(Mon - 27 Oct 2025 | 12:18:45)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

توضيح يخص المتقدمين لمفاضلة النقل والتحويل المماثل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بحث إعادة تفعيل المحاكم الجمركية في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   رفع أسعار المشتقات النفطية   ::::   توضيح يخص المتقدمين لمفاضلة النقل والتحويل المماثل   ::::   اعادة الاعمار في سوريا.. بين تضارب الارقام وتعقيدات الواقع    ::::   وزارة الاقتصاد تخفض رسوم بيع المقاسم في المدن الصناعية   ::::   انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية   ::::   بمشاركة (أكساد) افتتاح معرض الوادى الجديد الزراعى في مصر   ::::    النقابة تتحرك لمتابعة “فرز المهندسين” ورفع وتوحيد طبيعة العمل والاختصاص   ::::   آليات لتطوير وتنظيم قطاع الذهب   ::::   تحضير لعقد (الملتقى اليمني–السوري) للاستثمار   ::::   كهرباء ريف دمشق تركب ثلاث محولات في ببيلا وكفر بطنا وداريا    ::::   كلية الإعلام في جامعة دمشق والاتحاد الأوروبي يبحثان التعاون في تدريب الطلاب   ::::   محافظة دمشق تحظر تشغيل الدراجات النارية داخل المدينة وتطلق حملة لضبط المخالفين   ::::   جناح “أكساد” يجذب زوار معرض أبوظبي الدولي للتمور 2025 في اليوم الأول.   ::::   البنك الدولي: 216 مليار دولار التكلفة التقديرية لإعادة الإعمار في سوريا    ::::   شركات سورية تعرض منتجاتها وخدماتها في مؤتمر ومعرض صناعة الإسمنت 2025   ::::   اليوم تعديل النداء القطري لمحافظة حمص   ::::   باخرة عملاقة ترسو في مرفأ اللاذقية .. محملة بنحو17 ألف طن من الخشب   ::::   معمل خميرة حمص يستأنف عمله   ::::   محافظة دمشق توقع مذكرات تعاون استراتيجية في مجال التخطيط الحضري المستدام   ::::   الملتقى السوري النمساوي الألماني يبحث تعزيز التعاون الاقتصادي وبناء الشراكات 
http://www.
أرشيف تحقيقات الرئيسية » تحقيقات
أسواق السويداء تنادي: من سيشتري حلويات العيد؟؟ العيد يسأل: هل آتي أم ما زالت قلوب السوريين مغلقة..ومن سيفتح لي الباب..؟؟

السويداء-سيريانديز- ديانا باكير
في محافظة السويداء أشرقت الأسواق لتستقبل عيد الأضحى..ولكن وجوه الناس تنطق بمائة كلمة وعيونهم ترنو للسماء تستغفر ربها، منهم من أحنت ظهورهم غلاء الأسعار ومنهم من فقد فرحة العيد بعد أحداث 9/4 في السويداء أما من تبقى فلن يشتري لنفسه حتى حذاء جديد فأطفالهم هم الأولوية..
يقول تاجر الملابس " حاتم أبو فخر " لسيريانديز: " لم نشهد في في هذا العام إقبالا كبيرا على الشراء للعيد، فكل ما يحدث من خلف واجهة الزجاج فقط لربما جيوبهم لم تحثهم على الشراء"، وأضاف أيضا :" إذا قارنا هذه السنة الإقبال على الشراء فسنلاحظ الفرق بين هذه السنة والسنوات السابقة بما يعادل الخمسين بالمائة تقريبا، فالسنة الماضية البيع في اليوم الواحد كاد يتجاوز الأربعين ألف ليرة أما في هذه السنة لم يتعد العشرة آلاف ل.س البيع في اليوم الواحد..".، وهذا ما أكده أغلب تجار السوق حول قضية فارق الإقبال على الشراء .


راتب المواطن لا يكفي
وفي الانتقال من التاجر إلى الزبون..أوضحت " أم عمر " ـمواطنة سورية ـ: " كيف للمواطن أن يتحمل؟؟! حتى العيد لم بعد له لذته كالسابق، افتتاح المدارس منذ الفترة القليلة السابقة أضعف القدرة الشرائية لدى العائلات ذات الدخل المحدود، فكيف راتب الشهر سيكفي لكل هذه المشتريات من لوازم المدرسة ولوازم العيد!!؟؟.. " وأضافت أيضا عما يتعلق بالمساندة والعون.." دور المؤسسات الاستهلاكية كبيرا جدا في ظل هذه الظروف، فأسعار بضائع المؤسسات أقل بكثير عن سعر السوق.. والإقبال عليها كبير نظرا للغلاء الشديد في المحلات الأخرى.. "..، أنهت " ام عمر " حديثها وأكملت طريقها بحرقة، لم تكن هي الوحيدة التي عانت من مشكلة افتتاح المدارس وقدوم العيد في نفس الشهر بل العديد من الأسر فاضت جيوبهم بالأوكسجين بعد شراء حاجات الطالب للمدرسة لربما اللباس المدرسي هو لباس العيد أيضا
نحاول أن نضيء على دور مؤسسات التدخل الايجابي(الاستهلاكية-الخزن-سندس)لكن بيروقراطية المديرين التي تتطلب موافقات عليا ليتحدثوا عن دورهم الطيب في خدمة المواطن جعلتنا لا نتمكن من الحديث إليهم!!


..!! جريمة الأسعارضحيتها المواطن
أكدت معظم الناس في الأسواق أن الأسعار تتأرجح من محل للآخر بمعنى أقرب القطعة التي تباع في محل معين يختلف سعرها عن المحل الثاني ليكون المحل الثالث أعلى من السعرين السابقين بحجة المصدر الإيطالي او التركي للقطعة مثلا أو ارتفاع الدولار " سلاح التاجر ".. فالتجار لا يتعاونون مع المواطن بل يتعاونون مع بعضهم البعض وهنا تكمن المشكلة.. لعل الحل لها الرقابة المشددة على أسعار البيع لضمان حقيقة الأرقام التي يعرضها البائع للزبون والتي تكون في أغلب الأحيان أرقاما خيالية يصعب على المواطن البسيط تحملها!!
دمعت العيون في أيلول _ في أحد الزواريب نادتني عيون طفلين يبيعان العلكة بثياب أهلكتها الطرقات، ليضعني الفضول أمامهما استفسر كيف سيقضيان العيد؟!.وكانت الإجابة :" هنا..هنا سنقضي العيد بنفس المكان ونفس الملابس ننتظر العيدية من الأحباب علنا نتمكن شراء علبة علكة جديدة ونبيعها بعد العيد.. " ورقو الأصفر شهر أيلول كما عبرت السيدة فيروز.. بهذا العام لم يرحم أيلول..ارتقاء الخمسين شهيدأً..افتتاح المدارس وغلاء الأسعار سلب المعنى الحقيقي لانتظار العيد، لتبقى ذكريات العيد قبل الخمس سنوات تدور في الأذهان لتقول بهمس " كل عام وأنتم بخير ".....
 

syriandays
الإثنين 2015-09-21
  18:24:20
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

كلية الإعلام في جامعة دمشق والاتحاد الأوروبي يبحثان التعاون في تدريب الطلاب

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

‏ السياحة السورية تعلن عن مفاضلة القبول في الدبلومات للعام الدراسي 2025_2026

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025