(Wed - 3 Sep 2025 | 21:53:54)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

اتحاد المصدرين السوريين يستعيد نشاطه من بوابة معرض دمشق الدولي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

“إنجاز نوعي” .. 3 فرق جامعية سورية تتأهل لنهائي المسابقة البرمجية الدولية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الغرف الزراعية: تحسن الصادرات السورية بعد التحرير والمنتج مطلوب خارجياً   ::::   مدير عام اكساد ومحافظ الوادي الجديد يوقعان إتفاقية لتنفيذ 3 مشروعات تنموية لمكافحة الكثبان الرملية   ::::   أكساد: إستنباط أصناف من القمح أكثر تحملا لـ«قسوة المناخ » لخدمة الأمن الغذائي   ::::   “إنجاز نوعي” .. 3 فرق جامعية سورية تتأهل لنهائي المسابقة البرمجية الدولية   ::::   محافظ دمشق: ملتزمون بحل قضايا السومرية بعدالة وشفافية وبعيداً عن التهجير القسري   ::::   استطلاع رأي: السوريون يختارون الديمقراطية و٨% يرغبون بنظام ديني اسلامي   ::::   المصرف التجاري السوري يوسع منافذ صرف رواتب المتقاعدين عبر شركة الهرم   ::::   وزير المالية: لسنا راضين عن مستوى الخدمة المقدمة للمتقاعدين   ::::   هيئة دعم الصادرات: معرض دمشق الدولي يعزز حضور المنتجات السورية خارجياً   ::::   استقرار أسعار الذهب في السوق   ::::   اجتماع لمصنعي الأدوية .. تفاوت الأسعار يفقد بعض المصانع قدرتها التنافسية   ::::   وزير المالية: تسويات عادلة لملفات الضرائب وعودة الرواتب المتوقفة نهاية أيلول   ::::   وزارة الصحة تتسلم ثلاثة أجهزة غسيل كلى مقدمة من منظمة الإغاثة الإسلامية   ::::   اتحاد غرف التجارة السورية يبحث فتح شراكات جديدة مع دول خارجية   ::::   التعليم العالي: سنحدد موعداً لاحقاً لامتحان الفيزيولوجيا الطبية التحضيرية في السويداء   ::::   “أبشري حوران” تنطلق اليوم من مدرج بصرى الشام لدعم مشاريع خدمية في درعا   ::::   حرفيون يحيون بعض الحرف التراثية في معرض دمشق الدولي    ::::   سوق للبيع المباشر في معرض دمشق الدولي   ::::   اعمال الكفيف محمد معتوق تبصر في معرض دمشق الدولي   ::::   مصرف سورية المركزي في مراحل متقدمة من خطة طرح عملة جديدة  
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الادارة وعدالة التوزيع
كتب منير خليفة
من خلال تجربتي في الحياة وفي البزنس وصلت الى نتيجة مفادها ان اساس النجاح في اي شيء هو الادارة الصحيحة لأي عمل نقوم فيه.
والادارة الجيدة هي عملية استغلال الموارد المتاحة ضمن بيئة معينة مهما كانت ضئلية وتوظيفها بالشكل الامثل لتحقيق الاهداف التي خطط لها بشكل مسبق.
هناك امثلة عديدة على نجاح اشخاص استطاعوا بادارتهم الصحيحة تحويل شركات ومعامل ومنشأت كانت خاسرة وفاشلة لتصبح من انجح المنشأت.
ان اي رئيس وزارة او وزير او او هو بشكل او بأخر مدير للجهة التي يعمل بها وينجح اذا كانت ادارته ناجحة.
لهذا انا ارى ان ماتعانيه سورية امس واليوم وغدا هو ضعف وفشل شديد في عملية الادارة وهناك امثلة كثيرة على ذلك وربما طفل صغير يمكن ان يعددها لنا، ولكن ان اريد فقد ان اركز على مشكلة هامة جدا تظهر فشل المعنيين بالادارة وعدم مقدرتها لتحقيق عدالة توزيع الموارد.
نحن نعلم ان التوزيع العادل للموارد يعتمد على اربعة بنود وهي المساواة والانصاف والحاجة والمسؤولية.
اذا قمنا باسقاط هذه البنود على مواد البطاقة الذكية من خبز وغاز وبنزين وغيرها نجد انها لاتحقق اي من هذه البنود.
لقد تم توزيع البطاقة الى كل عائلة سورية دون دراسة اي شيء عن كل عائلة وماهية احتياجاتها من هذه البطاقة.
هل من المعقول ان يحصل على البطاقة الذكية اعضاء غرفة التجارة والصناعة والاطباء والمهندسن من لهم عيادات ومكاتب ورجال اعمال وغيرهم كثر لا اذكرهم، هل هذه عدالة بالتوزيع وهل هم مثل فئة الموظفين والجيش وبقية الاسر المحتاجة؟ طبعا واكيد لا ومن المعيب والخطأ ان يحصلوا على هذه البطاقة.
لو ان هناك ادارة صحيحة لدرست الية التوزيع بالشكل الامثل واعطوها لمستحقيها وبهذا تتحقق المساواة والانصاف بالتوزيع.
قد يقول قائل اذا لم يحصل هؤلاء على البطاقة كيف يستطيعون تأمين احتياجاتهم من المواد وانا اقول انه وبعد ان تتحقق العدالة في التوزيع على الدولة تحرير اسعار هذه المواد بشكل عام وبالتالي سوف تتأمن بالأسواق ويستطيع القادر شرائها بشكل مباشر وبالتالي سوف تستطيع الدولة الحصول على ايراد جيد وايضا القضاء على السوق السوداء للتجارة بهذه المواد وكذلك يمكن للحكومة وبعد ان ينخفض عدد مستخدمي البطاقات الذكية تغطية الاحتياجات الفعلية للأسر التي تحمل هذه البطاقات اي زيادة كميات المواد المقدمة لهم.
ويمكن للحكومة وبعد فترة ومن خلال الايراد الذي ستحصل عليه من رفع الدعم زيادة الرواتب والاجور للعاملين في الدولة.
ذكرت سابقاً عن بنود العدالة بالتوزيع وقلت واحد منها هو المسؤولية والذي يعني ان الاشخاص الذين يملكون موارد اكثر مشاركتها مع أولئك الذين يملكون اقل وهنا اتسأل كيف يمكن لشخص قادر ولديه الامكانات المادية ان يقبل على نفسه ان يأخذ ربطة خبز او جرة غاز وهو يعلم ان غيره احق بها؟
هذا الامر جعلني اتذكر مشاهد في التلفاز عندما حصل تسونامي في اليابان وتشرد الآلاف وكانت الدولة توزع كيس رز مطبوخ لايتجاوز حجمه حجم اليد وكان الموزع يعرض على المحتاجين ان يأخدوا كيس اخر ولكن لم ارى ان احداً قبل هذا العرض ولم يأخذوا الا كيس واحد فقط وذلك عن قناعة منهم ان هناك ايضا من يحتاج مثلهم وهو ايضاً جائع.
كتب رجل الأعمال المغترب - رئيس الاتحاد الدولي لشركات خدمات الطيران منير خليفة)
الجمعة 2021-08-06
  14:17:21
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

إطلاق مشروع مجمع وفندق غاليري الحجاز في دمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025