(Tue - 15 Jul 2025 | 03:49:10)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ملتقى فرص العمل لذوي الاعاقة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

منتجع جونادا طرطوس يساند الأهالي بإطفاء الحرائق ويقدم سللا غذائية للمتضررين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   زيارة مطرانية لمنتجع جونادا... الرحمون يعرض خطته لتطوير المنتجع.. المطران ديمتريوس: يعطي انطباعا عن سورية الجميلة   ::::   التربية السورية: صرف الأجور الشهرية للعاملين دون تأخير   ::::   العلاقات الاقتصادية السورية – الأردنية.. تعاون مثمر ومرحلة جديدة من الشراكة   ::::   بالقانون 39 لعام 2009.. حصرية يعيد ملف التمويل العقاري إلى الواجهة   ::::   التعليمات التنفيذية لـ”الدكتوراه” بعهدة الجامعات بعد توقف 8 أشهر   ::::   اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب تلتقي وفداً من المجلس الاستشاري النسوي السوري    ::::   اتفاقيات وعقود عديدة في ختام معرض الصناعات التجميلية الخامس “عالم الجمال سوريا”   ::::   منتجع جونادا طرطوس يساند الأهالي بإطفاء الحرائق ويقدم سللا غذائية للمتضررين   ::::   انطلاق ملتقى في دمشق لتوفير فرص عمل للأشخاص ذوي الإعاقة- فيديو   ::::   (أنسنة المكان).. وجدانيات تحاصر كاتبها   ::::   الدفاع المدني: فرق الإطفاء تسيطر على بؤرٍ عدّة للحرائق في قسطل معاف بريف اللاذقية   ::::   حاكم المركزي: نظام التمويل العقاري يوفّر فرص تمويل حقيقية ويراعي احتياجات الواقع السوري   ::::   أنسنة (المكان).. وجدانيات تحاصر كاتبها   ::::   خبير اقتصادي: تطوير النظم الإحصائية لاستعادة التوازن الاقتصادي    ::::   وفد سعودي يزور مطار دمشق لبحث فرص الاستثمار في الطيران المدني   ::::   السفير البلجيكي ببيروت في ضيافة غرفة صناعة دمشق وريفها    ::::   بمشاركة محلية وعربية وأجنبية.. انطلاق معرض سيربترو 2025 بدمشق   ::::   بحث تحديات قطاع النقل المبرد   ::::   بدء عملية الاكتتاب على المقاسم الصناعية في مدينة حسياء   ::::   ندوة لغرفة تجارة وصناعة طرطوس حول استراتيجيات الاستثمار في سوريا بعد التحرير.  
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
فرغت جعبتكم !

كتب أيمن قحف:
من يدقق في المشهد العام هذه الأيام فسيشعر بأعراض الشيزوفرينيا، فنحن أمام صورتين متناقضتين في معادلة الحكومة والشعب؛ من يتابع اجتماعات "ومانشيتات" الإعلام وبيانات الحكومة الصحفية وتصريحات وجولات المسؤولين، سيجد أننا -بناءً على ما تنشره الحكومة- أمام أفضل أداء حكومي في تاريخ هذا البلد، والسؤال البسيط "كيف سينعكس أداء الحكومة الجيد على الشعب، بل ما قيمته أصلاً إذا لم يصل إلى الشعب؟!
في المشهد الآخر تكاد الأمور تصل إلى مستويات من التردي والشكوى والتعب لدى المواطن لم تحصل من قبل. وفي عز الأزمات والحروب والحصار لم تكن الضغوط بهذا الحجم!
من نصدق؟!
هل المطلوب من الإعلام الوطني اليوم أن يتبنى رواية الحكومة المتفائلة ويقنع الجائع أن لا يجوع والمريض أنه ليس مريضاً والبردان أن الطقس دافئ؟!
لن ندخل في لغة التشاؤم، فواجبنا الأول أن نعطي فسحة من الأمل للناس، ونحن على الدوام متفائلون بهذا البلد الذي صمد وانتصر على كل المصاعب عبر آلاف السنوات.
لدينا شعبٌ يُعتمد عليه حتى لو خسر مئات الآلاف في معارك الهجرة والنزوح. لدينا موارد تكفي لأضعاف سكان سورية فيما لو أديرت بالطريقة الصحيحة.
مشكلة البلد الآن هي مشكلة إدارة، ولا سيما إدارة الموارد البشرية والموارد الطبيعية.
حيثما تلفتنا نجد مسؤولين ضعفاء ومرتبكين، سلاحهم "الواسطة" أو الفساد أو معايير الولاء والترشيحات غير المنطقية.
لم نستطع التنقيب عن رجالات يقودون المرحلة في الاقتصاد والخدمات وبقية القطاعات.. هم موجودون بلا شك، ولكن بعضهم لا يرغبون، والبعض لم يسمع بهم أحد!.. لقد اكتفينا بمن يبحث عن المناصب ومن يعمل لأجلها، ونحن نعلم أن الحكمة القديمة تقول: "طالب الولاية لا يولى"!، هل يدلنا أحدكم على عشرة أشخاص في المناصب لم يطلبوا الولاية؟!.
علينا أن نقول الحقيقة في هذا التوقيت بالذات: هذا الشعب وهذا الجيش الصامد وهذا البلد العظيم يستحقون اليوم حكومة أفضل وأقوى وصاحبة أفق أوسع وجرأة أكبر، لا تطغى عليهم صفات الضعف وعقليات الموظفين والخوف من الأشخاص بدل الخوف على الوطن والشعب والقانون.
نعلم أن في الحكومة الحالية شخصيات جديرة بالمنصب، وترفع لهم القبعة، ومعظمهم ينجزون بصمت دون عراضات إعلامية. ولكن المشهد العام يجعلنا غير مطمئنين من أن الحكومة الحالية قادرة على فعل الكثير لأجل هذا الشعب في معيشته وكرامته واقتصاد البلد، وعلى القائمين على الشأن الاقتصادي والإصلاح الإداري أن يعترفوا بأنهم أفرغوا ما في جعبتهم، ولن ينجحوا مهما طال الزمن لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
• هامش أخير: يستطيع أي مسؤول في الحكومة اليوم أن يعيد لك عن ظهر قلب كلمة السيد رئيس الجمهورية خلال لقائه أعضاء مجالس الإدارة المحلية، ولكن ليقل لنا كل منهم ماذا فعل على أرض الواقع لتنفيذ التوجيهات باستثناء الكلام والورقيات!!.

عن صحيفة بورصات وأسواق
الجمعة 2019-03-29
  08:48:27
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

زيارة مطرانية لمنتجع جونادا... الرحمون يعرض خطته لتطوير المنتجع.. المطران ديمتريوس: يعطي انطباعا عن سورية الجميلة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025