(Fri - 7 Nov 2025 | 03:59:23)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

لجنة مقاولي ماروتا سيتي تصحح المغالطات حول المشروع: من أنضج المشاريع العمرانية وحقوق المالكين فيه مضمونة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية.

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزارة الطاقة توقّع الاتفاقيات النهائية لإنشاء أربع محطات كهرباء بقدرة 5000 ميغاواط   ::::   دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا   ::::   وزارة الأوقاف تحذر من التعامل مع سماسرة غير معتمدين لتسجيل الحجاج   ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية.   ::::   وزارة الأوقاف تحذر من التعامل مع سماسرة غير معتمدين لتسجيل الحجاج   ::::   أكساد توقع إتفافية تعاون مع معهد الصحة الحيوانية الإيطالي   ::::   مواعيد جديدة لـ فتح وإغلاق الفعاليات التجارية والخدمية بدمشق   ::::   (الرقابة والتفتيش) تحصّل أكثر من 5 مليارات ليرة خلال شهر وتحيل 220 شخصاً للقضاء   ::::   وصول 94 ألف طن قمح إلى مرفأ طرطوس   ::::   كندا حنا تلجأ لنقابة الفنانين .. بعد استبعادها من مسلسل   ::::   وزير التعليم العالي : حريصون على تحسين رواتب المدرسين والإداريين .. و المرحلة القادمة ستكون مرحلة المهارات وليست فقط الشهادات   ::::   ودائع السوريين في لبنان.. تحالُف الفساد والتخبُّط المصرفي   ::::   سورية تشارك في مؤتمر أبوظبي الدولي للبترول أديبك 2025    ::::   التعليم العالي تعلن مفاضلة فرز طلاب السنة التحضيرية إلى الكليات الطبية   ::::   التّرجمة والتّقانات الحديثة.. هل يلغي الذّكاء الاصطناعي الإبداع البشري؟    ::::   شركات سعودية متخصصة تشارك في معرض “إعمار سوريا 2025”   ::::   من 10 إلى 600 ليرة... قفزة في أسعار الكهرباء تربك ميزانية الأسر   ::::   مصادر لسيريانديز: إلغاء نظام الشرائح التصاعدي في تعرفة الكهرباء المنزلية   ::::   آليات لتطوير وتنظيم قطاع الذهب   ::::   كهرباء ريف دمشق تركب ثلاث محولات في ببيلا وكفر بطنا وداريا  
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الادارة وعدالة التوزيع
كتب منير خليفة
من خلال تجربتي في الحياة وفي البزنس وصلت الى نتيجة مفادها ان اساس النجاح في اي شيء هو الادارة الصحيحة لأي عمل نقوم فيه.
والادارة الجيدة هي عملية استغلال الموارد المتاحة ضمن بيئة معينة مهما كانت ضئلية وتوظيفها بالشكل الامثل لتحقيق الاهداف التي خطط لها بشكل مسبق.
هناك امثلة عديدة على نجاح اشخاص استطاعوا بادارتهم الصحيحة تحويل شركات ومعامل ومنشأت كانت خاسرة وفاشلة لتصبح من انجح المنشأت.
ان اي رئيس وزارة او وزير او او هو بشكل او بأخر مدير للجهة التي يعمل بها وينجح اذا كانت ادارته ناجحة.
لهذا انا ارى ان ماتعانيه سورية امس واليوم وغدا هو ضعف وفشل شديد في عملية الادارة وهناك امثلة كثيرة على ذلك وربما طفل صغير يمكن ان يعددها لنا، ولكن ان اريد فقد ان اركز على مشكلة هامة جدا تظهر فشل المعنيين بالادارة وعدم مقدرتها لتحقيق عدالة توزيع الموارد.
نحن نعلم ان التوزيع العادل للموارد يعتمد على اربعة بنود وهي المساواة والانصاف والحاجة والمسؤولية.
اذا قمنا باسقاط هذه البنود على مواد البطاقة الذكية من خبز وغاز وبنزين وغيرها نجد انها لاتحقق اي من هذه البنود.
لقد تم توزيع البطاقة الى كل عائلة سورية دون دراسة اي شيء عن كل عائلة وماهية احتياجاتها من هذه البطاقة.
هل من المعقول ان يحصل على البطاقة الذكية اعضاء غرفة التجارة والصناعة والاطباء والمهندسن من لهم عيادات ومكاتب ورجال اعمال وغيرهم كثر لا اذكرهم، هل هذه عدالة بالتوزيع وهل هم مثل فئة الموظفين والجيش وبقية الاسر المحتاجة؟ طبعا واكيد لا ومن المعيب والخطأ ان يحصلوا على هذه البطاقة.
لو ان هناك ادارة صحيحة لدرست الية التوزيع بالشكل الامثل واعطوها لمستحقيها وبهذا تتحقق المساواة والانصاف بالتوزيع.
قد يقول قائل اذا لم يحصل هؤلاء على البطاقة كيف يستطيعون تأمين احتياجاتهم من المواد وانا اقول انه وبعد ان تتحقق العدالة في التوزيع على الدولة تحرير اسعار هذه المواد بشكل عام وبالتالي سوف تتأمن بالأسواق ويستطيع القادر شرائها بشكل مباشر وبالتالي سوف تستطيع الدولة الحصول على ايراد جيد وايضا القضاء على السوق السوداء للتجارة بهذه المواد وكذلك يمكن للحكومة وبعد ان ينخفض عدد مستخدمي البطاقات الذكية تغطية الاحتياجات الفعلية للأسر التي تحمل هذه البطاقات اي زيادة كميات المواد المقدمة لهم.
ويمكن للحكومة وبعد فترة ومن خلال الايراد الذي ستحصل عليه من رفع الدعم زيادة الرواتب والاجور للعاملين في الدولة.
ذكرت سابقاً عن بنود العدالة بالتوزيع وقلت واحد منها هو المسؤولية والذي يعني ان الاشخاص الذين يملكون موارد اكثر مشاركتها مع أولئك الذين يملكون اقل وهنا اتسأل كيف يمكن لشخص قادر ولديه الامكانات المادية ان يقبل على نفسه ان يأخذ ربطة خبز او جرة غاز وهو يعلم ان غيره احق بها؟
هذا الامر جعلني اتذكر مشاهد في التلفاز عندما حصل تسونامي في اليابان وتشرد الآلاف وكانت الدولة توزع كيس رز مطبوخ لايتجاوز حجمه حجم اليد وكان الموزع يعرض على المحتاجين ان يأخدوا كيس اخر ولكن لم ارى ان احداً قبل هذا العرض ولم يأخذوا الا كيس واحد فقط وذلك عن قناعة منهم ان هناك ايضا من يحتاج مثلهم وهو ايضاً جائع.
كتب رجل الأعمال المغترب - رئيس الاتحاد الدولي لشركات خدمات الطيران منير خليفة)
الجمعة 2021-08-06
  14:17:21
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

‏ السياحة السورية تعلن عن مفاضلة القبول في الدبلومات للعام الدراسي 2025_2026

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025