(Sun - 5 May 2024 | 09:42:22)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

الداخلية: وفاة 85 شخصاً بسب حوادث السير خلال 3 أشهر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.

بالإجماع، انتخاب الرفيق بشار الأسد أمينا عاما لحزب البعث العربي الاشتراكي

 ::::   الداخلية: وفاة 85 شخصاً بسب حوادث السير خلال 3 أشهر   ::::   الرئيس الأسد: دور الأحزاب العقائدية أكثر أهمية اليوم بظل الحروب ذات الطابع الثقافي.. سنقدم كل ما يمكننا لأي مقاوم ضد الكيان الصهيوني دون تردد   ::::   انطلاق المرحلة النهائية من عملية انتخاب اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي..   ::::   بمناسبة عيد العمال… تكريم العمال الذين شاركوا في تنفيذ نفق المواساة   ::::   بمشاركة عربية وأجنبية… انطلاق المؤتمر السنوي الـ 41 لأطباء العين بدمشق   ::::   انخفاض سعر الذهب في السوق المحلية 16 ألف ليرة   ::::   إيقاف خدمة جوازات السفر على منصة (أنجز – سورية) مؤقتاً للصيانة   ::::   بتوجيه من الرئيس الأسد… العماد عباس يدشن رسمياً المركز التجنيدي الأول بدمشق   ::::   بنك سورية الدولي الإسلامي يكرم منتخب سورية للأشبال الفائز ببطولة غرب آسيا لكرة المضرب   ::::   اختبار نهائي مؤتمت موحد على مستوى كل محافظة للصف الثاني الثانوي   ::::   الخارجية: قسم التصديق مستمر باستقبال المراجعين خلال أيام الخميس والسبت والإثنين القادمة   ::::   هيئة الاستثمار السورية تصدر نظام مزاولة مهنة الاستثمار والتطوير العقاري   ::::   وزير الأوقاف: انتهاء التسجيل لموسم الحج وتفعيل المسار الإلكتروني للحصول على التأشيرات   ::::   أجنحة الشام تقيم مؤتمرها السنوي مع وكلائها في داخل سورية وخارجها   ::::   مباحثات سورية إيرانية في مجال الموارد المائية على هامش مؤتمر بغداد للمياه   ::::   الرئيس الأسد يوجه بزيادة قيمة هدية 6 أيار لذوي الشهداء والجرحى والمفقودين   ::::   الرئيس الأسد خلال استقباله وزير خارجية البحرين: ضرورة العمل المشترك لتحقيق الاستقرار في المنطقة   ::::   اعتباراً من اليوم.. هيئة خدمات تقانة المعلومات تبدأ استلام طلبات المشاركين بمسابقة البرمجيات   ::::   المناطق الحرة تعلن عن الخارطة الاستثمارية لفرعها بمطار دمشق الدولي 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
اردوغان سقوط القناع؟؟والصعود إلى السماء السورية؟؟من سينصر الإسلام؟؟ تموز والهة النصر؟؟
المهندس: بشار نجاري. سويسرا- زيورخ

كان عام 2006 عاما مفصليا في الصراع على الشرق الأوسط.في هذا العام حدث ما لم تتوقعه القوى الاستعمارية المسيطرة على صناعه السياسة و الاقتصاد في العالم .الشرق الأوسط يتغير
قوى جديدة تظهر على الساحة الاقليميه الإسلام لمصنع أمريكيا متمثل بالقاعدة يتراجع ويتقدم عليه الإسلام المقاوم فلقد كانت حرب تموز في هذا العام نقطة تحول أساسيه فقد تبين للكثير أن العرب قادرين على صناعة الانتصار وكتابة التاريخ كما أن هذه الحرب من احد أهم مميزاتها إنها بلا شك
أظهرت أن العرب قادرين وبإمكانياتهم البسيطة أن يكونوا أسيادا في أوطانهم بعيدين عن
الرضوخ للغرب قادرين على رسم مستقبلهم والأخطر من هذا كله بالنسبة لمصالح الغرب أن العرب ولأول مره و بغالبيتهم الساحقة مسلمين ومسيحيين بل لنقل بسنتهم وشيعتهم اجتمعوا حول رجل واحد لم ينظروا إليه ولا للحظة واحده نظرة طائفية بل نظروا إليه كقائد وطني وقومي يمكن الاتكال عليه في زمن الصعاب والشدائد .فلقد سقطت هيبة الجيش الذي لا يقهر..وخضع لمطالب
حزب الله بإطلاق سراح كل المعتقلين العرب بمسيحييهم ومسلميهم وبسنتهم وشيعتهم في سجون الاحتلال ومنذ ذلك التاريخ جن جنون الغرب إذ كيف تجاوز العرب الخطو ط الحمراء
للسياسة الغربية المبنية على سياسة التفرقة والفتنه والطائفية. هل أصبح العرب حضاريين بين يوم وآخر؟وهل خرج العرب من طائفيتهم الضيقة ليصبحوا كأبناء عصرهم من شعوب الأرض الأخرى؟؟سؤال بدأت تطرحه الدوائر الاستعمارية على نفسها؟ ومنذ ذلك التاريخ أخذت تخطط لما يحدث في أيامنا هذه.إذ أن السياسات الغربية الاستعمارية تعتمد على مجموعة أسس من أهمها انه،ممنوع على العرب الانتصار وهذا ما تحقق في ذلك العام . كما انه ممنوع عليهم الخروج من بوتقتهم الطائفية وممنوع عليهم ولادة الرمز المقاتل والمقاوم وهذا ما حدث كذلك.بل والأخطر من ذلك كله أن الرئيس بشار الأسد ازدادت شعبيته بعد حرب عا٢٠٠٦ إذ في عام ٢٠٠٩ أعلنت محطة ال س ن ن انه أكثر شخصية محبوبة في العالم العربي كل هذه المؤشرات هي مؤشرات
سلبيه للسياسات الغربية في المنطقة؟؟
من هذه المعطيات كان على الغرب أن يتعاطى مع المعطيات الجديدة على ارض الواقع وان يعدل من سياساته المرسومة على سوريه والعالم العربي و كان لابد من مخطط محكم ترسمه أجهزة المخابرات الغربية وتموله بعض أنظمة النفط العربية حيث يوجد فائض من المال وهي جاهزة في أية لحظه لصرفه على الفتن والحروب والمؤامرات منذ حرب الخليج الأولى إلى يومنا هذا . إنها إمارات وممالك وظيفية تهرع وبسرعة لتنفيذ أجندة ومخططات الغرب في أوطاننا. لقد عملت أجهزة الغرب المخابراتيه ومنذ نهابة حرب ٢٠٠٦ ولغاية اليوم على بناء خلايا نائمة إعلاميه وعسكريه وسياسيه وجهزتها لساعة الصفر. لقد غير الغرب تكتيكه اتجاه الصراع في الشرق الأوسط منذ خسارة إسرائيل الكبيرة أمام رجال حزب الله واتخذ قرار خطير جداً لم ندرك أخطاره الجسيمة حينذاك إذ لا حرب بعد اليوم بين إسرائيل والعرب ؟ الحرب القادمة ستكون بين العرب أنفسهم؟ إذ انه وبحسب تصورهم ويكلفه اقل من كلفة الحرب التقليدية بكثير بإمكانهم إشعال صراعات طائفية، عشائرية، قبليه. وكان على أجهزة الغرب المخابراتيه أن تدخل عناصر جديدة على ساحة الصراع تحت مسميات مختلفة؟؟ ،فجيش العمل الطائفي بأبشع صوره والذي تجلى في مسرحية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين حيث أظهرت عملية الإعدام وكأنها عملية طائفيه بحته ... (وبالسر)؟؟؟سرب شريط الإعدام إلى قناة الجزيرة؟؟؟في صباح عيد يوم الأضحى المبارك... القتلة هم المتصهينين الجدد والليبراليون الجدد من عربان زمن الخيانة والهوان؟؟(ومحطة الإعلام المعتمدة وكالعادة دائماً منذ قصص وحكايات بن لادن وأخواته إلى يومنا هذا الجزيرة...ولكن جزيرة من؟؟؟ الله اعلم..)
.كما أدخلت تركيا على ساحة الصراع برداء إسلامي للأسف ولقد خدعنا ومنذ ذلك التاريخ علما ان الكثير من المثقفين الإسلاميين والعروبيين الواعين توقفوا عند هذه النقطة بالتحديد، إذ كيف لدولة هي عنصر فعال في حلف الأطلسي وهي كذلك حليف استراتيجي لإسرائيل وأمريكا كيف لدولة كهذه أو لقيادتها وان لبست العباءة الاسلاميه كيف لها أن تكون غيورة على الإسلام والعرب ولقد أثبتت أحداث الأيام الأخيرة وإسقاط الطائرة الحربية التركية فوق المياه الإقليمية السورية ولجوء تركيا إلى حلفائها في الأطلسي لتدارس الوضع ؟؟ أثبتت هذه الأحداث أن تركيا لا تزال وبقوة عنصر أساسي في حلف الأطلسي وإلا لما اتجهت إليه تشكو همومها وهي بحكومتها و
اردوغانها بعيدة عن الإسلام والمسلمين بعد إبليس عن الجنة؟؟؟؟
( إنها ولاشك إحدى مهاذل العصر) لقد أدخلت تركيا على ساحة الصراع في الشرق الأوسط من بوابته الكبيرة من بوابة فلسطين في مسرحية متقنه الصنع في مؤتمر دافوس الاقتصادي في سويسرا. وأكملت هذه المسرحين قي قصص سفن الحرية إلى غزه. والآن وبعد أكثر من عامين على هذه الإحداث ماذا حققت تركيا على الأرض للعالم العربي والإسلامي؟ هل إعادة الحرية إلى غزه أم إلى القدس؟ طبعا لا لان اردوغان كان ظاهره صوتيه هدفها الدخول إلى قلب العرب والسوريون بالتحديد ضمن مخطط مدروس ولقد نجح هذا المخطط في بدايته إلا انه يتهاوى اليوم مع ازدياد الوعي الشعبي والوطني لحجم المؤامرة. أن هذا الاردوغان والذي يذاود على العرب والمسلمين في عملية الصراع على الشرق الأوسط وفلسطين؟ أنا لا اطلب منه إلا شيء واحد وبسيط جداً إذا كان حقاً هو مسلم ويغار على الإسلام أرجوه أن يعيد إلى يوم الجمعة قدسيته المعروفة عند المسلمين أي أن تكون العطلة الرسمية في تركيا يوم الجمعة لا يوم السبت والأحد أي أن يعيد تركيا بحق إلى عالمها الإسلامي ...بل وبإمكانه إذا كان بحق مسلم صحيح أن يعيد الحرف العربي إلى مكانته في اللغة التركية بعد أن ألغاه أتاتورك بضغط من القوى الصهيو استعماريه والتي تسيطر على عالم اليوم هل يملك حبيبنا الغالي اردوغان وهو المسلم الواعي هذه الجراءة على تحدي أعداء الأمة والإسلام ؟؟خاصة وان اللغة العربية هي لغة القران؟؟ لا أظن ذلك.. فهو ليس أكثر من رجل مسير ضمن مشروع صهيو أمريكي كبير ضد العلم العربي والإسلامي ؟؟هل يستطيع التغيير لتعود تركيا إلى تراثها وجذورها؟؟؟كما هو الحال في سوريه الحبيبة وفي كل الدول العربية الاسلاميه ؟ ولكن وبعد أكثر من عشر سنوات لم يستطع تغيير يوم واحد من أيام الهزيمة في تركيا هذا الاردوغان فلماذا إذا كل هذا النفاق؟وماذا ننتظر منه فمن ليس فيه خير لوطنه تركيا لن يكون فيه خير لجيرانه؟؟
.ولكن إذا كان اردوغان وبعد أكثر من عشر سنوات على وجود حزبه في السلطة عاجز عن هذا العمل البسيط ليعيد للخلافة بل ولتركيا العلمانية روحا وقالبا بعض من سيادتها أي أن يعيد إلى يوم الجمعة قدسيته كما هو الحال عند بقية المسلمين ويعيد للغة القران مكانتها فكيف له ان يكون ناطق باسم الإسلام....؟الجواب بسيط وبسيط جداً ... انه لا يريد ولو كان يريد ذلك لفعل وبمرسوم واحد ... ولكنه وللأسف هو اضعف من أن يستطيع أن يقوم بعمل شريف كهذا؟وهذه ليست أكثر من مؤشرات وعلى بساطتها إلا إنها مؤشر قوي للسياسة التركية ؟ هنا لا يسعني إلا أن أقول اصحوا يا عرب اصحوا يا مسلمين كفانا... كفانا تخلف وجهل وجنون. ..أن ما يرسم ويخطط لضرب عروبتنا وإسلامنا وأمننا ومستقبلنا ومستقبل أجيالنا وأطفالنا لهو خطير جداً. وواجب علينا جميعا أن نعي حجم هذه الجريمة التي تنفذ وبأيد عربيه وإسلاميه بحق امتنا. أن اردوغان هو ليس إلا ظاهره صوتيه البس عباءة إسلاميه وبإشراف صهيو أمريكي وادخل إلى نسيجنا الوطني السوري عبر أخطائنا
وبجدارة؟؟ أين سفن الحرية يا اردوغان؟؟ وأين تهديداتك لإسرائيل؟؟؟ وأين وعدك أمام العالم كله بأنك سوف تقتص لدماء الأتراك والمسلمين من بني إسرائيل؟؟؟ وأين وعدك الذي قطعته أمام الشعب التركي العظيم بأنك ستقتص من دولة بني صهيون التي أذلت سفيرك في تل أبيب اشد إذلال ؟؟؟أم أن كل هذه الشعارات كانت لرش الرماد في العيون لتدخل في قلوب العرب والمسلمين ثم لتنقض عليهم في غفلة من الزمن لغاية في نفس يعقوب الذي يقبع في واشنطن أو في تل أبيب . لماذا لم ترسل طائراتك إلى سماء تل ابيب وهي التي قتلت وجرحت العشرات من الأتراك الشرفاء اللذين ساهموا في سفن الحرية نصرة لفلسطين أرضا وشعبا ..بينما هاهي طائراتك ترسلها وبكل حقد إلى سماء سوريه الحبيبة وهي التي فتحت لك أرضها وسمائها مرحبة بك.. اارسلت طائراتك يا اردوغان إلى الأجواء السورية لتجس النبض السوري ؟؟ بعد أن عجزة إسرائيل عن جسه ؟؟ أهي مهمة من الناتو أوكلت إليك أم مهمة من الإسرائيليين ؟؟ أم من الاثنين معا؟؟...على كل الأحوال نحن السوريون كنا نتمنى أن تأتي الآن طائرات إسرائيل لتجس نبضنا .. فلقد انتهت مرحلة انتظار ساعة الصفر لدينا...لأنها في أية لحظة يمكن إن تكون .. ولا أظن أن إسرائيل التي كانت تحاول ان تجرب في الماضي الصعود الى السماء السورية لا أظن أن إسرائيل لها الجراءة اليوم في الصعود إلى سمائنا؟فسمائنا كما هي أرضنا محرمة على شعب الله المختار؟ ومع ذلك أهذا هو الإسلام الذي تؤمن به يا اردوغان... سامحك الله ؟؟؟ إسلام بني قريظة؟؟لا حول و لا قوة إلا بالله ...ليحمي الله سوريه وطنا وجيشا ومجدا وشعبا.
سيريانديز
السبت 2012-07-28
  15:02:52
عودة إرسال لصديق طباعة  

https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

أجنحة الشام تقيم مؤتمرها السنوي مع وكلائها في داخل سورية وخارجها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©