(Fri - 5 Dec 2025 | 12:00:35)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

بمناسبة عيد التحرير.. تعطل الجهات العامة يومي الأحد والإثنين القادمين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بمشاركة أكثر من 75 شركة انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للاعلام والاعلان والطباعة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   مشاركون في معرض ميديا اكسبو سيريا المعرض فرصة لصياغة مستقبل أكثر انفتاحا على العالم    ::::   للمرة الأولى .. وزارة التربية تطلق "مجموعة التعليم المحلية" لتنسيق جهود التعليم في سوريا   ::::   مذكرة تفاهم لتأهيل وتشغيل مطحنة تل بلاط بحلب   ::::   وزارة السياحة حاضرة بمعرض ميديا اكسبو    ::::   بمشاركة أكثر من 75 شركة انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للاعلام والاعلان والطباعة   ::::   الإسكوا تنظم ورشة عمل بدمشق حول آلية تعديل الكربون وتأثيراتها على الصادرات السورية   ::::   بمناسبة عيد التحرير.. تعطل الجهات العامة يومي الأحد والإثنين القادمين   ::::   بريطانيا تحدد قواعد التجارة مع سوريا وتؤكد وجود فرص استثمارية واعدة    ::::   انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للنفط والغاز والطاقة   ::::   مقترحات هامة تخص مسابقات الماجستير والدكتوراه في الجامعات   ::::   أكثر من 1300 ضبط تمويني بحق فعاليات مخالفة بريف دمشق خلال الشهر الماضي   ::::   المركزي: لم نحدد أي تاريخ نهائي لطرح العملة الجديدة   ::::   درجات الحرارة حول معدلاتها وضباب فوق إدلب   ::::   بعثة تجارية (سعودية) إلى سوريا لتطوير الشراكات التجارية   ::::   انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لتقانة الغذاء في كلية العلوم بجامعة دمشق   ::::   لليوم الثالث على التوالي أحياء في دمشق بلا كهرباء ؟!!   ::::   بحث تنفيذ مشروع القرض الحسن لدعم محصول القمح   ::::   السورية للاتصالات تنهي تعديل النداءات القطرية للهاتف الثابت لخمس محافظات   ::::   وزارة الاقتصاد السورية تحذر.. عدم الإعلان عن الأسعار يعرض البائع للمخالفة وسحب الترخيص 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
هل هناك حقاً أوراق كما يقال..؟؟ لحظة الاعلان عن تفجيرات دمشق واغتيال القادة الابطال ..اعلن عن عودة بندر للواجهة
مع مرور أشهر قليلة على اندلاع الأزمة في سورية، بدأت "الأدمغة" السياسية في الغرب تتحدث عن أن إسقاط سورية لا يمكن أن يتحقق بالوسائل السياسية والدبلوماسية، ولا حتى بالأعمال التخريبية العسكرية، إنما بعملية عسكرية تكاملية الأوصاف، خصوصاً أن موقعها الجغرافي يثير، من عصور عتيقة، شهية القوى الدولية والإقليمية.
ولهذا بدأ التحضير ميدانياً ولوجستياً، واستحضار كل الخبرات المتراكمة، ومن ضمنها الخلايا الإرهابية التي أُدخلت إلى مختلف الأنحاء السورية، ووُضعت في حالة سبات حتى تحين الساعة، ومنها بالطبع خلايا القاعدة، التي أشار تقرير غربي إلى أن السعودية أحيتها بالاتفاق مع المخابرات الأميركية، ووضعت لها مع الـ"سي.اي.ايه" الخطط اللازمة للنهوض عند ساعة الصفر، بعد 16 شهراً ونيف على الأزمة التي شاركت فيها مختلف أشكال المعارضات الرثة، ووُظّفت لها المليارات من الدولارات الخليجية، التي كان من شأنها أن تطعم فقراء العالم، وليس فقراء الأمة العربية والإسلامية، والذين ينضم إليهم هذه الأيام مئات آلاف الجوعى في "اليمن السعيد".

اعتقد حلف الناتو - الرجعي العربي أن الفرصة حانت، فأطلقت فجأة "غزوة دمشق" التي ترافقت بعمل استخباراتي دولي كبير ومجرم باغتيال القادة الأمنيين الأربعة، لتهبّ دفعة واحدة تلك الخلايا الإرهابية النائمة التي تصدى لها الجيش العربي السوري، في الوقت الذي لم ترتبك القيادة السورية، فظلت على أعلى قدر من السيطرة والقيادة والإدارة، وبدأت عمليات حسم وتنظيف شاملة للمجموعات الإرهابية.

على أن التطور الأبرز في هذا المجال، كان مع لحظة الإعلان عن تفجير دمشق واغتيال القادة الأمنيين، بإعلان السعودية عن عودة بندر بن سلطان إلى الواجهة، وتعيينه رئيساً للاستخبارات السعودية بدلاً من عمه مقرن بن عبد العزيز.

وقد اعتبرت مصادر دبلوماسية عالية المستوى، أن هذا القرار السعودي جاء بناء على طلب ليس بسبب العلاقة التاريخية لهذا الرجل بالاستخبارات المركزية الأميركية، والتي تعود إلى ثمانينات القرن الماضي، ولا بسبب علاقته وشراكته في الحروب الأميركية على المنطقة والعالم الإسلامي في تلك الفترة من زمن الحرب الباردة، بل مكافأة للرجل على ما قدّمه من خدمة في مواجهة المقاومات العربية من جهة، ولأن المواجهة مع سورية ومجمل محور المقاومة والممانعة، وما تتطلبه من عناصر تكتيكية واستراتيجية، تتطلب وجود مثل هذا الرجل من جهة ثانية في موقع أمني أول ومسؤول في إدارة الدور السعودي، ضمن المخطط الأميركي الموضوع للمنطقة عموماً، ولسورية على وجه الخصوص.

وهنا تشير معلومات إلى أدوار مختلفة لعبها بندر بن سلطان في أعمال قتل وتخريب واغتيالات، حيث كان أحد المواقع الإلكترونية قد كشف قبل أشهر، نقلاً عن مصدر دبلوماسي عربي، توقيف هذا الرجل قبل فترة غير قصيرة متخفياً في مطار دمشق الدولي، وبالتحقيق معه من قبل السلطات السورية، اعترف بوقائع مثيرة حول اغتيال القائد الجهادي الشهيد عماد مغنية، وقبله الرئيس رفيق الحريري، كما اعترف بخطط تخريب في سورية، له هو والمخابرات السعودية دور فيها.

وأمام هذا التطور في تلك الفترة، وجد الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز نفسه مضطراً لخطوات عملية على الأرض، فسارع إلى التهدئة في لبنان، وكانت زيارته إلى سورية، واصطحابه الرئيس بشار الأسد إلى لبنان، حيث وُصفت هذه التطورات يومها بأنها صفحة جديدة بيضاء من العلاقات السورية - السعودية، ونهاية للانقسامات في لبنان، والتي نشأت على قاعدة اغتيال رفيق الحريري في 14 شباط 2005، والتي كان من ضمنها إنهاء مسرحية ما تسمى المحكمة الدولية.

هذه المرة يعود بندر بن سلطان إلى واجهة القيادة السعودية، على إثر اغتيال القادة الأمنيين السوريين الأربعة، بشكل وصفته المصادر الدبلوماسية بأنه "مكافأة" له على الدور الاستخباراتي الكبير والخطير الذي أسهم به في هذه العملية، خصوصاً لجهة الدور الذي لعبه في تجهيز عناصر تخريبية من قاعدة وغيرها، لاسيما الخلايا النائمة التي هبّت مع انفجار دمشق الأخير.

وكما تشير هذه المصادر، فإن بندر بن سلطان هو المسؤول السعودي الذي أقام علاقات تكاد تكون شبه يومية مع قيادات "الإخوان" في المنطقة، وأقنعها بتجنيد شباب منها للقتال في أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي، وهو الذي موّل معسكرات الإخوان السوريين التي أقيمت في الأردن بإشراف ولي العهد آنذاك الحسن بن طلال، وهو الذي لعب الدور الرئيسي في رعاية ما سمي بمكتب المجاهدين العرب الأفغان، وهو أيضاً شريك رئيسي في تكوين تنظيم القاعدة، وكان بندر آنذاك يعمل بإمرة مدير المخابرات الأميركية جورج بوش الأب، وبالتعاون مع وزير الدفاع ديك تشيني ومستشاره رامسفيلد.

بصمة بندر حاضرة في جميع عمليات الإرهاب التي شهدها العالم الإسلامي، خصوصاً البلاد العربية، وفي السنوات العشر الأخيرة كان بندر شريك المخابرات الأميركية و"الإسرائيلية" في كل نشاطاتها التي تستهدف إيران وسورية والمقاومة اللبنانية والفلسطينية، ولهذا ليس صدفة أبداً أن تعترف إسرائيل في نفس يوم جريمة مبنى الأمن القومي في سورية، بجريمة اغتيالها القائد الجهادي الكبير عماد مغنية، كما أنه ليس صدفة أن يكون اليوم الأول من عمل بندر في مهمته الجديدة - القديمة، عمليات إرهابية واسعة في العراق، أودت بحياة العشرات من المواطنين العراقيين الأبرياء، ما يعني فتح ميدان الصراع مع تحالف الغرب والكيان الصهيوني والرجعية العربية على أوسع مدى، بما يشبه صراع البقاء.

بأي حال، فالمخطط الذي يشارك فيه بندر، ومن حلقاته اغتيال القادة الأمنيين السوريين، كان يترافق مع سيناريو شيطاني لاستهداف سورية وإسقاط دولتها الوطنية، ولعل من أبرز حلقاته ما كشف عنه جهاز الاستخبارات الصيني عن أضخم عملية سينمائية هوليوودية لإسقاط سورية.

فهل تستوعب بعض الرؤوس الحامية في لبنان، والمعادية لسورية الدروس والعبر، خصوصاً أن تقريراً لـ"سي إي إيه" اعترف بأن لبنان يُعتبر من بين كل دول الجوار لسورية أهم قاعدة خلفية لدعم المعارضة السورية المسلحة، بالسلاح والمؤن، وذلك بسبب قرب مناطقه الحدودية من قواعد المسلحين، سواء في حمص أو ريف دمشق، حيث إن أبعد نقطة داخل لبنان عن مواقع المسلحين السوريين في حمص لا تتجاوز الـ30 كيلومتراً.

ويتحدث التقرير عن أن مسالك تهريب السلاح من لبنان إلى حمص، خصوصاً ريف دمشق، تمر بالسكك الناشطة الآتية: خط من عرسال إلى حمص يبدأ من سعد نايل، خط زحلة – مجدل عنجر – وادي العرايش إلى ريف دمشق، خط بيروت باتجاه زحلة.

ويشير التقرير إلى أنه يوجد حلقة ضيقة تدير عملية تهريب السلاح عبر هذه الخطوط إلى سورية، ومن ضمنها مسؤول لبناني كبير.
الثبات
الخميس 2012-07-26
  16:37:02
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

صحيفة “الثورة السورية” بانطلاقة جديدة… منصة متكاملة ورقية وإلكترونية وتفاعلية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

وزارة السياحة حاضرة بمعرض ميديا اكسبو

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025