(Fri - 8 Aug 2025 | 22:05:59)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   423 مليار ليرة رواتب المتقاعدين في سوريا بعد الزيادة على المعاشات   ::::   121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)   ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   وزير الصحة يفتتح 3 مراكز صحية في ريف دمشق   ::::   السياحة توقع مع الاتحاد العربي للسياحة والفنادق مذكرة تفاهم لتشجيع الاستثمار   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   مهندسون يناشدون إنصافهم .. العويس: المرحلة القادمة بحاجة لجميع الخريجين   ::::   تتدرج من العادي إلى الماسي.. تصنيفات جديدة لأرقام الهواتف الأرضية   ::::   مشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم 15 جهاز غسيل كلية متطوراً   ::::   القبض على شبكات غش امتحاني بالجرم المشهود في اللاذقية.   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب   ::::   وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
ماذا يفعل وزير الإعلام في ساحة الأمويين؟!

كتب : أيمن قحف
في بلدنا حوالي ثلاثين وزارة بحقيبة ، تزيد أو تنقص أحياناً نتيجة الدمج أو الفصل، وكل وزير لديه مكتبه في وزارته، حتى لو تعددت المباني التابعة للإدارة المركزية.
في مكتب الوزير، تتجمع الأمور وتتخذ القرارات وتدار الوزارة والمؤسسات التابعة لها والمديريات المركزية والفرعية، وكل ذلك يتم وفق القانون والتسلسل بالصلاحيات.
هناك حالة شاذة في هذا الخصوص، فعلى مدى عقود ينفرد وزير الإعلام بوجود مكتبين له في مبنيين مختلفين!، إذ يقع مبنى وزارة الإعلام في أوتستراد المزة- مبنى دار البعث حيث يتواجد الوزير صباحاً فيدير شؤون الوزارة مثل أي وزير..
بقية الوزراء إما يذهبون إلى بيوتهم ويعودون مساءً إلى مكاتبهم، أو يبقون إلى المساء لينجزوا ما عليهم من التزامات.
أما وزير الإعلام فهو يتحرك يومياً من أوتستراد المزة إلى ساحة الأمويين ليتابع أعماله في مكتبه بالطابق الأول في مبنى الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، والسؤال هنا ماذا يفعل وزير الإعلام في هذا المبنى؟!.
هل يدير الوزارة من مكتب آخر فقط، أم هل تحتاج ظروف الهيئة لتواجد الوزير اليومي بها، ولماذا لا يكون له مكاتب في بقية المؤسسات الأخرى؟!


السؤال الأكثر أهمية: عندما يتواجد رأسان في مبنى واحد أو مؤسسة واحدة، هما المدير العام للهيئة المناط به صلاحيات الإدارة الكاملة قانوناً، والوزير المشرف على عمل المدير العام والهيئة، لمن ستكون الكلمة الأعلى، ومن سيدير الهيئة؟!
المشكلة ليست مشكلة الوزير الحالي، ولا السابق، بل هي قصة قديمة.. وربما عانى الوزير الحالي من تدخلات الوزير السابق أثناء وجوده في المبنى، لا سيما أن الوزير السابق أيضاً كان مديراً عاماً صعب عليه أن يتخلى عن دوره التنفيذي في الهيئة.
نعتقد أن هذه الأجواء تضيع الحالة المؤسساتية وتربك الصلاحيات، فلا يمكن تحديد أين ينتهي أو يبدأ دور كل من المدير العام أو الوزير، وقد شهدنا بحكم علاقة الصداقة والزمالة مع العديد من الوزراء والمدراء العامين في الهيئة أن تدخل الوزير -أي وزير- في الفترة المسائية يكون بكل التفاصيل التي يفترض متابعتها من المدير العام أو حتى من هو أقل منه مرتبةً.
صحيح أن أجواء ساحة الأمويين والمبنى -الذي تتجمع فيه كل أشكال "الدعم" والأناقة والجمال والفن- تبدو مغرية للتواجد الدائم، لكنها كحالة مؤسساتية تقلل من المستوى الرفيع للوزير وتهمش وتقلل صلاحيات المدير العام، ناهيك عن الهدر في المال واستهلاك طابق كامل كمكتب وزير وملحقاته في مبنى يعج بآلاف الموظفين، وكثيرون منهم لا يجدون طاولة يجلسون عليها!.
وربما كان من المفيد أكثر أن تنقل "القناة الإخبارية" إلى الطابق الأول ويعاد المبنى الذي تشغله إلى مالكه الأصلي كمركز تدريب لكلية الإعلام، لتتمكن الأخيرة من تخريج كوادر يرفعون سوية الإعلام السوري.
بكل تأكيد، سيتفهم السيد الوزير أن الأمر ليس شخصياً، وقد تكون فرصته لإصلاح واقع غير صحي سار عليه كل من سبقوه.

syriandays
 2019-03-06
  04:22:01
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025