(Tue - 1 Jul 2025 | 07:14:26)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم : بدء العمل على إنشاء جامعة سورية تركية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

881 طالباً وطالبةً يشاركون في اختبارات الماراثون البرمجي للصغار واليافعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::    استراتيجيات الاستثمار في ندوة بثقافي طرطوس .   ::::   مع تراجع نسب تخزين السدود .. مزارعون يدقون ناقوس الخطر    ::::   (بورصة دمشق) تزيد أيام التداول إلى خمسة   ::::   أسباب منع استيراد السيارات المستعملة ؟   ::::   فرق الإطفاء تخمد الحريق الحراجي الكبير في ريف مصياف بحماة   ::::   السياحة توضح آلية ترخيص المكاتب السياحية بسوريا   ::::   اتفاق سوري - أميركي لإنشاء محطتين شمسيتين في سوريا   ::::   إدخال تنظیم خمس مهن مالية جديدة في سوريا    ::::   التربية: أكثر من 80 بالمئة من الإجابات صحيحة، وهو مؤشر مبشر   ::::   نقل حلب تعود بمقر رقمي حديث   ::::   وزير التعليم : بدء العمل على إنشاء جامعة سورية تركية   ::::   جامعة دمشق تنفرد باعتمادية وزارة التعليم العالي العراقية   ::::   ورشة حول (مستقبل الاستثمار في قطاع الطاقة)   ::::   توقيع مئات عقود التصدير لمنتجات سورية في معرض فود إكسبو 2025   ::::   تعاون (سوري اماراتي) في مجال الاتصالات   ::::   الاتصالات تنفي وجود اختراقات حديثة لمواقع إلكترونية سورية   ::::   انخفاض أسعار الذهب في سوريا   ::::   رئيس هيئة الطيران المدني السوري: نخطط لإنشاء مطارات جديدة   ::::   بعد 50 عام من المقاطعة.. اجتماع افتراضي بين حاكم المركزي والبنوك الامريكية   ::::   غرام الذهب يرتفع 10 آلاف ليرة في السوق السورية 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
كاتب سعودي يشن في (الحياة)هجوماً قاسياً على أخلاقيات السعوديين ونفاقهم..عقل العقل يتحدث عن الاقصاء الطائفي وظلم المرأة وسوء التعامل مع العمالة الوافدة

خاص-سيريانديز

شن الكاتب السعودي البارز عقل العقل هجوماً حاداً على ثقافة الاقصاء للآخر بناء على أساس مذهبي ومناطقي واجتماعي في السعودية،العقل الذي كتب في إطار استعرابه للتناقض ما بين حصول السعودية على المرتبة الثانية في استطلاع عالمي عن(مستوى العاطفة وحب الآخرين)وسلوكيات الشعب السعودي كشف الزيف العاطفي في قضية التعاطي مع المرأة..

وعلى أهمية اعترافات الكاتب السعودي وصراحته فإن ما ينقص مقاله المنشور اليوم في صحيفة الحياة هو عدم الإشارة إلى لب كل تلك المظاهر الهدامة التي انتشرت إلى العالمين العربي والاسلامي وهو (العقيدة الوهابية)التي لن يمكن اصلاح المجتمع الاسلامي بوجودها!!

وننشر-مع كثير من الاحترام والتقدير-نص المقال الجريء:

في دراسة نشرت أخيراً قامت بها جامعتا شيكاغو وإدنديانا الأميركيتان عن قياس مستوى العاطفة وحب الخير للآخرين، شملت 63 بلداً في العالم وتعدت عينة الدراسة 100 ألف فرد عن طريق الاستطلاع أونلاين، ونقلت نتائجها صحيفة «الديلي ميل» البريطانية، والتي أشارت إلى أن المرتبة الأولى حصلت عليها الإكوادور، والسعودية حلت في المرتبة الثانية، وأشارت الصحيفة في تعليقها على هذه النتيجة بالاستغراب، لحلول دول ومجتمعات تعيش الحروب والعنف في مراتب متقدمة على دول متطورة ومن دول العالم الأول كبريطانيا ذاتها.

السؤال المهم، هل من حقنا أن نفرح بهذه النتيجة الإيجابية لمجتمعنا، وهل هي بالفعل دراسة دقيقة وتعبّر عن العاطفة الجيّاشة فيه وقيم المساعدة والوقوف مع الآخر؟

بعض المعلقين على هذا الخبر وخصوصاً إعلامنا فرحوا به، مؤكدين أنه يعبّر عن أصالتنا وثقافتنا العربية والإسلامية.

الخير موجود في مجتمعنا كأي مجتمع إنساني لا خلاف على ذلك، ولكن أن نأتي في هذه المرتبة المتقدمة فهذا يطرح العديد من التساؤلات المشروعة لدقة الدراسة والنتائج التي خرجت بها عنا.

من متابعة مشهدنا الاجتماعي نجد أن هناك رفضاً للآخر بيننا ولبعض مكوناته على أساس مناطقي ومذهبي واجتماعي، فمن يتابع بعض الخطابات الاجتماعية على المنابر وفي مواقع التواصل الاجتماعي يشهد الإقصاء على أساس المذهب الديني خصوصاً، مهما كانت الرؤية الوطنية التي تطرح فيها، فيكون أقصر طريق لرفض الفكرة هو تخريجها بأن من يدعو لها مذهبي سني أو شيعي. هذا في المشهد المحلي، أما خارجه فهناك رفض من البعض للآخر المختلف عنا دينياً، إذ يوصف بالكفر والفجور، ولا يخلو جزء من خطابنا الديني والثقافي من هذه النظرة الدونية للشعوب الأخرى، على رغم أن مشاركتنا في الإنتاجية والاكتشافات العلمية بمعناها الحقيقي ضعيفة أو تكاد تكون معدومة مقارنة بمن نطلق عليهم الشعوب الكافرة.

قضية أخرى تكشف بعض من زيفنا العاطفي ومساعدة الآخر المجتمعي، هي نظرتنا وتعاطينا مع قضايا المرأة في مجتمعنا، فهي تعاني بشكل واضح في عدد من القضايا، ومنها حق العمل والحرية المنضبطة كما الرجل، إلا أننا نجد أن هناك من يصورها بأنها منبع الشر، وأن من يدعو إلى مناصرتها لنيل حقوقها يتهم بالتغريب والليبرالية والعلمانية وغيرها من التهم الجاهزة، ومن يتابع ردود القرّاء في بعض صحفنا يفجع بثقافة الإقصاء الحقيقية في مجتمعنا، ففي هذا الأسبوع قرأنا تقريراً للأمم المتحدة عن تمكين المرأة في مشروع «الرؤية»، وفي المقابل نجد خبراً عن حكم يفصل بين زوج وزوجته يعيشان في محبة مع طفلهما، بداعي اختلاف النسب، وهي على العموم موجودة ونقرأ عنها من فترة إلى أخرى.

لن أتحدث عمّا تعانيه العمالة الوافدة في بعض مجتمعاتنا الخليجية من معاملة قاسية وتسخير يصل إلى حد العبودية، على رغم الأنظمة الرسمية التي تحمي تلك العمالة، إلا أن الواقع الفعلي يقول غير ذلك، والتقارير الدولية تشهد بذلك.

نعم، هناك بعض العمالة الوافدة تجني الملايين في بلادنا، ولكن الخلل ليس فيها، بل نحن شركاء في استغلال هذه العمالة لمصالح البعض منا بطريقة غير نظامية.

لنصبح عاطفيين وجميلين وراقين مع الآخر علينا أن نكون أكثر تعبيراً عن عاطفتنا في منازلنا، والتي تشهد الصمت العاطفي، ومع المختلف معنا في مجتمعنا حتى نحب ونحترم الآخر البعيد.

سيريانديز-الحياة
الثلاثاء 2016-10-18
  19:04:23
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

رئيس هيئة الطيران المدني السوري: نخطط لإنشاء مطارات جديدة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025