http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف الفن التشكيلي الفن التشكيلي
“جدل” … معرض تشكيلي يحتفي بالمرأة والطبيعة السورية

مواضيع متنوعة ومدارس فنية وتقنيات مختلفة ضمها معرض الفن التشكيلي الذي حمل عنوان “جدل” بمشاركة خمسة فنانين شباب عبروا من خلاله عن رؤاهم الفنية لمكنوناتهم وأحاسيسهم الداخلية وذلك في صالة المعارض بثقافي أبو رمانة.

وضم المعرض الذي أقامه تجمع فناني فلسطين نحو أربعين لوحة تشكيلية بمختلف القياسات والأحجام تنوعت في مواضيعها ومدارسها وتقنياتها مجسدة المرأة والطبيعة السورية الجميلة وآثارها وبيوت عاصمتها القديمة إضافة إلى بورتريهات لوجوه مختلفة حملت في مضامينها الفرح والحزن والقلق والأمل بالمستقبل.

وأشار الفنان أحمد الخطيب في تصريح لسانا الثقافية إلى أن مشاركته في هذا المعرض جاءت من خلال تسع لوحات جسدت عبر المدرسة الواقعية والانطباعية مواضيع متنوعة من البيئة المحيطة به كالبيوت الدمشقية القديمة وياسمينها العتيق وطبيعتها الجميلة مستخدما تقنية الألوان الزيتية والأكلريليك.

ورأى الخطيب أن كل فنان له أسلوبه ورؤيته في التعبير عما يجول في خاطره موضحا أن مرحلة البحث مهمة جدا في حياته وأن الفنانين الشباب يبحثون عن الخط الذي سيكملون خلاله مسيرتهم الفنية دون أن يمنع ذلك الفنان من العمل والتجريب في جميع المدارس والانتقال من مرحلة لأخرى.

لينا نبهاني خريجة كلية الفنون الجميلة قسم التصوير شاركت بسبع لوحات تشكيلية عبرت خلالها عن تجاربها الفنية طوال السنوات الأربع الماضية منها ست لوحات بورتريه للمرأة بمختلف حالاتها باعتبارها هي كل شيء بالنسبة لها ، وجسدت في إحداها امرأة بالزي الفلسطيني لكي يبقى هذا الزي موجودا في الذاكرة مستخدمة المدرسة الواقعية التعبيرية بتقنية الألوان الزيتية غلب عليها الالوان الترابية والأحمر الذي أعطى لوحاتها الحب والتمسك بالأرض إضافة إلى لوحة جسدت من خلالها قلعة مصياف التي عبرت من خلالها عن حبها لتلك المنطقة وتعلقها بها مستخدمة فيها ألوان الأكلريليك.

وجاءت مشاركة الفنان معتز العمري من خلال ثماني لوحات تشكيلية جسد فيها مواضيع إنسانية واجتماعية إضافة إلى لوحات بورتريه للمرأة التي عبرت عن الحالات التي تعيشها كالفرح والحزن والقلق مستخدما تقنية الغرافيك باسلوب جديد ومتطور حيث قال “هذه التقنية تختلف عن غيرها من التقنيات الأخرى في الأسلوب والعمل حيث تحتاج إلى جهد أكبر ووقت أطول”.

تسع لوحات شارك فيها الفنان أيهم حمادة بمقاييس مختلفة ومواضيع متنوعة جسد في إحداها حالة الحب والحنان إضافة إلى لوحات طبيعة صامتة باستخدام الأكلريليك على القماش.

وعن رأيه بالمعرض قال الفنان التشكيلي موفق مخول: “تراوحت لوحات المشاركين وتجاربهم الفنية بين المتوسط والجيد فهناك فنانون يمتلكون خبرة أكثر من غيرهم ويحاول هؤلاء الشباب عموما رغم الظروف الصعبة التي نمر بها تأكيد تمسكهم بالحياة وإصرارهم على العمل والنجاح من خلال تلك النشاطات الثقافية” مشيرا إلى أن الفن التشكيلي لم يغب أبدا عن الساحة الثقافية لا بل ظهر وتطور بشكل لافت وأخذ دوره جيدا.

بدوره عبر دارم طباع مدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية بوزارة التربية عن إعجابه بالموضوعات والتقنيات والأساليب التي استخدمها هؤلاء الفنانون الشباب مبينا أن استخدامهم للألوان جاء بطريقة عصرية الأمر الذي يدل على تطور أدائهم الفني.

وأوضح طباع أن وزارة التربية اتبعت منهجا جديدا في مجال المناهج التربوية وهو التعريف بالفنانين التشكيليين السوريين بحيث يحمل غلاف الكتاب المدرسي لوحة تشكيلية لأحد الفنانين السوريين والتعريف به وبأعماله وإنتاجاته متمنيا من خلال مادة التربية الفنية التعريف بهؤلاء الفنانين ونتاجاتهم للتواصل بين الطالب بكل مراحله التدريسية والفنان بكل نتاجاته وأعماله الأمر الذي يؤدي إلى تطور الذوق الفني عند الجيل الجديد.

 

سانا
  الأحد 2016-03-13  |  22:18:53
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024