(Sun - 10 Aug 2025 | 22:57:59)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مذكرة تفاهم بين جامعة حلب و (اكساد)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   مؤسسة الكهرباء السورية: استقرار جزئي بتوليد المنظومة بعد تعرضها لتعتيم جراء أعطال فنية   ::::   المصرف التجاري يرفع سقف السحب من الصرافات إلى 600 ألف ليرة أسبوعياً   ::::   200 صفقة وزوار بالآلاف.. “موتوريكس” يضع سوريا على خارطة معارض السيارات   ::::   تعتيم جزئي في المنظومة الكهربائية بالمنطقة الجنوبية بسبب عوامل جوية وفنية   ::::   بدءاً من الغد.. فتح باب الاعتراض على نتائج شهادة التعليم الأساسي في سوريا   ::::   مذكرة تفاهم بين جامعة حلب و (اكساد)   ::::   قرار جريء لوزارة المالية .. ومطالب بقرارات إضافية لتنشيط سوق العقارات   ::::   مشاركون : معرض موتوريكس اكسبو 2025 شكل منصة لعرض أحدث التقنيات في عالم السيارات    ::::    الاتصالات تثير الجدل  .. وعود وردية ومواطنون يشتكون .. الإنترنت ضعيف و أعمالنا تضررت    ::::   423 مليار ليرة رواتب المتقاعدين في سوريا بعد الزيادة على المعاشات   ::::   121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)   ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب 
http://www.
أرشيف أخبار السوق الرئيسية » أخبار السوق
الألبسة الجاهزة بحلب تستعيد ألقها

سيريانديز

استعادت صناعة الألبسة الجاهزة في حلب ألقها وسط إصرار الصناعيين وأصحاب الورشات على الاستمرار بالإنتاج والحفاظ على هذه الصناعة العريقة رغم التراجع الذي تعرضت له جراء ظروف الحرب.

وفي جولة على عدد من الورشات الصناعية للألبسة الجاهزة في مناطق السريان القديمة وسيف الدولة ومركز مدينة حلب ورصدت مراحل التصنيع والصعوبات التي ما زالت تقف في وجه تطوير هذه الصناعة وتصريف المنتج ومطالب الصناعيين الذين عانوا من الإرهاب واستطاعوا بإصرارهم التلاؤم مع صعوبات العمل كانقطاع الكهرباء وقلة اليد العاملة وأسواق التصريف ومستلزمات الإنتاج.

الصناعي منير ملحيس رئيس لجنة الألبسة في غرفة صناعة حلب أشار إلى أنه بسبب الحرب تضاءل عدد المنشآت من عشرات الآلاف إلى نحو 500 منشأة كون الإرهاب استهدف المناطق الصناعية كالليرمون والشيخ نجار ما اضطر الصناعيين إلى فتح ورشات صغيرة بدلا عن المعامل الضخمة ذات الإمكانات والطاقات الإنتاجية العالية وأدى إلى انخفاض إنتاج القطع المصنعة من 600 قطعة إلى 200 قطعة أسبوعيا.

ولفت ملحيس إلى أن عدد المنشآت التي عادت للدوران والإنتاج من جديد بدأ بالارتفاع بشكل متسارع بعد عودة الامن والاستقرار لحلب مشيرا إلى أن الحرب التي تعرضت لها سورية أدت إلى تراجع مقومات صناعة الألبسة الجاهزة الثلاثة وهي المواد الخام والطاقة واليد العاملة.

كما بين ملحيس أنه بعد التخريب الممنهج للمنشآت الصناعية أصبح 80 بالمئة من الأقمشة مستوردا الأمر الذي رفع أسعار المنتجات إضافة إلى عدم توافر الطاقة الكهربائية واستخدام الامبيرات باهظة الثمن بدلا عنها ورفع أجور العاملين بسبب غلاء المعيشة.

الصناعي محمد علي سخانة صاحب ورشة لتصنيع الألبسة الرجالية الجاهزة قال “كنا نصدر قبل الحرب لدول عربية وأجنبية ولكن بسبب الحرب انتقلنا بين عدة أماكن ولم يعد بالامكان التصدير لذلك نتمنى فتح المعابر الحدودية” مشيرا إلى استمرارهم بالعمل لرفد السوق المحلية بمنتج عالي الجودة ودعم الاقتصاد الوطني”.

وأوضح الصناعي عمار بادنجكي صاحب ورشة تصنيع ألبسة نسائية أن واقع صناعة الألبسة تحسن كثيرا بعد دحر الإرهاب متمنيا عودة منطقة الليرمون الصناعية التي تضم انواعا مختلفة من الصناعات والمعامل من جديد.

واستعرض بادنجكي المشكلات التي عانت منها الصناعة الحلبية أثناء الحرب ومنها انعدام الكهرباء والطرقات غير الآمنة داعيا إلى فتح المعابر مع دول الجوار وتأمين أسواق لتصريف المنتجات لتنشيط صناعة الألبسة.

وأكد الصناعي يوسف بركات أن الفرق كبير جدا عن الأعوام السابقة بالنسبة للصناعة الحلبية ولا سيما بعد أن ساء وضعها خلال الحرب بسبب سرقة المعامل وتهجير اليد العاملة ورؤوس الأموال وضعف القوة الشرائية لافتا إلى ضرورة فتح الأسواق وتنظيم بعثات خارجية لتثقيف الصناعيين وإكسابهم الخبرات التي فقدوا جزءا منها أثناء الحرب.

العامل حسين عبد الحنان لفت إلى مشاكل استيراد الاقمشة وضرورة فتح المعابر الحدودية فيما أشار العامل أحمد حبو إلى جودة المنتج المحلي ومنافسته للمنتجات العالمية.

 

سيريانديز
السبت 2018-11-03
  11:08:35
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025