http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف نحاتون نحاتون
تجسد عمق العلاقة المتجذرة بين سورية وإسبانيا.. 6 منحوتات لفنانين سوريين في حديقة دمشق بالمونيكار الإسبانية
ازدانت حديقة دمشق الواقعة في مدينة المونيكار الإسبانية التي تبعد 70 كيلومتراً عن غرناطة بستة أعمال هي حصيلة الملتقى النحتي السادس الذي شارك فيه الفنانون السوريون أكثم عبد الحميد وأبي حاطوم ووضاح سلامة وسنان محفوض وغاندي خضر.
وقال الفنان عبد الحميد المشرف على فريق النحاتين السوريين في تصريح لوكالة سانا في دمشق إن المنحوتات الست المنجزة تمثل العلاقة التاريخية المتجذرة بين سورية وإسبانيا من خلال محاكاتها للأبعاد الثقافية والاجتماعية المشتركة بين السوريين والإسبان.
20101107-162523.jpg
وأضاف أن هذا الملتقى يأتي ضمن مشروع الحدائق النحتية السورية أحد المشاريع الثقافية التي يحرص النحاتون السوريون على متابعتها في مدينة المونيكار الإسبانية وأحد المشاريع المشتركة بين وزارة الثقافة وبلدية المونيكار بالتعاون مع المركز الثقافي السوري في مدريد ومعهد الفنون التطبيقية في دمشق.
وحول عمله النحتي أوضح عبد الحميد انه قدم عملاً على هيئة كتاب يحمل قصة الأندلس فقسمه إلى جزأين الأول كعب الكتاب ويمثل دمشق التي صاغ رسمها بالخط الديواني وحفره بشكل نافر وطعمه بالزخارف العربية أما كلمة الأندلس التي تمثل امتداداً لدمشق فكان نصفها في الجزء الأول والباقي في الجزء الثاني مع مدينة المونيكار.
وأضاف أن حركة سطح الكتاب حملت زخارف عربية وبعض الأحرف والكلمات المشغولة باللون مع حركة الظل والنور لإظهار دلالة العمل وهدفه.
وقال عبد الحميد إن هذا الكتاب دليل على الإرث العربي الإسباني المشترك وهو يسرد قصة الأندلس التي بدأت من دمشق وانتهت في اسبانيا من خلال تجزيئه إلى قسمين دمشق والأندلس بينهما فراغ بحدود 50 سم يمثل البحر الأبيض المتوسط.
وعن الأعمال الأخرى تحدث عبد الحميد قائلاً إن النحات سنان محفوض أنجز منحوتة تمثل شجرة الزيتون التي تتميز بها منطقة البحر الأبيض المتوسط بينما اشتغل النحات وضاح سلامة عملاً هو عبارة عن ملك جالس على كرسي في نهايته أمواج ورأسه على هيئة صقر.
بينما قدم النحات أبي حاطوم عملاً مزدوجاً نفذه بشكل واقعي متقن يمثل ثورين سماهما المحاربين القدماء في حين قدم النحات غاندي الخضر عملاً يمثل إنساناً من مدينة المونيكار الإسبانية يرفع يده على جبينه متجهاً بنظره إلى الشرق العربي ويتطلع إلى أقصى نقطة فيه في دلالة على العلاقة المتجذرة بين إسبانيا ودمشق.
20101107-162544.jpg
وأوضح عبد الحميد أن مضمون المنحوتات المنجزة من قبل الفنانين لاقى إعجاباً كبيراً لدى أهالي المدينة ولاسيما أنه يتمحور حول التاريخ المشترك بين السوريين والإسبان فضلاً عن البصمة الجمالية التي تم وضعها في المكان مشيراً إلى أن المشروع النحتي السوري مشروع متوافق عليه من كافة أقطاب مدينة المونيكار حتى إن هناك الكثير من التجارب والمشاريع المقبلة.
وقال عبد الحميد إن الخطاط المؤمل عكرمة شارك إلى جانب الملتقى بمعرض للخط العربي وقام بورشات عمل في المدارس وتعليم الحرف العربي للأطفال وكذلك في مركز لرعاية المسنين حيث علمهم كيفية رسم الخط العربي.
وأوضح عبد الحميد أن التواصل مع أهالي مدينة المونيكار وعمدتها كان متميزاً حيث تفاعلوا بشكل كبير وساهموا بإنجاح الملتقى وإنجاز منحوتات تمثل البصمة السورية الجمالية وتحمل في مضامينها الثقافة السورية الرائدة.
 يذكر أن فكرة الحدائق النحتية السورية انطلقت من ملتقى النحت الذي أقيم في مصياف عام 2005 وتم الاتفاق خلاله على إقامة أسبوع ثقافي سوري في مدينة المونيكار من خلال استضافة حفلات موسيقية سورية ومعارض فنية تشكيلية وكذلك ملتقى النحت.
sana
  الإثنين 2010-11-08  |  19:43:22
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024