كاريكاتير

كاريكاتير
البحث في الموقع
بدون مجاملة..

التعليم العالي والبحث العلمي... كذبة تزيف حقيقة انحطاط أمة إقرائ إلى أمم "هز يا وز"

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بورصات عالمية

صندوق النقد العربي: 140 مليار دولار خسائر بورصات المنطقة جراء الاضطرابات خلال 5 أسابيع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بورصات عربية

بورصة قطر تغلق على تراجع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البورصات العربية في أسبوع

بورصة أبو ظبي تودع الـ 2009 على ارتفاع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

شركة ألفا كابيتال للخدمات المالية بالتعاون مع جامعة الوادي الدولية الخاصة ندوة بعنوان (الخدمات الاستثمارية والتداول الإلكتروني)


Warning: file(): http:// wrapper is disabled in the server configuration by allow_url_fopen=0 in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7

Warning: file(http://www.dse.sy/): failed to open stream: no suitable wrapper could be found in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7

Warning: implode(): Invalid arguments passed in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7
أرشيف اقتصاد عالمي اقتصاد عالمي
فايننشال تايمز": تحسن تدريجي في إفصاحات الصناديق السيادية العربية
فايننشال تايمز": تحسن تدريجي في إفصاحات الصناديق السيادية العربية
قالت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية إن جهاز أبوظبي للاستثمار حقق تقدما ملموسا نحو تحسين الشفافية والكشف عن المعلومات من خلال نشره أول تقرير سنوي خلال الاسبوع الجاري.

ووفقا للصحيفة فإن التقرير سلط الضوء على تفاصيل لم تكن معروفة من قبل المراقبين الخارجيين، وسيسهل نشاط المصرفيين الذين يأملون في إدارة بعض من أصول جهاز أبوظبي للإستثمار المقدرة بين 400 و450 مليار دولار.

وأشارت "فاينانشال تايمز" إلى ان جهاز أبوظبي للاستثمار لم يكشف عن حجمه الكلي ولم يقم بإصدار تقارير من قبل، وحتى شهر مايو 2008 فان موقعه على شبكة الانترنت كان بدائيا، لا يحتوي إلى على قائمة فيها الاسم والعنوان ورقم لوحة مفاتيح. كما أن الإدارة العليا قد سمحت بإجراء أربعة مقابلات صحافية فقط منذ تأسيس الجهاز في عام 1976، والأشخاص المسموح لهم بدخول مقر الجهاز هم الموظفون وكبار المصرفيين العالميين ومدراء الصناديق.

واعتبرت الصحيفة أن "غموض صناديق الثروة السيادية شكل محورا رئيسيا للنقاد الغربيين، الذين يخشون من وجود دوافع سياسية وراء القرارات الاستثمارية لهذه الصناديق. ودار نقاش ساخن عند ارتفاع أسعار الأصول العالمية التي عززت خزائن هذه الصناديق، وحولتها الى مشاركين كبار في الأسواق العالمية".

وهذا دفع صندوق النقد الدولي لتطوير مبادىء سانتياغو، وهي عبارة عن "ممارسات" تطبقها صناديق الثروة السيادية لتحسين الشفافية والحوكمة. لكن هذه التوجيهات "طوعية" ولكن العديد من الصناديق استجابت لدعوات الصندوق بتحقيق مزيد من الانفتاح -- كما يتضح من تقرير جهاز أبوظبي للإستثمار.

وقالت الخبيرة الإقتصادية في "روبيني غلوبل ايكونوميكس" راشيل زيمبا "ما زلنا نعرف القليل جدا عن هذه الصناديق، لكن التحسن في الإفصاح يعتبر تقدما ملحوظا"، مضيفة أن "الصناديق السيادية تدرس أنواع المعلومات التي يمكن أن تفصح عنها دون التعرض لاستراتيجياتها."

وأشارت صحيفة "فاينانشال تايمز" إلى أن جهاز أبوظبي للإستثمار قام باتباع إجراءات مماثلة من جانب صندوقي الثروة السيادية في سنغافورة، بنشره التقرير السنوي. فالتقارير السنوية تهدف إلى تبديد الاقاويل حول الأنشطة الاستثمارية السرية للصناديق. ونشر صندوق "جي أي سي" السنغافوري تقريره الأول في عام 2008 بعد 27 عاما من استثمار احتياطيات النقد الاجنبي للدولة، وقال حينها إنه إتخذ هذه الخطوة في ضوء "القلق المتزايد" في الولايات المتحدة وأوروبا.

وقال نائب رئيس "جي أي سي" توني تان، في التقرير، انه يهدف إلى "طمأنة مجتمع الاستثمار والبلدان التي نستثمر فيها أن أنشطتنا لها غرض واحد فقط هو تحقيق عوائد مالية".

وتعمل قطر القابضة، الذراع الاستثمارية لهيئة الاستثمار القطرية، على نشر تقرير مماثل لتقرير جهاز أبوظبي للاستثمار. وقال أحد المطلعين "ان العمل يتقدم في هذا الإطار"، متوقعا أن يكشف التقرير المزيد من التفاصيل الواردة في تقرير جهاز أبوظبي للإستثمار.


على الرغم من الإفصاح آخذ في التحسن، لا يتوقع كثيرون أن تتمتع صناديق الثروة السيادية بشفافية على غرار صندوق معاشات التقاعد الحكومي في النرويج الذي يفصح عن الحجم والأداء والاستثمارات.

ووفقا لراشيل زيمبا فإن "في بعض البلدان تنتشر مخاوف بشأن نشر معلومات وأرقام مفصلة، نظرا إلى وجود خط رفيع بين الثروات الوطنية وثروات العائلات الحاكمة".

واحتلت صناديق الثروة السيادية في العالم العربي مراكز متأخرة في قائمة الصناديق الأكثر شفافية التي تصدرها صندوق معاشات التقاعد الحكومي في النرويج، وفقا لتقرير مجموعة العمل الدولية لصناديق الثروة السيادية الصادر في ديسمبر 2009.

وعلى الرغم من ان هيئة الاستثمار الكويتية من صناديق الثروة السيادية الأكثر شفافية في الشرق الأوسط، إلا انها لا تكشف عن حجمها الإجمالي وعوائدها. وفي نيسان/أبريل 2008 ، قال العضو المنتدب بدر السعد للهيئة إنه ينبغي فرض قيود على الشفافية، معتبرا ان "الشفافية التامة من شأنها أن تثير الأسئلة أكثر من الأجوبة".
أسواق.نت
  الخميس 2010-03-18  |  09:57:58
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.reb.sy/rebsite/Default.aspx?base
جميع الحقوق محفوظة syriandays / finance © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024