(Thu - 21 Aug 2025 | 19:00:59)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

رئيس تحرير شبكة سيريانديز يدق ناقوس الخطر: عالم جميل ينتهي للأبد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

(المياه) تصادر 70 (حرامي) بدمشق .. والحملة مستمرة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   تفريغ باخرة تحمل 7700 طن قمح في طرطوس لتعزيز الأمن الغذائي السوري   ::::   غرام الذهب ينخفض 30 ألف   ::::   (المياه) تصادر 70 (حرامي) بدمشق .. والحملة مستمرة   ::::   وزير الطاقة يبحث مع سفير باكستان فرص شراكة إستراتيجية   ::::   وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي   ::::   مرسوم بإلغاء الرسوم على الفواتير بدءاً من ايلول .. ووزارة الطاقة تدرس رفع أسعار الكهرباء   ::::   أكاديميان اقتصاديان: الاستثمارات التي وقعت مؤخراً في سوريا تؤسس لمرحلة اقتصادية واعدة   ::::   وزير الاقتصاد يبحث مع مجلس الأعمال السعودي السوري تعزيز التعاون الاقتصادي   ::::   برنية: مرسوم بإعفاء مستهلكي الكهرباء المنزلية والتجارية والصناعية من الرسوم   ::::   غرام الذهب ينخفض 10 آلاف ليرة في السوق المحلية   ::::   المركزي يحذر من التعامل بالعملات الرقمية   ::::   مجلس التعليم العالي يلغي مفاضلات فُرضت خلال عهد النظام البائد   ::::   سوريا والسعودية توقعان اتفاقية لتشجيع وحماية الاستثمار   ::::   تسهيلات جديدة لنقل ملكية العقارات وتخفيض جديدة في ضريبة البيوع العقارية   ::::   مجلس التعليم العالي يعلن دمج جامعة حلب الحرة مع جامعة حلب الأم   ::::   مدينة المعارض تنجز نحو 80% من استعداداتها لانطلاق معرض دمشق الدولي   ::::   وزير الاتصالات: نعمل لإزالة اسم سوريا من قائمة الدول المقيدة   ::::   لهيب الأسعار يلتهم زيادة الراتب الأخيرة   ::::   افتتاح ورشة عمل (إدارة إنتاج الأعلاف) في مقر منظمة أكساد بدمشق   ::::   مذكرة تفاهم بين جامعة حلب و (اكساد) 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
كيف قرأت الدبلوماسية الغربية سقوط ما يسمى "الجيش الحر" في عدد من أحياء حلب؟
إذا كانت بعض الدول الغربية الداعمة للمعارضة السورية لم تتفاجأ باستعادة النظام السيطرة على العاصمة دمشق وريفها، فانها استغربت فعلا بحسب ما يؤكد مصدر دبلوماسي غربي سرعة سقوط الجيش السوري الحر في عدد من احياء حلب، خصوصا أنّ المعلومات التي كانت تردها من هنا وهناك، تقاطعت مع ما أدلى به قائد مايسمى "الجيش الحر" العقيد رياض الاسعد لجهة سيطرة جيشه على ستين او سبعين بالمئة من الاراضي السورية، بحيث جاءت الوقائع لتشير إلى عكس ذلك، وإلى ان الدعم الذي اعطي للمعارضة السورية لاسقاط النظام لم يستفد منه بطريقة جيدة وصحيحة، بل إنّ هناك الكثير من الخلل لا بد من البحث عن مكامنه قبل فوات الاوان وسقوط المشروع الغربي بشكل كامل وافلاسه في هذا الوقت بالذات حيث يمر الغرب بعدد من الاستحقاقات المصيرية التي سيشتد وقعها مع اقتراب موعد الانتخابات الاميركية من جهة، وعودة روسيا وايران إلى الساحة الشرق الاوسطية من جهة ثانية.
ويلاحظ المصدر أنّ توقيت النظام لمهاجمة حلب بصورة حاسمة جاء في اعقاب زيارة المسؤول في الامن القومي الايراني سعيد جليلي إلى دمشق ومحادثاته مع الرئيس بشار الاسد، كما يأتي عشية انعقاد المؤتمر المخصص لبحث الازمة السورية في طهران، وقبيل انعقاد مؤتمر الدول الاسلامية المقرر السبت المقبل في المملكة العربية السعودية بحضور الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، بحيث يبدو أنّ سرعة الحراك الذي تعتمده الثنائية الروسية – الايرانية تتقدم باشواط على خطط الغرب الراضخ للفيتو الروسي الصيني الذي يمنع مجلس الامن من اتخاذ قرارات رادعة وحاسمة ولو بحدها الادنى على غرار اقامة منطقة حظر جوي تحول دون امكانية الطيران الحربي السوري من تشديد الضغط العسكري والميداني على المعارضة السورية.
غير ان المصدر الذي يعترف بصعوبة وحدة الكباش الدولي الدائر حول سوريا، يستدرك بالاعتبار ان تطورات الساعات القليلة الماضية تخفي بعض الاشارات والرسائل، بحيث يبدو ان التحضيرات لعقد لقاءات جديدة بين الدول الكبرى وايران حول ملف الاخيرة النووي حققت تقدما ملحوظا، ما يستوجب على سوريا تحقيق انتصارات ولو بالحد الادنى واهدائها إلى المفاوض الايراني لتحسين مواقعه التفاوضية، وتاليا فرض شروط جديدة ورسم خطوط حمراء وتحديد سقف مرتفع يسمح لطهران بتحقيق المزيد من المكاسب.
وليس بعيدا عن هذه الاجواء، انما استكمالا لها، يكشف المصدر ان سرعة الحراك السوري جاءت تنفيذا لتمنيات ايرانية بالتحديد، وبالتنسيق الكامل معها، موضحا أنّ طهران تحتاج إلى اوراق رابحة لتوظيفها في المحادثات الجانبية المفترضة في مؤتمر الدول الاسلامية. ويلفت الى ان اي لقاء بين الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد واي رئيس او ملك عربي سيجري في ظل صدمة عسكرية وميدانية محققة من قبل المحور المقاوم بحسب التعبير، وتاليا فان الموقف الايراني من شأنه ان يحقق الفارق لمصلحة هذا المحور، خصوصا اذا ما تم الاخذ بالاعتبار التوقيت المرافق لتصعيد الموقف الكردي ضد تركيا واعتماد الاخيرة سياسات مواجهة جديدة في هذا الاطار، كما توسيع رقعة التوتر في جنوب المملكة ، فضلا عن حراك مماثل في البحرين، ما قد يعطي تقدما ملحوظا لصالح ايران الساعية إلى تحقيق دور متكامل على مستوى العالمين العربي والاسلامي وتركيا على حد سواء.
غير ان المصدر الغربي عينه يعود ليشير إلى ان خسارة معركة لا تعني على الاطلاق خسارة الحرب، فالمواجهة، ومهما تقلبت الظروف والاوضاع، طويلة بما يكفي لاعادة التوازن وان كان بعد حين، لاسيما ان انشغال واشنطن ومعها الغرب بامور خارجة عن الارادة لن يدوم طويلا، بحيث يصح القول ان المطلوب من المعارضة السورية الصمود إلى ما بعد الانتخابات الاميركية، وبعدها لكل حادث حديث.
وكالات
الأحد 2012-08-12
  18:51:13
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

اتفاقيات سياحية جديدة تمهّد لانطلاقة استثمارية واسعة في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025