(Sat - 7 Dec 2024 | 12:41:19)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

فريق طبي يقدم خدمات صحية للمهجرين من حلب في مركز إقامة الاتحاد الرياضي بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الخارجية تعلن برنامج اختبارات المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين ‏دبلوماسيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   (دمشق) ضمن أفضل الجامعات العربية وفق تصنيف (التايمز)   ::::   مصدر عسكري: لا صحة للأنباء حول وصول الإرهابيين إلى جسر المزارب أو دخولهم أي حي في حماة   ::::   الخارجية تعلن برنامج اختبارات المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين ‏دبلوماسيين   ::::   توضيح بخصوص الوضع الكهربائي في حلب   ::::   القيادة العامة للجيش: فك الحصار عن طلبة أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية بحلب ووصولهم بأمان إلى مدينة حمص   ::::   النقل: اتخذنا خطوات احترازية لضمان سلامة وحماية بيانات السيارات في حلب   ::::   فريق طبي يقدم خدمات صحية للمهجرين من حلب في مركز إقامة الاتحاد الرياضي بدمشق   ::::   السورية للطيران: معالجة تذاكر سفر المواطنين المهجرين من محافظة حلب بجميع مكاتب المؤسسة   ::::   غرام الذهب المحلي يرتفع 5 آلاف ليرة‏   ::::   فتح باب الاستضافة للطلاب القادمين من جامعة ومعاهد حلب في الجامعات والمعاهد الحكومية   ::::   التجارة الداخلية: المواد الغذائية متوافرة في ‏الأسواق ولا يوجد أي حالة ‏فقدان أو احتكار   ::::   مجلس الوزراء في جلسة استثنائية: الحكومة حريصة على تقديم كل ما هو مطلوب لقواتنا المسلحة بما يكفل تحقيق النصر على الإرهاب وداعميه   ::::   الداخلية: تفقد الوحدات الشرطية بمحافظة حماة والتأكيد على الجهوزية التامة   ::::   لمتابعة الأوضاع الميدانية في حلب… اجتماع في رئاسة مجلس الوزراء لبحث سبل تقديم الخدمات في المحافظة   ::::   تأجيل امتحانات الجامعة الافتراضية في حلب حتى إشعار آخر   ::::   وزير المالية يجتمع بمديري شركات التأمين في سورية   ::::   بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال المنتدى الاقتصادي العربي – اليوناني الثالث عشر في أثينا    ::::   قانون حماية العلامات الفارقة… جلسة حوارية في حمص   ::::   تأمين باصات لنقل الوافدين اللبنانيين من محافظة اللاذقية إلى الحدود اللبنانية ‏   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
لمن؟

معد عيسى

لاحديث يعلو على حديث البنزين رغم كل المعطيات التي أصبحت معروفة للجميع ولكن رغم كل ذلك مازال البعض يتجاهل العقوبات ويتجاهل انقطاع التوريدات .
ألأمر لا يحتاج إلى تبريرات ، فلا الحكومة قصرت ولا وزارة النفط قصرت والأمر يحتاج الى تعاون الجميع والمواطنين بالدرجة الأولى للخروج من الأزمة ، 
والمنطق يقول لتجاوز الأزمة لا بد من زيادة الكميات بشكل كبير ولمدة تتجاوز ضعف مدة الاختناق ، ولكن هذا الأمر في ظل صعوبة تأمين المادة هو انتحار ويلتقى مع منطق دول الحصار ، فزيادة الكميات يعني استنزاف المخازين وهذا ما أدركته وزارة النفط من اللحظة الأولى وعملت لتفاديه من خلال البطاقة الذكية التي لولاها لكان هناك مشاجرات على محطات الوقود .
الأزمة مفتعلة من قبل بعض أصحاب المصالح ويلاقيهم في ذلك بعض أصحاب محطات الوقود المستفيد الأول من الاختناقات ،حيث تحت ضغط الأزمة يتم التلاعب بالعدادات ويتم مزج البنزين بالمياه والزيوت المحروقة وفي المحصلة يدفع المواطن ضريبة كل ما يحصل .
الرهان الوحيد هو وعي المواطن ،من خلال ترشيد الاستهلاك أولا، وعدم المساهمة في زيادة الطوابير أمام محطات الوقود ، فالسيارة ما دون 1600 سي سي تكفيها الـ20 لتر لمدة أسبوع فما المبرر للنزول كل يومين الى محطة الوقود ؟ 
الموضوع غاية في الأهمية ويحتاج لتعاون الجميع ومن يساهم في الأزمة يلتقي في الهدف من حيث لا يدري مع أعداء الخارج والهجوم على الجهات المعنية ليس الا مضيعة للوقت ، فالحكومة ليس من مصلحتها إثارة أي أزمة وتقدم كل ما تستطيع ووزارة النفط قدمت كل ماتستطيع وأدارت موضوع المشتقات بكفاءة عالية من خلال تطبيق البطاقة الذكية التي من خلالها أدارت بدقة الكميات المتوفرة والمخازين والتي يُمكن من خلالها زيادة مخصصات المواطنين وتخفيضها حسب المخازين التوريدات .
البطاقة مررت الأزمة بشكل سلس ودون نقص وساوت بين الجميع في الحصول المخصصات وأوصلت الدعم الى الشريحة المستحقة وهذا أزعج المتضررين من تطبيق البطاقة ، فالمتضرر هو الشخص الذي يستهلك أكثر من المخصصات المحددة وتضرر من تطبيق البطاقة .
لنكن مرة وأحده مثل الآخرين ونقدم صورة للغير ، ففى اليابان عندما وقع حادث فوكو شيما تفاجأ المعنيون أن البلدة التي تحتاج لمئة وجبة زاد فيها عدد الوجبات عشرين وجبة لان أصحابها تخلو عنها لبلدة أخرى ، فمن لديه مشوار قريب فالذي يمنعه أن يذهب مشيا ويرشد الاستهلاك ؟ ومالذي يمنع زملاء في العمل متجاورين بالسكن من استخدام سيارة واحدة ؟ .
مياه الحياة قطعوها عن دمشق ولم تمت دمشق لأن الناس اقتسمت المتوفر ، فهل نخنق أنفسا بالبنزين ؟

الأربعاء 2019-04-10
  17:29:58
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

هموم الصحفيين على طاولة الحكومة… الجلالي: الحكومة لن تتوانى عن تقديم الدعم لهم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

للعام الثاني.. أجنحة الشام للطيران تشارك في معرض السفر الدولي بالدوحة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©