(Thu - 24 Oct 2024 | 04:51:05)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

صحوة حول مستوى التعليم المفتوح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

التربية تصدر قائمة جديدة لتحديد مركز عمل 26 عاملاً تقدموا بطلباتهم ‏عبر المنصة الإلكترونية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   د. خليل عجمي يكتب عن (ولاد الكار وثقافة الاستسهال)   ::::   الجلالي يتسلم رسالة من رئيس مجلس الدولة الصيني تتعلق بسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين   ::::   الصحة ومنظمات أممية ودولية: دعوة لتقديم الرعاية للأطفال والنساء الوافدين من لبنان   ::::   إفصاح طارئ .. بنك (بيبلوس) أصبح اسمه (شهبا بنك)   ::::   بطلب من رئيس الحكومة .. اجتماع خاص للوقوف على أسباب ظاهرة الازدحام في مراكز وكراجات الانطلاق في دمشق واللاذقية وكفاءة توزيع المشتقات النفطية   ::::   رئيس الحكومة: دور للمحافظين في حل مشكلة النقل الداخلي ومراقبة توزيع المحروقات   ::::   كهرباء ريف دمشق تستعد للشتاء   ::::    إجازة استثمار جديدة في الصناعات الورقية بمدينة عدرا الصناعية   ::::   إخماد حريق اندلع في قسم الغاز بمصفاة حمص   ::::   وزير التربية: خطة لتطوير التعليم الثانوي والمهني وتقسيمه إلى 8 مسارات جديدة   ::::    جهود ‏متواصلة لتقديم الدعم للوافدين من لبنان ‏   ::::   العدل تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من حملة إجازة الحقوق   ::::   وزيرا الكهرباء والزراعة يبحثان التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة   ::::   مدير عام اكساد: .مشروع عربي للحد من تأثير الكثبان الرملية على المناطق الحضرية والزراعية في الوادي الجديد .   ::::   سورية تطلب تخفيض رسوم البورد العربي للأطباء السوريين   ::::   غرام الذهب بـ مليون و160 ألف ليرة ؟!!   ::::   انطلاق منافسات الموسم الجديد من الأولمبياد العلمي السوري بمشاركة أكثر من 4 آلاف طالب   ::::   أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية   ::::   التربية تصدر قائمة جديدة لتحديد مركز عمل 26 عاملاً تقدموا بطلباتهم ‏عبر المنصة الإلكترونية   ::::   تحديد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة بـ52600 مليار 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
عبد العزيز بن عبد الله يدير قاعدة استخبارية في أضنة تقود عمليات تمويل التسليح والتفجير في سورية
عبد العزيز بن عبد الله يدير قاعدة استخبارية في أضنة تقود عمليات تمويل التسليح والتفجير في سورية
يعرف المسؤولون في أنقرة أن تفجير مبنى الأمن القومي السوري ليس من صنيعة المعارضة السورية المسلحة التي لا تتمتع بالقدرات الاستخبارية الكافية للقيام بهذه المهمة التي أوكلت بها أجهزة محترفة، تقاطعت بين عدة دول إقليمية.

ففيما أكد دبلوماسي تركي أن بلاده لم تلعب أي دور في تفجيرات دمشق، قال مسؤولون أمنيون سابقون أتراك إن بلادهم تلعب دوراً متزايداً في إيواء وتدريب "الثوار" السوريين الذين عبروا الحدود إلى أراضيها، وقال أحد المسؤولين، وهو مستشار لشؤون المنطقة في الحكومة، إن 20 جنرالاً سورياً سابقاً يقيمون حالياً في تركيا، ويعملون منها على المساعدة في تشكيل وتنظيم صفوف المسلحين.

وتقول المعلومات إن عملية التفجير تلك كانت جزءاً من عمل أكبر بكثير، كان من المراد منه أن يحطم معنويات الجيش السوري ويفككه، وصولاً إلى الانقلاب على النظام. ففي اللحظة التي كان من المقرر فيها أن يتم التفجير، كان من المقرر أن ينتشر آلاف المسلحين في العاصمتين السياسية والاقتصادية؛ دمشق وحلب، بما يُظهر وكأن الأمور أُفلتت، وأن النظام ينهار، لكن معلومة استخبارية وصلت إلى ضابط في الإستخبارات السورية غيّرت كل شيء، فالضابط الذي عرف بوصول عدد كبير من المسلحين إلى حي الميدان الدمشقي، أوصل المعلومة إلى رؤسائه الذين كانوا على علم بشيء كبير يتم التحضير له، لم تُعرف ماهيته، ولذلك أُخذ القرار بالحسم السريع مع المسلحين في الميدان، فكان أن تكشفت الجوانب الأخرى في أحياء أخرى في دمشق، تحرك فيها المسلحون بعد مباشرة العملية الأمنية السورية، وقبل التفجير، وكان لنجاج الجيش السوري في الحسم السريع تأثيره الإيجابي، بحيث انعدمت حركة المسلحين في دمشق بعد التفجير، واقتصر الأمر على حلب، التي تخضع الآن لعملية الحسم العسكري مع هؤلاء.

وتقول المعلومات المتوفرة لأجهزة معنية بالملف السوري، إن مصدر هذا المخطط هو قاعدة استخبارية كبيرة موجودة في جنوب تركيا، تدار من قبل ضباط استخبارات أتراك وخليجيين، وهذه القاعدة كشفت عنها مؤخراً أوساط دبلوماسية عربية، سارع المعنيون إلى نفيها بما يشبه التأكيد على صحتها.

وتفيد المعلومات بأن المركز الذي أقيم في محافظة أضنة التركية، يُدار من قبل ضباط كبار في الاستخبارات السعودية، وقد أشرف عليه شخصياً الأمير عبد العزيز بن عبدالله، الذي سجّل رقماً قياسياً في الزيارات إلى تركيا خلال الأشهر الماضية، والتي قضاها متنقلاً بين الرياض وعمان وأنقرة، وفيما تشير هذه المعلومات إلى أن التجاوب الأردني "لم يكن بالمستوى المطلوب"، فإن التجاوب التركي كان كبيراً جداً، وقد فاخر مصدر قطري بهذه المعلومات، مؤكداً مشاركة مسؤولين في أمن الدولة والاستخبارات العسكرية القطرية، وقال المصدر من الدوحة: "ستتولى ثلاث دول مهمة توفير السلاح وهي: تركيا وقطر والمملكة العربية السعودية"، وأوضح المصدر قائلاً: "كل الأسلحة روسية الصنع"، والسبب الواضح هو أن هؤلاء الرجال مدربون على استخدام الأسلحة الروسية، وكذلك لأن الأميركيين لا يريدون التدخل في الأمر، بالإضافة إلى أن استخدام السلاح الغربي من شأنه إظهار الدعم الخارجي لهؤلاء الذين يتحججون بأنهم يستولون على السلاح من الجيش السوري.
مواقع - وكالات
الخميس 2012-08-02
  17:00:05
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©