(Fri - 31 Oct 2025 | 23:30:15)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

سوريا والبنك الدولي يبحثان مشاريع تطوير النقل البري والبنية التحتية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بحث إعادة تفعيل المحاكم الجمركية في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   بعد قرار رفع تعرفة الكهرباء .. الصناعة السورية على حافة الهاوية   ::::   من 10 إلى 600 ليرة... قفزة في أسعار الكهرباء تربك ميزانية الأسر   ::::   مصادر لسيريانديز: إلغاء نظام الشرائح التصاعدي في تعرفة الكهرباء المنزلية   ::::   استبدال وتركيب 50 مضخة غاطسة في دمشق وريفها   ::::   حارس اللغة العربية الدّكتور مازن المبارك يفوز بجائزة مجمع الملك سلمان   ::::   خبير نفطي يقترح خطوات إنقاذية لقطاع النفط المتهالك   ::::   انطلاق فعاليات معرض (إعمار سوريا 2025)  بمشاركة محلية ودولية    ::::   وزير النقل السوري يبحث مع شركات تركية تطوير التعاون في مشاريع النقل والاستثمار   ::::   ارتفاع أسعار الذهب 60 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   سوريا والبنك الدولي يبحثان مشاريع تطوير النقل البري والبنية التحتية   ::::   مدير (أكساد) : 100 مليار متر مكعب فاقد مائى عربى    ::::   بأكثر من 5 ملايين دولار… الرقابة والتفتيش تكشف قضية اختلاس إلكتروني في الخطوط الجوية السورية   ::::   سوريا حاضرة في “مبادرة مستقبل الاستثمار” بالسعودية.   ::::   رفع أسعار المشتقات النفطية   ::::   توضيح يخص المتقدمين لمفاضلة النقل والتحويل المماثل   ::::    النقابة تتحرك لمتابعة “فرز المهندسين” ورفع وتوحيد طبيعة العمل والاختصاص   ::::   آليات لتطوير وتنظيم قطاع الذهب   ::::   كهرباء ريف دمشق تركب ثلاث محولات في ببيلا وكفر بطنا وداريا    ::::   محافظة دمشق تحظر تشغيل الدراجات النارية داخل المدينة وتطلق حملة لضبط المخالفين 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
صحيفة سورية تعري أردوغان...ناظم عيد في "البعث":ختامها فضيحة!
ناظم عيد
انتحل أردوغان شخصية جامعي، "وأسرّ" للمقربين بأنه يحمل إجازة في الاقتصاد من جامعة أزمير، ليكتشف الفضوليون بعد انتشار "البشرى" أن الجامعة التي تخرج منها "السلطان الحالم" تأسست بعد عام التخرّج المزعوم بسنة.. ووجد المعجبون بشخصية "الاقتصادي الموهوب" أنفسهم في موقفٍ محرج لم يملكوا إزاءه إلّا الصمت على خجل.

مصدر المعلومة إعلامية تركية تمتلك ما يشبه "بنك المعلومات" الخاص بظاهرة اسمها أردوغان، أما نحن -المتلقين لسرديات الفانتازيا الأردوغانية - لم يكن ضحكنا ممزوجاً بأية مفاجآت، لأننا بصدد شخصية نعترف بأنها موهوبة في التمثيل ولو كان اكتشافنا هذا متأخراً قليلاً.
بالفعل برع العثماني الجديد في انتحال أكبر صفة نحبها نحن السوريين، في مؤتمر دافوس بسويسرا عام 2010 عندما انسحب من الجلسة على خلفية سجال مع شمعون بيريز، ويبدو أنه كان سجالاً مفتعلاً ومفبركاً، لأنه مرّ دون أن يعكر صفو العلاقات بين بني عثمان وبني إسرائيل، ولم ينتبه الجميع إلى هذه الحيثية بعد أن أخذتهم نشوة الاحتفاء بـ "مناصرٍ" جديد للقضايا العربية..؟؟
لا بأس بالاسترسال قليلاً في سيرة "نصّاب" بني عثمان، بمناسبة انكشافه أمام شعبه، والحراك الذي تشهده بلاده ضده هذه الأيام ولو أنه حراك متأخر، وعلى سيرة فضائح الفساد التي عرّت وزراءه ونوابه، وابنه الهارب إلى جورجيا، وقد يكون هذا الأخير أيضاً مُجازاً في علوم "الاقتصاد" ومهارات التهريب والصفقات السوداء.!!
ولا غضاضة في التذكير بأن أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ جيراننا الأتراك، هي تلك التي أوقعهم فيها متسلّل إلى مقصورة القيادة في بلادهم، حين ادعى أنه صانع أكبر فورة تنموية شهدتها تركيا في العصر الحديث، فيما يعرف العارفون أن الفورات الاقتصادية والتنموية، لا تأتي بقرار آني، بل تحتاج إلى سنوات من العمل، لتظهر بعد سنوات، أي ما ظهر في حقبة عصابة حزب العدالة والتنمية، كان من نتاج المرحلة العلمانية السابقة، وليس "الكارثيّة" الرّاهنة، لأن السلفية لا يمكن أن تصنع تنمية، بدليل منحنى الانحدار الذي بدأ يسلكه الاقتصاد التركي الآن، وسوف يكون أكثر حدّة في القادمات من الأيام والسنوات، لأن نتائج التخريب البطيء أيضاً تحتاج إلى سنوات للظهور، كما نتائج البناء، ومرحلة ما بعد زوال الأردوغانية ستكون مرحلة تقليع أشواكها وهذا ما ستثبته الأيام.
أما الكذبة الكبرى التي ربما لن يجد أردوغان ما يسعفه من الوقت لاستثمارها، فهي تلك المتعلقة باستقدامه آلاف المارقين من غير الأتراك وإلحاقهم بالجنسية التركيّة، وتوزيعهم على امتداد تركيا، ليكونوا ناخبيه الجدد في الانتخابات البلدية والبرلمانية في شهري آذار وحزيران القادمين، بعد يأسه من إمكانية الاستمرار بتوقيع الناخب التركي الذي "ينفخ في اللبن" وربما لن يُلدغ من الجحر ذاته مرّتين.
لكن إذا كان الشعب التركي قادراً اليوم على إزاحة ذلك الأفّاق وحزبه، وطردهم من أروقة الحكومة والبرلمان هناك، ومن ثم تعقيم مقاعدهم بغاز السيانيد وسواه من غازات قتل العصيّات الفتّاكة، فمن سينظف المضمار السوري من الجراثيم التي أنتجوها ووزعوها بيننا..؟
نسأل وكلنا يقين من قدرتنا على إنجاز المهمة، إلّا أن السؤال الأهم هو من سيعوّض سورية عن الخراب والدمار الذي صدّروه إلينا..؟؟
قد لا تصح هنا تطبيقات مقولة "الغرم بالغنم" لكن حسبنا اغتناماً أن تطوي الظروف الجديدة في تركيا، حقبة اللصوص، وأن نشهد قريباً وعاجلاً صحوة مماثلة في أوساط الشعب السعودي، تطيح بعروشٍ من الرمال آن لها أن تذهب أدراج الرياح.
البعث
الثلاثاء 2013-12-31
  06:03:19
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

كلية الإعلام في جامعة دمشق والاتحاد الأوروبي يبحثان التعاون في تدريب الطلاب

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

‏ السياحة السورية تعلن عن مفاضلة القبول في الدبلومات للعام الدراسي 2025_2026

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025