتي المتواضعة
قد تقدم الشاعر الأنيق أدونيس بعدة دراسات في معظم أعمالي وحللها بعبقرية لتلتئم القصيدة بشكل أجمل وأعمق..وقد حازت كل الجمادات في قصائدي على نعمة الحياة وأدونيس هو من سعى جاهدا ليوصل هذا الأدب الجديد من نوعه بشهادة أرقى النقاد والأدباء في الوطن العربي..قد سعى جاهدا لتوصيل فكرة هذا الأدب والتعريف به..فلا يليق بنا أن نرسل له ردا كيديا يصغر جهوده العملاقة لأسباب يضمرها الناقد العتيق من جامعة حلب في نفسه ويخفي اسمه كي لا تتسرب أسبابه للجميع  ...أشكرك للتعليق والتداخل وإن كنت أطمع والجميع في ظني لمعرفة هويتك الكريم ...وللمفكر الكبير أدونيس أقول دائما وابدأ شكري وامتناني لك لا أعرف حدوده..
ونزاهتك في التعامل مع أعمالي ومع أعمال الجميع من أكبر الأدباء والشعراء لهو فخر وترف للجمال في تاريخ هذه الأعمال سأحلق بهذه الدراسة في جميع الأزمنة والأمكنة
وستحلق بي حيرتي في أبدية...كيف أعبر عنتقديري العميق
مودتي المخلدة سيدي
سيريانديز
  الجمعة 2010-07-23  |  18:58:29
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
تحية ومحبة
أدونيس حسن إبراهيم حسن\\ | 05:38:23 , 2010/07/24 | سوريا
أخي هيثم .. تحية وتقدير لهذه الكلمات النابعة من صفاء ونقاء ورقي .. لم يكن همنا في يوم من الأيام إلا أن نكتشفه وننشر ظله حتى يعم العالم الخير والجمال .. كل المحبة وكل التقدير لك ولمداد قلبك الجميل
متابع للشعر والثقافة والنقد
عمر المناو ي- جامعة الملك عبد العزيز | 07:15:54 , 2010/07/24 | السعودية
حقا امركم عجيب كنا ننتظر عندما قرأنا العنوان أن تردي على الناقد لكن حقيقة الامر غريب خاطبت الناقد بعجالة اتهمتيه بها والباقي كان كله للثناء والمديح للناقد ادونيس حسن،لا ننكر اعمال ادونيس حسن ومكانته لكن هذا المديح الذي يكاد يصل للمبالغة اعتقد أنه لم يكن مناسب هنا ولم نستفد شيئا من ردك...وكنا ننتظر أكثر من ذلك حقيقة
كنا ننتظر اكثر يا دوليب
الغلامدي | 07:28:04 , 2010/07/24 | السعودية
كلماتك عذبة وجميلة يا دوليب حتى لو كتبت في السياسة ،لكن اعتقد بأنك لم تردي بالشكل المطلوب في هذا الموقع..بل على عكس المنتظر منك انصرفت لمديح ادونيس حسن ،واعتقد بأنه ليس بحاجة لهذا المديح ،فهو قام بما يجب واكثر وكان اقوى منك في رده وأنت صاحبة العمل الاصلية"القصيدة النافذة"الشكر والثناء امر شخصي تتبادلونه فيما بينكم ...لكن نحن النقاد كنا ننتظر مانستفيد منه ...........عجباً
خطاب شخصي
أدونيس حسن إبراهيم حسن\\ | 15:40:16 , 2010/07/24 | سوريا
الأخ عمر المناوي جامعة الملك عبد العزيز الأخ الغلامدي جاء رد الشاعرة انتصار دوليب مهنيا بامتياز واحترافيا كذلك , أرجو أن التدقيق به جيدا وسيلاحظ ذلك , وليس من باب المديح وغير ما ذكر من مفردات تتناقض مع أبسط قواعد الخطاب الأدبي , والمستغرب جدا هو التوجه الشخصي في الخطاب , وليس الموضوعي , ولم يكن رد الشاعرة من أجل الثناء والمديح , بقدر ما كان تسليطا للضوء على دقة الدراسة التي تم انجازها عن قصيدتها , وبلغة أدبية راقية وعميقة , استطاعت أن تجمع رصيدها عبر زمن طويل ومبكر من العمر , ومن عدة بيئات تتمتع بانفتاح لدرجة أن القارئ الذي عاش في بيئات أقل انفتاحا, صار يقرأ كلماتها وأعمالها بطريقة تبتعد كثيرا عن الموضوعية , مؤديا هذا إلى الفهم الخاطئ للنصوص التي تكتبها , بعد أن يترك فكرة النص ويغادر إلى التفكير والخطاب الشخصي , كهذا الخطاب لكما التقدير والاحترام
تحية وتقدير
انتصار دوليب | 15:41:32 , 2010/07/24 | الولايات المتحدة
سادتي الكرام..من أرض الحرمين امتناني لمداخلتكم وكل احترامي لآرائكم...لكني لم أر هنا نقدا متكامل الصورة ومن هوية واضحة لأمنحه مجال أكثر مما يستحق..والسيد الناقد الحلبي ضمن حديثه مدحا للقصيدة وجاهر بهجاء الناقد, هذا في المقام الأول ...النقد كان موجها في المقام الأول للناقد أدونيس حسن..وكان ومازال يقيني أن لأستاذي أدونيس السيادة في الرد الأمثل والأوسع لما وجه إليه...وقد قام بذلك بأفضل وجه بإظهار التناقض القوي في ما تفضل به الناقد العتيق. شكري واحترامي لكم سادتي
أدام الله عليك نعمة العقل
داليا | 20:59:32 , 2010/07/24 | مصر
انتصار الرائعة..أنا من أشد المعجبات بك..شاعريتك في الردود واحترامك ورقتك مع الجميع وأنا أتابعك منذ بداياتك أدام الله عليك نعمة الهدوء والعقل تعرفين حدودك مع الجميع وتهبين كل ما يستحقه ونحن معك يا رائعة في كل ما تبدعين..حفظك الله ورعاك امضي ونحن معك وللكبير أدونيس كل تقدير وإجلال
بين حدين
د . سليمان | 04:39:02 , 2010/07/25 | قطر
أعتقد أنه على المتحاورين أن يختاروا إما الجانب العاطفي الانفعالي فيكونوا فرسانً أو شعراء أو يختاروا النقاش الهادئ الموضوعي البناء فيكونوا نقاداً حكماء وعقلاء .. هناك ازدواجية في الخطاب لدى الجميع ، لم أكن أريد التدخل ولكن من يتكنى بالكبير أدونيس والسيدة دوليب يبدون كشخصيات بيتر تيرسون المسرحية ، ومن أرجع نفسه لجامعة حلب يبدو لديه فصاماً أدبياً فالواضح أن لديه خلفية علمية ومعرفية متمكنة لكنه "تاه " في منتصف الطريق ففشل في الاقناع .
زمان يا سليمان
الناقد الحلبي العتيق | 07:22:43 , 2010/07/26 | جامعة حلب
كنت أعرف أنك يا دكتور سليمان ستنتهز الفرصة لتنفيس حقدك الدفين القديم علي ، يبدو أنك لم تنس بعد أنني تفوقت عليك وحصلت على التكريم والجائزة وأنت تتفرج وتمني النفس !! لا تفقد ما تبقى من مصاقيتك العلمية لتشوه رأيي وتشمت الآخرين بي والذين تعرف في قرارة نفسك أنهم ليسوا في طبقة الشعراء أو النقاد الذين يعتد بهم ؟
يا جبل مايهزك ريح
هيثم | 14:46:33 , 2010/07/23 | حمص
أعدت لنا ياسيدة الكلمات حبنا وعشقنا اعدت لنا بعضا من انسانيتنا , وأعاد لنا السيد أدونيس معنى كنا قد بدأنا نفتقده الا وهو احترام عقولنا ,سيكون هذا ردي المتواضع على( الناقد)وأفضل رد على هكذا (نقد) هو أن نقرأ ماتكتبين , نتابعك ونتابع السيد أدونيس فلاتهتمي سيدتي فالعشاق كثر ...وحديث النافذة يجب أن يستمر,ومن يحاول أن يترجم هذا الحديث ايضا .
تحية وتقدير
انتصار دوليب | 15:39:01 , 2010/07/23 | الولايات المتحدة
سيدي القدير هيثم هذه الثقة في اتساع آفاقكم الفكرية ورقي توقعاتكم هي ما يطعم حروفنا بالجمال..ويدفعها لأن تحلق عاليا قدرما تستطيع حتى ترتقي لسمواتكم..ولذلك اللون الأبيض من أرواحك النبيلة مودتي سيدي..شكري العميق وجميع احترامي
شاعرية ورقي
د. خلف | 12:32:07 , 2010/07/25 | اليمن
أنا أعرف السيدة انتصار منذ كانت تكتب مع مجموعة من الأدباء اليمنيين..أعتقد أن هذه هي طريقتها في التعامل والرد....شاعرية في كل موقف لكن شاعريتها جميلة وردودها في كل المواقف عبارة عن مقطوعات شعرية فهي شاعرة من النخاع....ولا أعتقد أن ساحة بهذا الجمال يجب أن تكون ساحة قتال وتتضمن فرسانا..ما رأيت هنا عملا أدبيا ثنائيا راقيا..رأيت ايضا أن هناك من يحاول تشويهه لسبب ما..وإلا فأين الناقد العتيق ولماذا انسحب بعد رأيه المصاب بالفصام كما تفضل د.سليمان من قطر. وأعتقد أن الأمر لا يتعدى محاولة البلبلة على عمل فكري وشاعري جميل لغرض غير جميل وغير نبيل. علينا أن نحيي هذا المجهود الجميل وأن نرفع قبعاتنا للشاعرين الذيين حاولا الإرتقاء بمخيلتنا والتحليق بنا نحو عالم ينطق بالشعر. للأخوة من السعودية..أنا صراحة أرى الشاعرة محقة فيما تفضلت به ..أوجزت وأنجزت بكل احترام وإن أكثرت كان هذا سيعتبر تعديا على حق الناقد أدونيس حسن في الرد المفصل..وأن الناقد أدونيس كان موفقا في تحليل النقد الذي وجه إليه وكان هذا دوره وحقه وقد أداه بكل جداره. هذا عمل ابداعي متكامل ويا اخوتي علينا أن نقدم الشكر إن فهمناه..وأن نتنحى جانبا لو لم نكن قادرين على الإرتقاء لمستوى الشاعرين الفكري..القصيدة ساحرة ومستواها عالي جدا..والناقد قام بتفكيك العمل وتبسيطه حتى نستطيع استيعابه جميعا....لهما الشكر وأخلص التقدير.
أمر غريب
د.إيمان | 01:00:17 , 2010/07/28 | سورية
أنا مع د.خلف في ما تفضل به..أن للناقد الحلبي العتيق كما يكني نفسه أسبابه الخاصة في هذا الغموض و في هذه التعليقات المريبة. لدي بعض الملاحظات..فأنا متابعة للأدب بصورة عامة وأتابع في العديد من المواقع السورية بصفة خاصة إبداعات الشعراء والأدباء المتمكنين من لغتهم وقدراتهم الفكرية الرائعة..ومنهم أدونيس حسن وهو حسب علمي له قراء بالآلاف..وقد ضمت قلائد الذهب الشعرية عملين له وليس واحد. بالنسبة للشاعرة انتصار قرأت لها أيضا وأعرف أنها ترتقي مناصب ومسؤوليات ثقافية على أرفع المستويات..كما أعرف أن لها جمهورها الذي يتعدى الآلاف وشعرها له لون جديد وتعرف بالشاعرة التشكيلية و الشاعرة الكونية على مستوى العالم العربي..ولها شهادات من أرقى المفكرين وأكبر الأدباء من اتحاد الكتاب العرب..وكذلك من أكبر الأدباء والشعراء في الوطن العربي ..فكيف يأتي ناقد مجهول يتخفى وراء شخصية أو أكثر ليؤكد أن الشاعرين لا يرتقيان لمصاف الشعراء أو النقاد..وكيف توصل لرأيه هذا وتجاهل أراء الآلاف والآلاف..أنا مع د.خلف بشدة أنه يريد لسبب ما في نفسه إثارة البلبلة لعمل إبداعي جميل..وأتعجب بشدة من أشخاص مثله ومن تفكيرهم الغريب. من أين أتى الناقد العتيق أنهما لا يرتقيان لمصاف الشعراء..ومن أين شهد لهما بكل فخامة بقدرتهما في أول نقد له..كيف انحاز لروعة القصيدة وكيف خاطب الشاعر أدونيس حسن بلقبه كناقد...ثم يأتي وينكر هذا. يقيني أن الرجل يستهين بذكاء القراء هنا بشدة..ويواصل لعبة مملة مكشوفة. كم أرجو أن لا يرد عليه الشاعرين وأن يتجاهل فصامه الجميع. هداه الله ونقى نيته وسريرته..وأخير وليس آخرا..أسفى كبير على هكذا ممارسات والله لا أصفها إلا أنها طفولية. وللناقد والشاعر أدونيس اقول..آلاف القلوب تحبك فلا تأسف على واحد ..وللفراشة انتصار..واصلي نثر ألوانك التي نحب ونعشق..ودائما ننتظر جديدك الذي لا يتكرر.
صدفة جميلة
نانا باش | 20:51:53 , 2010/07/28 | انطاكية
انا لايهمني الناقد وماقال رغم أنني أعتقد أنه اساء للجميع......لكن بالنسبة لي فعل شيء جيد وهو جعلني ابحث عن الاشخاص الذين كصدهم في مقالته لم اكن اعرف من يكون ادونيس الحسن ولا من تكون دوليب انتصارات لكن عند البحث عنهما على الغوغل وجدت ما احب وارغب حقيقة هناك روعة فكرية وجمالية نفتقدها نهن هنا وبلا كياسات نقول وجدت جملا روعة وصور حلوة وعميقة المعان عند الهانم انتصار وبالمثال ادونيس روعة رغم انه يملك بعض الجمل الصعبة والقابلة للتأويل اعجبني كل ما كتبتم وراغبة ان تنشروا لنا باستمرار كل جديد مثل القصايد الموجودة على الغوغل وهنا والصدفة اوصلتني للمكان الحالي احببت كل مارأيت وقرأت وتعالوا إلى انطاكية لنرحب بكم جميعا ولزيارتنا
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024