(Fri - 5 Dec 2025 | 11:12:19)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

بمناسبة عيد التحرير.. تعطل الجهات العامة يومي الأحد والإثنين القادمين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بمشاركة أكثر من 75 شركة انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للاعلام والاعلان والطباعة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   مشاركون في معرض ميديا اكسبو سيريا المعرض فرصة لصياغة مستقبل أكثر انفتاحا على العالم    ::::   للمرة الأولى .. وزارة التربية تطلق "مجموعة التعليم المحلية" لتنسيق جهود التعليم في سوريا   ::::   مذكرة تفاهم لتأهيل وتشغيل مطحنة تل بلاط بحلب   ::::   وزارة السياحة حاضرة بمعرض ميديا اكسبو    ::::   بمشاركة أكثر من 75 شركة انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للاعلام والاعلان والطباعة   ::::   الإسكوا تنظم ورشة عمل بدمشق حول آلية تعديل الكربون وتأثيراتها على الصادرات السورية   ::::   بمناسبة عيد التحرير.. تعطل الجهات العامة يومي الأحد والإثنين القادمين   ::::   بريطانيا تحدد قواعد التجارة مع سوريا وتؤكد وجود فرص استثمارية واعدة    ::::   انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للنفط والغاز والطاقة   ::::   مقترحات هامة تخص مسابقات الماجستير والدكتوراه في الجامعات   ::::   أكثر من 1300 ضبط تمويني بحق فعاليات مخالفة بريف دمشق خلال الشهر الماضي   ::::   المركزي: لم نحدد أي تاريخ نهائي لطرح العملة الجديدة   ::::   درجات الحرارة حول معدلاتها وضباب فوق إدلب   ::::   بعثة تجارية (سعودية) إلى سوريا لتطوير الشراكات التجارية   ::::   انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لتقانة الغذاء في كلية العلوم بجامعة دمشق   ::::   لليوم الثالث على التوالي أحياء في دمشق بلا كهرباء ؟!!   ::::   بحث تنفيذ مشروع القرض الحسن لدعم محصول القمح   ::::   السورية للاتصالات تنهي تعديل النداءات القطرية للهاتف الثابت لخمس محافظات   ::::   وزارة الاقتصاد السورية تحذر.. عدم الإعلان عن الأسعار يعرض البائع للمخالفة وسحب الترخيص 
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
من يعيدنا إلى عصور الجهل؟...عن دموع الفرح والحزن وبداية العام الدراسي...دور"النظام" و"المعارضة"في حماية أمة(إقرأ)؟!
كتب أيمن قحف
خلال ثلاثة أيام مضت،كان علي أن أتابع شخصياً موضوع بدء العام الدراسي الجديد وانتقال أولادي إلى مدارس جديدة..
أولادي الثلاثة في سن الدراسة تغيرت ظروفهم ،انتقلوا إلى مدارس جديدة أو مبان جديدة بحكم الظروف الحالية..
وما بين المدارس الخاصة القديمة،والمدارس الخاصة والعامة والـ"بين بين" ومديرية التربية كانت صور الماضي والحاضر تتراقص أمام ناظري وفي مخيلتي ،تعود بي إلى أيام "كيف كنا" وأيام "كيف أصبحنا"؟!!
فرحت أنني أمنت لأولادي مقاعد في المدارس التي اكتظت بالطلبة الوافدين من أنحاء سورية بحثاً عن العلم والأمان..
فرحت لأنني عدت"جزئياً"لرعاية الدولة ومجانية التعليم بعد أن أرهقت نفسي في المدارس الخاصة بنتائج غير ملموسة سوى في اللغات..
ولكن فجأة وجدت نفسي أغوص في حزن عميق عندما فكرت في أوضاع أولادنا في حلب وادلب ودير الزور وبعض حمص ودرعا وريف دمشق وحماة...
ماذا هم فاعلون وقد دمرت الكثير من المدارس والوضع الأمني لم يسمح ببدء العام الدراسي ولا يوجد كتب ولا كادر تدريسي يمكنه الوصول إلى بعض المناطق؟
ماذا يفعل أبناؤنا،وهم لاذنب لهم فيما يجري حولهم-في المخيمات المهينة التي فرضها الجيران عليهم بعد أن كانوا يستضيفون هؤلاء في بيوتهم أيام النوائب؟
تحضر في ذهني صورتان حقيقيتان يجدر التأمل بهما وتحليلهما جيداً بأمانة ونزاهة:
صورة الدولة السورية التي أصرت على أن تسير العملية التعليمية في الجامعات والمدارس في مواعيدها مهما كلف الثمن لأن العام الدراسي الذي ينقضي لا يعوض فهو خسارة من عمر الطالب ،وقد يدخله في دوامة الاستهتار والكسل في حال انقطاعه عن الدراسة..
الدولة السورية لم تميز بين أبنائها أياً كانت انتماءاتهم ومحافظاتهم وحتى مواقف أهلهم..
فعلت المستحيل لتأمين الدراسة في كل مكان،ومن سخرية القدر أن الضغط على مدارس دمشق وريفها الذي لم تصله المشكلات تضاعف نتيجة وجود عائلات من المناطق المتأزمة تسكن بعض المدارس،السخرية المرة تأتي من وجود نساء وأطفال في تلك المدارس،تأتي الدولة فتقدم لهم المأوى والطعام والدواء والعناية الصحية،يسأل البعض عن الرجال فيكون الجواب:إنهم في الجهاد!!!!!
لم أكن مخطئاً أو مبالغاً عندما قلت للسيد الدكتور وائل الحلقي رئيس مجلس الوزراء ولنائبه لشؤون الخدمات المهندس عمر غلاونجي منذ أيام أن أفضل ماقامت به الحكومة في الفترة الماضية هو الإصرار على افتتاح المدارس في وقتها لأنها تثبت أن "الدولة موجودة"..
سمعت من الرجلين،وكذلك سمعت ما قاله الدكتور هزوان الوز وزير التربية حول ما بذل من جهد و وقت ومال للإقلع بالعام الدراسي،وكله يبين أن في كل مكان هناك جنود مخلصون يعملون على استمرارية العملية التعليمية ،بعضهم دفع حياته ثمناً لذلك من شهداء وزارة التربية ..
هذه صورة"النظام"التي يحاول الناس تشويهها والخلط ما بين عمل الدولة والحكومة لخدمة وحماية جميع المواطنين وما بين المواقف السياسية!!
الصورة الأخرى تصل مكوناتها من المناطق المتوترة،كيف يمنع "المعارضون والمسلحون" بشتى الوسائل بما فيها"القتل وحرق المدارس"!!!
إلى أي فكر وأي عصر ينتمي هؤلاء الذين يمنعون أبناءهم من التعلم في المدارس ويجعلونهم يخسرون مستقبلهم؟!
هل سيسقط"النظام"إذا جعلت الجيل جاهلاً أم سيسقط البلد على رؤوس الجميع؟!
هل "البطولة"أن نهاجم مستودعات وشاحنات الكتب المدرسية ونحرقها ونحرم الأولاد من التعلم؟!
لست هنا في وارد تلميع صورة الدولة،فهذا واجبها تجاه الجميع،ولا بصدد الخوض في نقاش سياسي ،كل ما أحلم به أن يتفق الجميع على حماية المدارس والمدرسين والطلبة في كل مكان،هؤلاء مستقبل سورية في ظل أي نظام،هؤلاء ثروتنا ومؤونة الأيام القادمة فلا تحرموهم من العلم فتدمروا مستقبلهم ،ولا تحرموا الوطن من كوادر المستقبل..
أصغوا لماقاله الله عز وجل في أولى آياته على نبينا الأكرم:((إقرأ...))
ونحن أمة إقرأ فلماذا يكون العلم هو ضحية الأزمة؟!
سيريانديز
الأربعاء 2012-09-19
  22:14:31
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
أسمعت لو ناديت حيا ؟؟؟
مغترب | 05:33:16 , 2012/09/22 | سويسرا.
من تخاطب يا ايمن ؟؟؟ ليكن الله في عون أمة اكلها الجهل والتخلف ...سوريا أمانة في أعناق الرجال....سوريا أمانة في يد الحكماء ...فهل من رجال وهل من حكماء في هذا الزمان ؟؟؟
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

صحيفة “الثورة السورية” بانطلاقة جديدة… منصة متكاملة ورقية وإلكترونية وتفاعلية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

وزارة السياحة حاضرة بمعرض ميديا اكسبو

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025