(Fri - 8 Aug 2025 | 06:53:54)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

غدا تصدر نتائج (التاسع)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   بحضور الرئيس الشرع… توقيع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية بقيمة 14 مليار دولار   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   في عمر 82 .. المهندس مكرم عبيد يستعيد تاريخه الخصب في العمل العام   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   مدير الصحة بدمشق: مشاريع قيد الإنجاز لإنشاء مشافٍ جديدة   ::::   وزير الصحة يفتتح 3 مراكز صحية في ريف دمشق   ::::   السياحة توقع مع الاتحاد العربي للسياحة والفنادق مذكرة تفاهم لتشجيع الاستثمار   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   مهندسون يناشدون إنصافهم .. العويس: المرحلة القادمة بحاجة لجميع الخريجين   ::::   تتدرج من العادي إلى الماسي.. تصنيفات جديدة لأرقام الهواتف الأرضية   ::::   مشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم 15 جهاز غسيل كلية متطوراً   ::::   القبض على شبكات غش امتحاني بالجرم المشهود في اللاذقية.   ::::   بحث تطوير تشريعات وزارة التربية   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب   ::::   وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها 
http://www.
أرشيف أخبار المال والمصارف الرئيسية » أخبار المال والمصارف
النوايا أكبر من الأفعال والمطلوب جرأة أكثر .. فضليّة: مبالغة في الترشيد والعقلنة لدرجة الإجحاف بحق القطاعات الإنتاجية

خاص-سيريانديز-سومرإبراهيم
اتسمت السياسات النقدية والاقتصادية في سورية في العام المنصرم بغلبة الروتين والطابع التقليدي عليها ولم تحقق أي تقدماً لبلوغ الهدف التي كانت ترنو إليه تصريحات المسؤولين من حيث زيادة الإنتاج أو انخفاض الأسعار أو تحسين الدخل وسعر الصرف أو تحقيق إيرادات بعيداً عن جيوب المواطن المثقوبة ، بل وصل التراجع في ذلك إلى حد غير مسبوق ، ولعل النتائج التي وصلت إليها هذه السياسات تضع صانعي القرار الاقتصادي على المحك ومواجهة مع مرآة إجراءاتهم .. للتفكير بطرق أخرى مبتكرة ومولّدة للإنتاج للخروج من الدوامة الاقتصادية التي نعيش فيها ومحاولة ردم الهوة الكبيرة بين الدخل المتهالك والأسعار .
وحول هذا تحدث الخبير الاقتصادي والأستاذ في كلية الاقتصاد في جامعة دمشق الدكتور عابد فضليّة لسيريانديز قائلاً : في الأعوام الماضية لم يكن هناك ما يرقى لتسمية "سياسات اقتصادية" بل هي أقرب إلى إجراءات لمحاولة تأمين احتياجات المواطن وهي عبارة عن ردود أفعال وارتدادات للواقع بشكل يومي ، ومسألة نجاحها أو عدمه هي نسبية وخاصة في ظل هذه الحرب التي لا يمكن قياس النجاحات فيها بالمستوى الأمثل ، فتوفير الاحتياجات يمكن اعتباره نجاحاً ولكن لم ينجح أحد في لجم ارتدادات التضخم المتسارع بما في ذلك قيمة العملة والقطع وما رافقه من ارتفاع أسعار بسبب انحسار  وتقليص القاعدة الإنتاجية الوطنية ، مضيفاً أنه لو جعلنا 80% منها بسبب الأزمة والحرب ولكن 20% بسبب ضعف أداء الجهات الحكومية التي لم تفعل شيئاً في بداية الأزمة وبقيت متفرجة مصدومة حتى نهاية عام 2013 وهنا بدأت الصدمة تزول وحاولت تلك الجهات أن تفعل شيئاً غير أن التصريحات والرؤى والنوايا كانت أكبر مما تم على أرض الواقع وانحسر الهدف بضبط الأسواق وملاحقة المخالفين وتثبيت سعر الصرف والحفاظ على قيمة الليرة وهذا غير ممكن في ظل ترك التفاعلات الاقتصادية والحراك السلعي والإنتاجي الذي يستند بشكل مباشر في سورية على القطاع المصرفي ، فإيقاف القروض التشغيلية كان هو الخطأ الفادح في تعطيل عجلة الإنتاج ، وكان من الأفضل ترشيد وعقلنة تلك القروض وليس إيقافها بشكل كامل  .
وأوضح فضلية أنه اليوم صارت الأمور أوضح وصار هناك تفهم أكبر لطبيعة الأزمة ولكيفية تحريك الاقتصاد وخاصة عندما بدأت الحكومة والفريق الاقتصادي بخطوات وإن كانت متأخرة بالحديث عن تحريك عجلة الإنتاج عن طريق منح قروض تشغيلية وضخ الدم المالي التشغيلي في جسد القطاع الإنتاجي وهذا هدف سليم فيما لو نفذ ، ولكن حتى الآن لم تنطلق تلك القروض بسبب روتنة العمل الحكومي والبيروقراطية التي تعاني منها دائرة تنفيذ القرارات .
وأشار فضلية إلى أنه في كل دول العالم يبقى المصرف المركزي هو صمام الأمان النقدي ولكن في سورية هناك مبالغة في الترشيد والعقلنة لدرجة الإجحاف بحق القطاعات الإنتاجية .
واقترح فضليّة ضرورة تنفيذ الرؤى والدراسات الموجودة على طاولة الحكومة فيما يتعلق بدعم الجانب الإنتاجي وتحريك الاقتصاد كهدف ووسيلة لزيادة العرض والسلع والخدمات وصولاً إلى التصدير ، مطالباً بترك العقلية البيروقراطية القديمة واللجوء لإجراءات فعالة وسريعة وجريئة منفصلة عن التردد والروتين والحسابات الخجولة والتعامل مع الأزمة بعقلية الأزمة وليس بعقلية ما قبل الأزمة .
 

سيريانديز
الأحد 2016-01-03
  17:05:33
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025