(Sat - 29 Nov 2025 | 02:11:05)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

“الأمطار” لم تفاجئ محافظة دمشق.. والأنفاق سالكة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

السورية للبريد تطلق خدمة تسديد رواتب العاملين في القطاع الخاص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   المؤسسة السورية للبناء والتشييد تواصل أعمال صيانة أوتوستراد اللاذقية - أريحا   ::::   تجربة الموازنة الاثنا عشرية.. السوريون ينتظرون الاعلان موازنة عام ٢٠٢٦   ::::   المركزي : نعد اطارا تنظيميا ورقابيا جديدا لإعادة تفعيل علاقات المراسلة المصرفية بين المصارف السورية والاجنبية   ::::   السورية للبريد تطلق خدمة تسديد رواتب العاملين في القطاع الخاص   ::::   الصحة والمالية توقعان "الميثاق الوطني للصحة" ​   ::::   رسمياً.. نوار بلبل مديراً للمسارح والموسيقا    ::::   كانت تنشر الغسيل فقط ؟   ::::   كشف تجاوزات بمليارات الليرات في مؤسسة الحبوب زمن النظام البائد   ::::   المركزي السوري يعزّز خبراته الفنية والتنظيمية عبر برامج تدريبية في عمّان   ::::   تحضيرات لإطلاق فعاليات ملتقى (بصمة فن)   ::::   ارتفاع أسعار الذهب 45 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   وزير الطاقة السوري يبحث مع شركة الهلال الإماراتية فرص الاستثمار في قطاع النفط   ::::   “الأمطار” لم تفاجئ محافظة دمشق.. والأنفاق سالكة   ::::   مفاضلات قادمة للدراسات العليا والدكتوراه   ::::   بين إشادة دولية وواقع معيشي صعب: الاقتصاد السوري في مرآة صندوق النقد   ::::   تعميم نموذج إشارات المرور الجديدة على مختلف شوارع دمشق   ::::   إقالة ثمّ استقالة.. ماذا يحدث في اتّحاد الكتّاب العرب؟!..   ::::   وزراء الطاقة في سوريا والأردن ولبنان يبحثون في عمّان تعزيز التعاون الثلاثي في مجالي الغاز والكهرباء   ::::   وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل 
http://www.
أرشيف ثقافة ومنوعات الرئيسية » ثقافة ومنوعات
(عوز).. شذرات متفرقة ومترابطة لحيوات مختلفة
(عوز).. شذرات متفرقة ومترابطة لحيوات مختلفة
سيريانديز ـ نجوى صليبه
الحبّ والكره.. الحرية والخضوع.. التّقدّم في العمر.. العزوبية والزّواج.. والرّغبة في إنجاب الأطفال وتربيتهم أحسن تربية.. الولادة والموت.. الوجود والحياة والبقاء.. وغيرها من عناوين كبيرة تتفرع منها أسئلة كثيرة طرحتها المخرجة المسرحية ديما أباظة في عرضها الأخير "عوز" الذي قدّم، مؤخّراًـ في القاعة متعددة الاستعمالات بدار الأوبرا في دمشق، عن نصّ ترجمته للكاتبة البريطانية "سارا كين".
لم تعتمد أباظة في هذا العرض على البهرجة في الدّيكور، بل اكتفت بأربعة كراسي لأربع ممثلين يتبادلون الجلوس عليها أو الوقوف إلى جانبها وهم يفرغون مآسيهم وأفراحهم وأفكارهم وما يجول في خواطرهم العامّة الموجودة في كلّ بيت وأسرة، ومعهم كان ينتقل محمد نور درا بضوئه، وهذا ربّما ما أرادت المخرجة التّدليل عليه من خلال شاشة العرض عندما أظهر حمزة أيوب البنايات الشّاهقة، والضّوء ينتقل من نافذة إلى أخرى، بمعنى أنّ هذه الأحاديث تنتقل من بيت إلى آخر.
حالات إنسانية ووجدانية كثيرة، رافقتها موسيقى آري جان بكلّ اختلافاتها، وجاءت على لسان أربع شخصيات أدّاها الممثّلون نانسي خوري وإليانا سعد وشريف قصّار ومصطفى خيت بلغة عربية فصيحة متقنة لدرجة أنّها لم تفلت منهم إلّا مرّة أومرّتين على الرّغم من صعوبة العبارات وطولها أيضاً في بعض المشاهد، ولاسيّما المشهد الذي قدّمه قصّار، حين دار حول الجمهور مرتين أو ثلاث وهو يكمل حديثه من دون انقطاع، وهنا نشير إلى قلّة الحركة وجمودها أيضاً في هذا العرض إلّا تحريك الكراسي والتّنقّل بينها أحياناً، ومشهد قصّار عندما يسلّم على أحد الحاضرين، ما تسبّب بالملل أحياناً طبعاً هذا بالإضافة إلى أنّ النّص صعب ومعقّد، تقول أباظة: "طريقة الكتابة التي اتّبعتها المؤلفة البريطانية تعتمد على تفتيت عناصر العمل المسرحي، بحيث لا يتضمّن العمل خط فعل متّصل كما هو معروف، ولا يعتمد على شخصيات تقليدية أو حكاية تُبنى بشكل تدريجي، بل يبني المتفرّج هذه الأفكار حسب فهمه الخاص، وكلّ ذلك من خلال جمل تحكيها الشّخصيات وتعرّف بها عن نفسها، هذه الجمل تلتقي أحياناً فتشكّل حواراً، أو تكون منفصلة فتأخذ شكل القصيدة، كذلك الشخصيات تلتقي تارةً وتتحدّث كأنّها شخص واحد، وتتفرّق تارة أخرى من دون حبكة تجمعها أو قصة تقليدية، في شكلٍ ومضمونٍ جديدين كلّياً يشكّلان تحدياً فنياً كبيراً لجميع المشاركين في العمل".
أمّا علاقتها بهذا النّص ووقوعها في أسره فتعود إلى أيّام كانت طالبة في قسم الدّراسات المسرحية، عندما قرأت جملة "وحده الحبّ يستطيع أن ينقذني" وظلّت تلاحقها وتنبثق في ذهنها في مواقف عديدة، تقول: "أشعر الآن بأنني أنهي رحلتي مع النّصّ، أو ربّما أبدأ رحلتي معه في تجربتي الإخراجية الأولى".
 
السبت 2025-07-19
  13:26:56
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة في العراق.. مواقع متنوعة وبيئة جاذبة للسياح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025