(Wed - 3 Sep 2025 | 23:09:17)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

اتحاد المصدرين السوريين يستعيد نشاطه من بوابة معرض دمشق الدولي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

العقل السوري يبرمج طريقه إلى العالمية.. فرق جامعية تتأهل لـ ICPC

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزير الاتصالات يبحث مع شركة STC السعودية آفاق التعاون في التحول الرقمي    ::::   الغرف الزراعية: تحسن الصادرات السورية بعد التحرير والمنتج مطلوب خارجياً   ::::   مدير عام اكساد ومحافظ الوادي الجديد يوقعان إتفاقية لتنفيذ 3 مشروعات تنموية لمكافحة الكثبان الرملية   ::::   أكساد: إستنباط أصناف من القمح أكثر تحملا لـ«قسوة المناخ » لخدمة الأمن الغذائي   ::::   العقل السوري يبرمج طريقه إلى العالمية.. فرق جامعية تتأهل لـ ICPC   ::::   محافظ دمشق: ملتزمون بحل قضايا السومرية بعدالة وشفافية وبعيداً عن التهجير القسري   ::::   استطلاع رأي: السوريون يختارون الديمقراطية و٨% يرغبون بنظام ديني اسلامي   ::::   المصرف التجاري السوري يوسع منافذ صرف رواتب المتقاعدين عبر شركة الهرم   ::::   وزير المالية: لسنا راضين عن مستوى الخدمة المقدمة للمتقاعدين   ::::   هيئة دعم الصادرات: معرض دمشق الدولي يعزز حضور المنتجات السورية خارجياً   ::::   استقرار أسعار الذهب في السوق   ::::   اجتماع لمصنعي الأدوية .. تفاوت الأسعار يفقد بعض المصانع قدرتها التنافسية   ::::   وزير المالية: تسويات عادلة لملفات الضرائب وعودة الرواتب المتوقفة نهاية أيلول   ::::   وزارة الصحة تتسلم ثلاثة أجهزة غسيل كلى مقدمة من منظمة الإغاثة الإسلامية   ::::   اتحاد غرف التجارة السورية يبحث فتح شراكات جديدة مع دول خارجية   ::::   التعليم العالي: سنحدد موعداً لاحقاً لامتحان الفيزيولوجيا الطبية التحضيرية في السويداء   ::::   “أبشري حوران” تنطلق اليوم من مدرج بصرى الشام لدعم مشاريع خدمية في درعا   ::::   حرفيون يحيون بعض الحرف التراثية في معرض دمشق الدولي    ::::   سوق للبيع المباشر في معرض دمشق الدولي   ::::   اعمال الكفيف محمد معتوق تبصر في معرض دمشق الدولي   ::::   مصرف سورية المركزي في مراحل متقدمة من خطة طرح عملة جديدة  
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
اقتصادنــــا والحـــــرب

كتب محمد سواح- رئيس اتحاد المصدرين

لعل أفضل حل للنهوض بالاقتصاد هو ترشيد الاستيراد إلى الحد الأقصى، وبهذه الحالة يجب أن نتفق أنه لا يمكن أن نستورد بفاتورة أعلى من فاتورة التصدير، وإن حدث ذلك فإنه محض جنون اقتصادي وتهور ونتائجه كارثية، وإن كان محسوباً (إلا أنهم لا يريدون أن يفعلوا شيئاً) فالمصيبة أعظم!.
إن كل من يدعو إلى الاستيراد بتمويل ذاتي كاذب، كاذب.. حتى ينفد النفس ولدينا كل الدلائل على كذب هذا الادعاء… فنحن ندعو إلى وقف الاستيراد لغير المواد الأولية ومستلزمات الإنتاج لمدة عامين ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وطرح أي خيار لعموم المستهلك بين المنتج الوطني والمستورد في الأسواق هو محض هستيريا اقتصادية..!.
وبذلك يجب أن يكون الطرح: لا بديل عن المنتج الوطني، أي لا بد من احتكار إيجابي مطلق للمنتج، والاحتكار الإيجابي هو إعطاء السوق لمنتج قابل للإنتاج ممن يرغب بإقامة منشأة صناعية. إن احتكار السوق حافز للتوسع بهذا المنتج، ومن ثم تبدأ المنافسة.
هذا ليس اختراعاً ولا تجربة، وإنما عمل كل الدول التي دخلت حروباً وكوارث ثم خرجت وبعضها أصبح عملاقاً بالإنتاج والتصدير.
في زمن الكوارث من البديهيات الاعتماد على الذات بكل المجالات، ومن البديهيات أيضاً أن يكون ثمة شح في المواد، وكل من يقول: مع كل هذه الحرب الكارثية لا يوجد شح في المواد هو يساهم بالكارثة الاقتصاديةً والنقدية، حيث يحوّل النقد النادر لنفايات بدل استعماله بالإعمار والإنتاج.
إن مفهوم اقتصاد الحرب مغاير بشكل مطلق لما قبل الحرب، وأقول (مطلق) لأني أظن أن رجال الاقتصاد في زمن الحرب يجب أن يكونوا أقرب ما يكونون إلى مفهوم التعبئة العسكرية وما يأكله الجيش وما يلبسه هو أمامهم.
وهنا نسأل أيعقل أن من يحمي الحمى لديه شح بالمواد وبشكل مدهش، والمترفين من الاقتصاديين ينادون برخاء استهلاكي ووفرة المواد للمحميين من حُماة الوطن على الثغور؟!.
أقول: لديهم شح في القطع، المواطن لديه شح في النقد وغير قادر على شراء أي مستورد ، لذا يمسي السؤال: لمن تستوردون؟!، إن كان للقادرين فهم كل أسبوع أو شهر أيديهم تصل إلى البنان، أي يتسوّقون من هناك…
إنها الحرب..
الحل باقتصاد مبنيّ على رجال حرب، وليس رجال رخاء، وإبعاد رجال الرخاء لأيام الرخاء، لأنهم لا يجتمعون إطلاقاً، واجتماعهما بكل تأكيد خطأ كبير، لأن نتيجة اجتماعهما يحوّل رجال الحرب إلى رجال رخاء، فالأفضل أن نوجد صورة واضحة لأنواع الرجال الذين ستناط بهم خطة النهوض الاقتصادي، فهم مفاتيح الصمود والنجاح.. يجب أن يتركّز الاهتمام على مجموعة من رجال اقتصاد حرب، وهذا برأيي أحد أهم عوامل النجاح في خطة النهوض والإنتاج، طبعاً مع إظهار حزم وحسم الدولة بتوجّهها للإنتاج الوطني وحزم التوجّه لرجال الحرب..
وأقول لأصحاب القرار: إن لم تكترثوا فإنكم تستوردون للمقتدرين ونصف المقتدرين مواد معظمها كمالية وهم أقل من ٥ بالمائة من المجتمع وتستوردون للـ٩٥ بالمائة مواد منافسة للمنتج الوطني، وفي الحالتين أنتم تدمّرون الاقتصاد فبالأولى تخرجون القطع للاستيراد من أجل الرفاهية بزمن شح القطع وهذا كارثة، وفي الثانية تستوردون لمنافسة المنتج الوطني ما يزيد البطالة.

البعث
الأربعاء 2016-07-27
  02:49:07
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

إطلاق مشروع مجمع وفندق غاليري الحجاز في دمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025