(Mon - 15 Sep 2025 | 22:25:56)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ماذا قال وزير التعليم العالي عن كشف قضية فساد في إحدى الجامعات الخاصة؟

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

تَسمُّم 34 مواطناً في الكسوة بسبب المايونيز وحالتهم جميعاً مُستقرّة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   استقرار أسعار الذهب في السوق السورية عند مليون و175 ألف ليرة   ::::   الرئيس الشرع يلتقي أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني   ::::   الرئيس الشرع يصدر مرسوماً بتعيين مدير عام للمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية   ::::   مساعٍ من اتحاد العمال لتثبيت عمال العقود ممن لديهم خدمة خمس سنوات   ::::   (بنك البركة) سوريا يطلق خدمة التحويل الدولي بالتعاون مع (موني جرام)   ::::   كلمة حق (بحق) سلوم حداد والدّراما المصرية   ::::   هل يبنى الاقتصاد بالترعات وحدها ؟ .. السوريون يترقبون إطلاق عجلة التنمية المستدامة   ::::   انطلاق معرض “خان الحرير – موتكس” بدمشق بمشاركة 220 شركة و400 مستثمر 12/9/2025   ::::   اكساد يطلق دورة تدريبية حول "حصر وتصنيف التربة باستخدام الاستشعار عن بعد"*   ::::   مجلس فرع نقابة المحامين في اللاذقية يتقدم باستقالته !!   ::::    تَسمُّم 34 مواطناً في الكسوة بسبب المايونيز وحالتهم جميعاً مُستقرّة   ::::   عمداء جدد لكليات جامعة اللاذقية   ::::   اجتماع وزاري في دمشق يبحث مع UNIDO تطوير الصناعة السورية وفق معايير بيئية مستدامة   ::::   35 عامًا بلا تراجع.. أيمن قحف يروي فصولًا من حكايته مع الكلمة   ::::   بحث تعديل الرسوم الجمركية للمنتجات البلاستيكية الموجهة للمستهلك   ::::   تعاون سوري سعودي في المجال الزراعي   ::::   وزارة الاقتصاد تنقل دائرة “الفروع والوكالات الأجنبية” إلى مديرية الشركات بدمشق   ::::   مناقشة طلب تخفيض الرسوم الجمركية على المواد الأولية لصناعة الكرتون   ::::   الرئيس الشرع يطلق صندوق التنمية السوري خلال فعالية في قلعة دمشق   ::::   لأول مرة في تاريخها.. (دمشق) ضمن النسخة الدولية من التصنيف الإسلامي للجامعات 
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
"من وين جايبين هالزلم"؟!!!!
أيمن قحف
ما يحدث حولنا من أمور لها علاقة بالحكومة ورجالاتها يجعلنا نسأل:
"من وين جايبين هالزلم"؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
قد يبدو من البائس أن أبدأ افتتاحيتي بحديث "عامي"،ولكن أحياناً لا أجد رديفاً فصيحاً يعبر عن حالة ما!!!
تشاء ظروف عملي وعلاقاتي أن أكون قريباً من أصحاب القرار في مكاتبهم واجتماعاتهم ومؤتمراتهم وحتى في أسفارهم،وأحياناً في بيوتهم..
يضعني الاقتراب منهم في موقع المطلع على تفاصيل كثيرة، ويجعلني- من دون أن أدري-صديقاً مقرباً لبعضهم، وصديقاً للجميع بشكل عام...
تقع الواقعة أحياناً بأن أقف في موقف أن أختار ما بين واجبي المهني وواجبات الصداقة؟!!
هل أصمت تجاه سوء أداء أو تصرف أو تقصير أو ربما فساد يقوم به؟
أم هل أكتب لأرضي ضميري ولو زعل صديقي المسؤول؟!
أصطدم بعائق آخر: هل نكافئ الرجل على وفائه تجاه الوطن والتزامه وتعرضه هو وعائلته للتهديدات والمخاطر بمهاجمته على قصص صغيرة؟!!
يا لهذه المصيبة!!!
بكل الأحوال، أترك لنفسي معالجة كل حالة على حدة،علماً أنني خسرت البعض لمجرد"نقد بسيط" فكيف لو كان أقسى ؟!!
لن أتحدث في هذا السياق عن مسؤول- صديق بعينه، ولكن سأتحدث عن صفات أجدها في بعض المسؤولين، أو في أدائهم من خلال معاينة قريبة ومستمرة...
بداية هناك نسبة لا بأس بها لا يوجد أي سبب منطقي مقنع لوصولهم إلى المنصب الذي هم فيه، وهم يعرفون ذلك، ولكن ليس لديهم الجرأة، أو احترام الذات، لينسحبوا فيفضلون الشعور بالوضاعة كل يوم أمام أي موقف مقابل امتيازات المنصب!!
هناك نسبة لديهم بعض الإمكانات و المؤهلات والخبرة ولكنهم وجدوا أنفسهم في مكان أعلى من إمكانياتهم، منهم من يجتهد لينجح ومنهم من يظن نفسه جديراً رغم قناعتي بأن "نصف العلم يؤذي أكثر من الجهل"إلا أنهم يديرون مؤسساتهم من خلال "نصف علمهم"...ولكم أن تتخيلوا ماذا يحصل..وأنتم تعيشونه!!
هناك قلة من المسؤولين يستحقون- من حيث الخبرة والكفاءة والمؤهلات –الكرسي الذي يجلسون عليه، وهؤلاء بعضهم ينجح وبعضهم يفشل عندما يترك للمؤسسة وبيروقراطييها وفاسديها أن يسيروه كما يشاؤون..
هناك مسؤولون"أكبر"من الكرسي التي يجلسون عليها، لكن حدود مسؤولياتهم، وطبيعة منصبهم، وظروف البلد التي أوقفت الكثير من القطاعات الهامة تجعلهم غير قادرين على إبراز إمكانياتهم، وهم يتمتعون بالجرأة والقدرة على اتخاذ القرار ولكنهم في مكان أقل من إمكانياتهم ويحد من قدرتهم على التأثير!
بكل الأحوال،هناك آليات معيقة في العمل الحكومي، وتدخلات مزعجة ومربكة، ولكن يبقى تأثير الرجال هاماً جداً في إنجاح الحكومة- الوزارة – المؤسسة وأي جهة أخرى..
ما يؤسفني حقاً أنني قلما أجد اليوم مسؤولاً بوزن ثقيل، يستوعب عمله ومسؤولياته العامة، ويتخذ القرارات بجرأة و لا يتهرب، مسؤولاً يعرف قيمة القرار وقيمة الزمن وقيمة مشاعر الناس واحتياجاتهم، مسؤولاً يعطي للمنصب هيبته، مسؤولاً لا يقف مذلولاً أمام مرؤوسيه أو رؤسائه لأنه أدخل مصالحه الشخصية في قراراته وأدائه، مسؤولاً يمثل سورية أمام العالم خير تمثيل ولا يقف متفرجاً حين يتطلب الأمر تحقيق مصلحة بلده..
هناك مشكلات صغيرة على الدولة، كبيرة على أصحابها أو على المواطن، تستغرق أشهر وسنوات حتى تتم معالجتها، لأنه في مفاصل الدولة سلسلة من الفاسدين أو الجبناء وكلاهما يعيقون حل أي مشكلة أو اتخاذ أي قرار وليس للزمن قيمة عندهم..
إن معالجة القضايا الكبيرة والصغيرة تتطلب وجود رجال يصرون على اتخاذ قرار صحيح وعادل، و بشكل فوري، و باعتقادنا انه أفضل ألف مرة أن نتخذ القرار ونتراجع عنه في حال الخطأ على أن ندور في المراسلات واللجان والتهرب من المسؤولية..
لا أريد ذكر أمثلة، ولدي المئات، لكن أقول كلمة واحدة لكل من يجلس على الكرسي: كن رجلاً وخذ قراراً واضحاً وفورياً.. ولا تجعلني أنا وغيري- وأنا أعرفكم جميعاً والناس يصدقونني-نقول عنكم:"من وين جايبين هالزلم الذين لا يشبهون الرجال ولا المسؤولين بشيء؟!!
عن بورصات وأسواق
الإثنين 2013-07-08
  19:41:22
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
لا جديد
صخر | 11:36:21 , 2013/07/08 | سورية
مثلما تكونوا يولى عليكم
استاذ ايمن مقالة رائعة تستحق الاحترام والقراءة والنشر ولكن من ؟
عبد الرحمن تيشوري | 12:39:31 , 2013/07/08 | سورية
لماذا نخطئ دائما في سورية في اختيار قادة ومديري شركاتنا ومؤسساتنا العامة ؟؟؟؟؟. .. بقلم : عبد الرحمن تيشوري ===================== لماذا لم نتمكن حتى الان من اختيار قادة ومديرين فعالين يطوروا مؤسساتهم وشركاتهم وينقلوها من الخسارة والهدر والترهل الى الربح والنجاح والمبادرة؟؟؟ - اختيار المديرين الجيدين امر صعب بلا شك ونحن سيئيون جدا في هذا والدليل واضح - كثيرا ما نشكو ( مواطنين وموظفين ومسؤولين كبار من تدني اداء من يديرون الشركات او المؤسسات وحتى الحكومات ايضا ونتحدث عن سوء ادائهم ونتحسر كثيرا على عدم كفائتهم ولا مبالاتهم وافتقارهم للقدرة على التعامل مع المشكلات وحلها - وعندما نحاول التخلص من القادة والمديرين الفاشلين فاننا نكرر اختيار نفس النماذج؟؟؟؟!!!!! - فنجد انفسنا وقد عدنا الى نقطة الصفر - فلماذا يحدث هذا في سورية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الدولار يحلق منذ سنتين والحاكم يصرح؟؟ نفهم ارتفاع اسعار المواد المستوردة بالدولار لكن المنتجة محليا ما السبب ؟؟ هيئة التشغيل متوقفة والوزير لم يلتقي بالمؤسسات التابعة له؟؟؟ - ولماذا لم نتمكن حتى الان من اختيار مديرين مؤهلين؟؟؟ - علما اننا احدثنا معهد وطني لتدريب المديرين بالتعاون مع فرنسا لكن حكومة عطري قضت عليه وافرغته من مضمونه ما السبب ؟؟؟؟؟ - سياسة البلد يخربها شخص ما السبب ؟؟؟؟ - شخص مؤهل تأهيل عالي جدا يعمل تحت امرة من هو ادنى تأهيلا اليس ذلك كارثة وطنية ؟؟؟؟؟
الفساد له رجاله المخضرمين أمّا محاربة الفساد فله رجاله الطوباويين
جول بشارة | 15:54:18 , 2013/07/09 | هنغاريا
ما ذكره الأخ أيمن في تصنيفه للمسؤولين و حجمهم بالنسبة لكرسيهم و قدراتهم و صلاحياتهم دقيق و صحيح. و الفساد يستمر بشكله العمودي عندما يحمي الفاسدون بعضهم من العلى و باتجاه الأسفل. ويستشري الفساد إذا كانت سلسلة الدعم هذه طويلة بل انقطاع و مغلقة، بحيث أنها تطحن كل ما يعترضها من محاولات لأناس وطنيين صادقين في محاربتها. و كم أساءت لسمعة البلد عملية تجاهل وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب لأسباب القربى العائلية مثلاً أو القربى المناطقية أو القربى العشائرية أو القربى الطائفية مثلاً. و علاج الفساد يحتاج إلى البدء بتربية أجيال بريئة لم تتلطخ أيديها عن قرب أو بعد بعمليات الفساد من صغيرها و حتّى كبيره. قد يقول قائل: إنني حالم، و قد يكون ذلك صحيحاً، و لككن لا ننسى أن الواقع يولد من رحم الحلم. فلنجرأ أن نحلم إذاً.
نفس المحل
زائرسوريا أعير | 00:08:04 , 2013/07/10 | سوريا
يمكن جايبينهم من محل مو جايبين هالصحفيين !!
وزراءومسؤول في ضياع
الدكتور كمال | 17:00:48 , 2013/07/11 | سوريا
اشكر السيد ايمن القحف رئيس تحرير هذا الموقع ولأحييه على ماكتبه حيث عبر التعبير الصحيح عما يدور في قلوب البشر والمواطنيين الحقيقين الذين ينتمون الى الوطنالغالي سوريا ,ماأكثرمن أمثال هولاء المسؤولين الفاشلين ,واساس الموضوع هو التساوي بين الفاشل والفاسد وكلاهما وجهان لعملة واحدة,وبحسب معلوماتي الخاصة ان هناك عشرات ومئات المسؤولين الذين يشاركون في اتخاذ اي قرار هام سواءكان قرار اقتصادي او قرار خدماتي وهناك يا عزيزي ايمن وزراء لم يتجرؤا الدخول الى مكاتبهم ومنهم لم يسمع به ابدا ومنهم لم يظهر في موقع من مواقع القرار وانت عزيزي اصبت الهدف وكلامك وضع النقاط على الحروف المبعثرة ,اهنئكم ياسيد ايمن واتمنى ان يسمع كلامك المكتوب أنة لب المشكلة وبنفس الوقت وضعت واقترحت العلاج من خلال مقالك
المشكلة وين باصحاب القرار
مواطن موجوع | 14:12:15 , 2013/07/20 | سوريا
استاذ ايمن شكرا الك ع هالمقال طالما انت بتعرف الوجع وبتعرف الاهم من الوجع اللي هو سبب الوجع ياريت تعملولنا حملة تنظيف لاصحاب الكراسي المفسدين مشان نقضي ع الفاسدين ... ياريت يكون فيه معايير اخلاقية لترشيح اصحاب القرار والكراسي السوداء بدل ما تكون معايير العلاقات الشخصية ع حساب الوطن والمواطن
الفساد أصل المشاكل
حسين | 22:27:12 , 2013/08/01 | سوريا
الرشوة أصبحت عادة في سوريا والفساد أصبح تراث، قيادتنا الحكيمة هي المسؤولة، والرجل المناسب في المكان المناسب لا تعرفها هذه القيادة التي لا يهمها مصالح البلد، يعني ذلك أن المشكل في القيادة الحكيمة وقرارتها العشوائية،
أنصفت بعضهم
geo | 18:44:40 , 2013/08/03 | syriaبكل فخر
شكرا لك لأنك حاولت تقديم ماعندك لكنك لم تستطع المتابعة والقيام بالمواحهة معذور لأسبابك التي نعرفها
الله يهدينا
كمال | 04:00:23 , 2013/08/10 | سورية
الم تمل استاذ ايمن من الكتابة ولامن مجيب , البعض منهم خلفياتهم معروفة , هم اناس طيبون لكنهم غير قادرين على ادارة بيوتهم وفجأة تراهم وزراء , فماذا تتوقع منهم غير السير خلف مافيات وزررائهم ,وهل هناك امل مرجو من هيك ناس وهنا تحضرني عبارة قالها يوما محافظ اللاذقية لاحد المدراء (والله يادكتور انت زلمة ادمي وكويس وسمعتك جيدة , خرج واحد يناسبك يصاهرك , لو عندي اخت كنت ازوجك اياها , بس والله حرام تكون مدير ,لو فيك ذرة دم كنت بتقدم استفالتك ) الا ان المدير وبدل ان يقدم استقالته لجأ الى واستطه ليستمر في موقعه. ومازال يعيس فسادا حتى تاريخه.
الحكاية مزاودة ومعباية الشاشات
مواطن يحب المواطنة | 17:53:05 , 2014/07/18 | سورية
تسلم ايديك والله كفيت ووفيت وفعلا هالمرة بدك رفع القبعة لهذه المقال الجيد بس الذي نراه أن المنافقين على الشاشات سارقي الخيرات هم الأقوى ويفعلون ما يريدون وحول كل كذاب منهم كتيبة حماية مدججة بالسلاح ويدعوا انهم حماة البلاد وهم يطلعون الزير من البير وقصورهم وفيللهم تملأ الأرجاء ياحيف ياحيف ياحيف
من وين جايين هالزلم
د: عبد الرحمن مرعي | 01:20:38 , 2014/07/19 | سورية
الا يقولون ان الناس معادن؟ هناك معادن نفيثة تحتاج للتنقيب عنها (كالذهب والألماس وغيره) وهؤلاء هم الرجال. وهناك معادن رخيصة (كالتنك) تتدعفر فيها بين رجليك مهمتها ان تقدم الولاء والطاعة حتى وإن اراقت ماء وجهها (كرامتها) وهؤلاء هم الزلم. الاستزلام اصبح ثقافة والاستمتاع باستعباد هؤلاء العبيد اصبح ثقافة. جرشام في قانونه عن النقود يقول "العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة من التداول" وبالتالي طَرَدَ الزلم الرجال. الآن وبعد خطاب القسم للسيد الرئيس علينا ان نقف وراءه صامدين مدافعين عن توجهاته حتى نُعيد الحق الى نصابه
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

إطلاق مشروع مجمع وفندق غاليري الحجاز في دمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025