(Fri - 8 Aug 2025 | 22:05:55)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   423 مليار ليرة رواتب المتقاعدين في سوريا بعد الزيادة على المعاشات   ::::   121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)   ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   وزير الصحة يفتتح 3 مراكز صحية في ريف دمشق   ::::   السياحة توقع مع الاتحاد العربي للسياحة والفنادق مذكرة تفاهم لتشجيع الاستثمار   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   مهندسون يناشدون إنصافهم .. العويس: المرحلة القادمة بحاجة لجميع الخريجين   ::::   تتدرج من العادي إلى الماسي.. تصنيفات جديدة لأرقام الهواتف الأرضية   ::::   مشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم 15 جهاز غسيل كلية متطوراً   ::::   القبض على شبكات غش امتحاني بالجرم المشهود في اللاذقية.   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب   ::::   وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
متسلقون على سلم افتعال أزمة بنزين.. والخاسر الأكبر هو المواطن..

كتب عصام الصافتلي
أنا لا أملك سيارة، ومعاناتي الحالية أقل من معاناة أصحاب السيارات، فيما يخص موضوع البنزين، واستعمل للتنقل سيارات التكسي التي بدأت تزيد الأسعار بحجة عدم توفر البنزين، وبدأت أراقب ما يحدث وأرى الازدحام و الطوابير الطويلة على محطات الوقود، وتابعت بدقة تفاقم الأزمة بعد نشر خبر ثبت فيما بعد أنه لم يكن صحيحا حول رفع اسعار البنزين وحسب معلوماتي هناك محاسبة شديدة لمن نشر الاشاعة وتسبب بإرباك كبير.
السؤال البسيط الذي ارغب بطرحه هل جميع من كان يقف في الطوابير الطويلة من اصحاب السيارت ولمدة تتجاوز الست ساعات لتعبئة 20 لتر كان بحاجتها حينها؟
هل كانت جميع السيارات على وشك نفاذ الوقود منها؟
أم كان مؤشر الوقود فوق المنتصف بقليل؟
أم هي حالة غريزية احترازية وخوف سببه مجهول من انقطاع المادة، أظن لو اقتنع المواطن بما كان في سيارته من بنزين وانه سيكفيه ليوم او يومين كان سيخفف من الازدحام إلى النصف الذي تسبب به الجميع ودون معرفة وادراك للأسباب الحقيقة.
وأقول نحن في معركة اقتصادية وعسكرية واعلامية وحصار معلوم يعلنه العدو بكل صراحة وباتت الخطط البديلة للحرب العسكرية تظهر الواحدة تلو الأخرى.
دولتنا صبرت تسع سنوات وقاومت وانتصرت، وصبرنا معها في الحرب وكنا جميعا جنودها، ألا نستطيع أن نقدم اليوم المزيد من الصبر، بسبب معركة بنزين في جزء كبير منها هي للكثيرين من مظاهر الترف ولاسيما السيارات الفارهة، الا نستطيع الصبر لعدة أيام ونخفف من الاستهلاك حتى يتوازن السوق؟
كثرت الأصوات التي تهاجم الدولة ووزارة النفط ومؤسساتها، فلو بحثنا عن من يقف خلف هذه الأصوات لوجدنا أن جزء كبير منهم هم الموردين الذين قصروا بتنفيذ تعهداتهم لتأمين المادة، فهل تبرير التقصير والعجز يكون بمهاجمة الحكومة.
ومن يطلق الشعارات الرنانة والبراقة التي تخفي بين ظلالها السم القاتل ويقول تعالوا نتحدث بشفافية، ولنعلن على الملأ ماذا نملك، وكم لدينا في المخازن والمستودعات!
هل الشفافية أن نقدم للأعداء اسلحة جديدة لتحاربنا بها وتخرقنا وتثير الفتن في غير زمانها المناسب ونحن نمر بمرحلة دقيقة
هل المطلوب أن نقول كم نملك من ارصدة وكم بقي لدينا من حبات القمح؟
هل تحت ستار الشفافية يجب أن نكشف عورتنا  للأخرين ونقدم خدمة مجانية للأعداء
أعتقد أن هذا كلام غير وطني وغير مسؤول
هل الشفافية مناسبة في كل وقت وظرف وحين؟؟؟
في معظم الأوقات كنا قريبين من الحكومة ومن مراكز صنع القرار وفي قلب الأحداث، وللأمانة أقول ليس بالإمكان قول كل شيء في أي وقت وزمان، ورغم النقد اللاذع وفي بعض الاحيان الشتائم وبالأسماء المعلنة لعدد من الوزراء والحكومة، تم التصرف بحكمة ووعي وصبر، وبهذه الطريقة تجاوزنا الكثير من الأمواج العالية والعاتية وتجاوزنا المرحلة الصعبة.
انا اظن أنه كما وقف الجندي مع الدولة وجرح واستشهد، وكما صبر الموظف والطالب، ووقف الجميع خلف الدولة في أصعب الظروف وأحلكها يجب على اصحاب السيارات وهم على الاغلب مواطنين صالحين الوقوف مع الدولة بتخفيف الشكوى والنقد والتحريض وتخفيف الاستهلاك قليلا، عندما يكون هناك شح في المادة مالذي يمنع من تقليص الحركة الغير ضرورية ريثما تمر هذه المرحلة الصعبة
أن نكون مع الدولة ليس بالكلام والتنظير فقط في المجالس وعلى الفيس بوك وبوجود الاراكيل والمكسرات وتحت المكيفات
نحنا نعلم جميعا حقيقة الامر أنها الحرب والحصار الخانق الذي تشنه قوى الاستكبار علينا ونحن للأسف نساعدهم بغير قصد ومعرفة!
يجب أن نكون كلنا يد واحدة في معركة الصمود.

syriandays
الخميس 2019-04-10
  19:26:32
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
محطات وقود بانتظار الزحمة
Hani | 01:11:10 , 2019/04/13 | syria
لماذا تتوقف محطات الوقود عند عدم وجود زحمة ؟ بانتظار الزحمة وتجمع السيارات انتظروا إلى الساعة 7:30 ختى ولو جيتوا الساعة 6:00 ليش مابيعطوا أمر للكازيات بعدم التوقف ليلاً نهاراً لمنع الازدحام ؟ أو أن الزحمة مطلوبة؟؟؟؟
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025