(Fri - 3 Oct 2025 | 04:34:21)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ورشة (رشيقة) حول مشروع قانون الخدمة العامة الجديد.. مطالب بتعزيز الضمانات ضد التسريح التعسفي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مرسوم رئاسي بتعيين عبد الباري الصاج معاوناً لرئيس الهيئة العامة للطيران المدني

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   استطلاع رأي حول مستقبل الوظيفة العامة في سوريا   ::::   الرئيس الشرع يصدر مرسوماً يقضي بمنح ترفع إداري لطلاب الجامعات   ::::   العمل على ترميم 60 ألف هيكل مدرسي.. 7 آلاف مدرسة بحاجة إلى تدخل عاجل   ::::    تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة.   ::::   “ الصحة ” تطلق الحملة الوطنية “ وعيك حياة ”   ::::   انهيار سقف أحد الطوابق داخل مبنى السرايا في ساحة المرجة بدمشق   ::::   بدء التقدم إلكترونياً لمفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2025 – 2026   ::::   لأول مرة .. سوريا تشارك في مؤتمر يجمع البنوك العالمية   ::::   رواتب المتقاعدين خلال أيام عبر مراكز البريد   ::::   قريباً .. تحسين نوعي في رواتب المعلمين والعاملين في سلك التربية والتعليم   ::::   مقترح بتعديل اسم (مجلس المحاسبة والتدقيق) ليصبح (مجلس الحوكمة والمحاسبة والمهن المالية)   ::::   الوزير بدر: تفعيل دور الاستثمار الزراعي بما يسهم في تطوير الإنتاج الزراعي    ::::   تمديد فترة التسجيل للطلاب المنقطعين بسبب مشاركتهم بالثورة   ::::   ضريبة القيمة المضافة: إصلاح مالي أم مغامرة غير محسوبة؟   ::::   بدء التقدم لمفاضلة المعاهد التقانية للنفط والغاز    ::::   انطلاق فعاليات معرض    ::::   وزير التعليم العالي: حتى الآن لم نحدد أقساط الجامعات الخاصة   ::::   هيئة الطيران المدني السوري تبحث مع الإيكاو خطة إصلاح القطاع وتطويره   ::::   دعم حكومي عاجل للقطاع الزراعي في سوريا لمواجهة الجفاف   ::::   من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية   ::::   انخفاض سعر الذهب 10 آلاف ليرة في السوق السورية 25/9/2025 
http://www.
أرشيف ثقافة ومنوعات الرئيسية » ثقافة ومنوعات
الكاتبة والرسامة وسام سعد لسيريانديز: لغة الأطفال علم وفن و موهبة

 ألتقت سيريانديز بالكاتبة والرسامة المبدعة وسام سعد في حوار شيق تحدثت فيه عن الصعوبات التي واجهتها في بداية مسيرتها الفنية الغنية وكان هذا الحوار
حوار سوسن سخنيني
س1- لمحه صغيرة عن بداياتك !
ج- أحب الرسم والكتابة منذ طفولتي، وكنت اواجه مشكلة في مراحل الدراسة الابتدائية مع المعلمات في المدرسة لأنهن لم يصدقوا أن ما أرسمه هو رسمي ويطلبوا مني أن أرسم مرة ثانية أمامهم .وشاركت في مسابقات عديدة على مستوى المدرسة وحصلت على جوائز عديدة في الرسم والكتابة وراسلت بعض المجلات العربية المتخصصة بالطفل وشاركت بنشر قصصي وقمت بتنمية موهبتي في الرسم والكتابة من خلال دورات بالرسم وورشات للكتابة للطفل وأنا الان عضو في رابطة الكتاب الأردني واتحاد الكتاب العرب تخصص علوم ورياضيات .وأترأس مديرة تحرير مجلة وسام للأطفال الصادرة عن وزارة الثقافة الاردنية ورئيسة قسم الدراسات والنشر
س2- لماذا اخترت الكتابة للأطفال ؟
ج-2- في الدرجة الاولى هو اختلاطي بالأطفال من خلال عملي في البدايات كمعلمة والطفل هو من شدني للكتابة له عندما أحسست أن الطفل بحاجة الى أكثر من وجود أم ومعلم الى شيء يكون صديقا لهم ويرافقهم دائما .
ومن خلال احتكاكي بالأطفال وجدت أن هناك الكثير من المشاكل التي تواجههم وكثير من الأمور التي نريد أن نوصلها لأطفالنا ولكن بطريقة بسيطة وغير مباشرة ومن خلال- القصة التي تناغي عالم الطفل نستطيع توعية الأطفال أو ايصال الفكرة المرادة لأن الحكايات تبقى في ذاكرته، كما بقيت في ذاكرتنا حكايات الجد والجدة.
س3- ما دور الرسم في أدب الأطفال ؟
ج 3-الرسوم و الصور تضفي الروح الجمالية على النص و تشجع الطفل
على اقتناء الكتب وعلى القراءة و هي ضرورية لأنها تساعد أيضاً على
الفهم الصحيح والطفل يسترجعها كلما احتاج إليها، وتساعد على تذكر
القصة وإغناء قاموسه اللغوي .


س 4 كيف تختارين عنوان القصص ؟
ج4--أولا لأنني أهتم باختيار عنوان لا يقل اهمية عن مضمون القصة
فعنوان القصة لابد أن يعبّر عن المضمون، وهو أول ما يقع عليه نظر الطفل مع لوحة الغلاف، و أنا أحب ان أختار العناوين غير التقليدية وغير المكررة، فعادة تمتاز عناوين قصصي بجمل وأحيانا تأتي على صيغة سؤال حتى تكون مثيرة لانتباه الطفل وينشد لقراءة القصة ويصبح متلهفا لمعرفة الإجابة  بعد أن يقرأ القصة كاملة.
-س5-ماهي المواصفات التي يجب ان تكون في كاتب الطفل .
ج5-على كاتب قصة الاطفال ان يدعم كتاباته بأدوات معينة كاللغة والافهام وايصال المعلومة بطرق مبسطة وبهذا  يصل الكاتب الناجح  الى القارئ الصغير بمضمون ولغة قادر على فهمها وبما يتناسب مع عمره وحالته النفسية وقدرته العقلية– فيجب ان يكون للكتاب  مواصفات معينة –وأن تكون كتاباته خالية من تعقيد الالفاظ والكلمات  وبعيدة عن تكرار المعنى  و تتصف بالوضوح وبساطة العرض وسهولة اللغة.‏ والجمل قصيرة والمفردات الواضحة- والوصول إلى المعنى بأقل عدد ممكن من المفردات وبهذا تكون  اقرب الى القارئ الصغير فلغة الكتابة للأطفال علم وفن وموهبة *وضوح الرسومات ومناسبتها لعمر الطفل وجاذبية الغلاف
كلما كانت الرسومات المرافقة للنص جميلة و ألوان جذابة كلما لفت نظر الطفل وشده ذلك للكتاب ..
س6-ادب الاطفال في الوطن العربي يغرق بالمترجمات مارأيك ؟
ج6-تتفوق القصص الاجنبية على العربية من ناحية وضوح الرسومات واتقانها والجمل البسيطة غير المعقدة والكلمات بحجم يناسب عمره ، مما يجعل الطفل يقبل عليها فهو يقرأ اللوحات قبل ان يقرأ المضمون ولا ننسى ان بعضها قد تحتوي موضوعات تصطدم مع تقاليدنا وعاداتنا بالرغم من انني كنت اقبل في صغري على قراءة القصص الاجنبية لافتقار مكتباتنا آنذاك بالقصص العربية فكنت افككها بذهني الى مواد بسيطة واعود لا شكلها من جديد لأخرج بقصص جديدة ذات طابع مختلف يناسب هويتنا  العربية و يجب ان ينتبه الوالدان بما يقتنيه ابنهم بالنظر الى مضمون القصص  و أهدافها و الثقافة التي سيتشكل عقل الطفل على أساسها..
س7- لنتعرف على منشوراتك والجوائز الحاصلة عليها ؟
ج7--طبعت لي أول مجموعة  في 2011 بعنوان " النعجة التي هزمت الذئب وكانت بدعم من وزارة الثقافة وأما مجموعتي الثانية كانت بعنوان " لماذا هربت ألعاب ليث؟" وطبعت في العام 2014*قصة حينما صرخ الأطفال بقوة *وكتابي الفائز في مصر بجائزة الأدب العربي " ماذا يوجد داخل صندوق لينا؟" عام 2016 قصة "ضيف غريب في بيت الجدة" عام 2017
س 8-الى اي مرحلة موجهة كتاباتك ؟

ج8--أكتب لجميع مراحل الطفولة.


س9 -ما دور الأسرة في تنمية القراءة للطفل وبين التكنولوجيا ؟؟
ج 9--طبعا الأسرة هي المثير الأول لميل الطفل نحو القراءة ،حيث تشكل
الطفل وتوجهه وتكون عاداته واتجاهاته ،والطفل يتأثر بالثقافة التي يعيش
فيها داخل المنزل فالطفل قبل دخوله المدرسة يعيش فترة التساؤل ، وحب
الاستطلاع ، واستكشاف البيئة ، والوالدان لهما دور فعال في غرس حب
القراءة في نفوس الأبناء بطرق متنوعة كوجود مكتبة ولو صغيرة تضم الكتب و مجلات الأطفال، ووجود القدوة المشجعة للقراءة  خاصة الأب و الأم ،فإن الطفل سوف يحب القراءة والكتاب. وأؤكد على ضرورة تدريب الطفل على مسك الكتاب و تصفحه، وضرورة أن توفر له الأسرة بعضا من الكتب الخاصة به ، و التي تكثر فيها الرسوم و الصور خاصة لطفل ما قبل المدرسة كما  ان اصطحاب الطفل للمكتبات التجارية ، لشراء الكتب و المجلات ، و ترك الاختيار له ، و عدم إجباره على شراء مجلات أو كتب معينه له أثر كبير في تشجيعه على اقتناء الكتب وقراءتها
.س10- ما رأيك بما يقدم من انتاج ثقافي للأطفال ؟؟
ج10-ان  السوق العربية تعاني نقصاً وأزمة حقيقية بالنسبة لكتاب الطفل،
فضلاً عن غياب الدراسات المتبعة في إعداد القصص الموجهة لهم،.
وأعتقد أننا نعاني من نقص المؤلفين المتخصصين فالكل يعتقد أن الكتابة
للطفل أمرا هينا لا يحتاج إلى خبرة ودراية وهذا يعد شيئا خطيرا، و كما ان ضعف التقنيات التكنولوجية وقلة الفنيين من رسامين ومصممين أثرت على السوية الفنية لكتاب الطفل

syriandays
السبت 2017-07-02
  21:08:01
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025