(Fri - 3 May 2024 | 22:32:07)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

بمناسبة عيد العمال… تكريم العمال الذين شاركوا في تنفيذ نفق المواساة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   بمناسبة عيد العمال… تكريم العمال الذين شاركوا في تنفيذ نفق المواساة   ::::   بين الاستشاري والتنفيذي .. أهلين ببعضنا !!   ::::   بمشاركة عربية وأجنبية… انطلاق المؤتمر السنوي الـ 41 لأطباء العين بدمشق   ::::   تكريم عدد من عمال القطاعات الخدمية والإنتاجية   ::::   انخفاض سعر الذهب في السوق المحلية 16 ألف ليرة   ::::   إيقاف خدمة جوازات السفر على منصة (أنجز – سورية) مؤقتاً للصيانة   ::::   بتوجيه من الرئيس الأسد… العماد عباس يدشن رسمياً المركز التجنيدي الأول بدمشق   ::::   بنك سورية الدولي الإسلامي يكرم منتخب سورية للأشبال الفائز ببطولة غرب آسيا لكرة المضرب   ::::   اختبار نهائي مؤتمت موحد على مستوى كل محافظة للصف الثاني الثانوي   ::::   الخارجية: قسم التصديق مستمر باستقبال المراجعين خلال أيام الخميس والسبت والإثنين القادمة   ::::   هيئة الاستثمار السورية تصدر نظام مزاولة مهنة الاستثمار والتطوير العقاري   ::::   وزير الأوقاف: انتهاء التسجيل لموسم الحج وتفعيل المسار الإلكتروني للحصول على التأشيرات   ::::   أجنحة الشام تقيم مؤتمرها السنوي مع وكلائها في داخل سورية وخارجها   ::::   مباحثات سورية إيرانية في مجال الموارد المائية على هامش مؤتمر بغداد للمياه   ::::   الرئيس الأسد يوجه بزيادة قيمة هدية 6 أيار لذوي الشهداء والجرحى والمفقودين   ::::   الرئيس الأسد خلال استقباله وزير خارجية البحرين: ضرورة العمل المشترك لتحقيق الاستقرار في المنطقة   ::::   اعتباراً من اليوم.. هيئة خدمات تقانة المعلومات تبدأ استلام طلبات المشاركين بمسابقة البرمجيات   ::::   /التسليف الشعبي/ يرفع معدلات الفوائد السنوية على الودائع والقروض   ::::   المناطق الحرة تعلن عن الخارطة الاستثمارية لفرعها بمطار دمشق الدولي 
http://www.
أرشيف إستثمار و أعمال الرئيسية » إستثمار و أعمال
العبارة التي أذهلت الجميع.. سورية فرصة ولدت من رحم الأزمات.. ملتقى النجاح في عيون الأشقاء
 
سيريانديز – إبراهيم غيبور-نور ملحم
أنهى ملتقى رجال الأعمال السوري السعودي أعماله مؤخراً ولا تزال مؤشرات نجاحه تلوح بالأفق ولاسيما أن تلك المؤشرات ظهرت منذ الساعات الأولى لافتتاحه واستقرت في أجندة المشاركين عبر الارتياح والتفاؤل الذي بدا على رجال الأعمال والمستثمرين في كلا البلدين وخاصة عندما قدمت سورية نفسها برسالة واضحة على أنها الأرض الخصبة والفرصة التي ولدت من رحم الأزمات التي تعرض لها العالم دعونا نضع تلك العبارة عنواناً عريضاً للملتقى ليس لأننا نريده نحن عنواناً بل لأن كل مشارك رأى في سورية ذلك العنوان.
وعندما طوى الملتقى صفحاته الأخيرة كتب رئيس التحرير مقالة بعنوان "أما لماذا نجح الملتقى السوري السعودي" حيث قدم فيها معطيات من عمق كلمة النجاح استخلصها من عمالقة الملتقى لنضعها نحن الآن جسراً نعبر إليه لنصل إلى أعماق بعض المشاركين ولنرى صورة سورية في قلوبهم وكيف قدمت نفسها وكيف تبلورت تلك اللبنة في الحوار البناء الذي تفاعل بين الجانبين لتحقيق تلك النقلة النوعية نحو الانفراج ليس فقط الاقتصادي بل في كافة المجالات ماباح به رجل الأعمال السعودي ابراهيم اليحيى صاحب شركة رونز العربية للسيارات كان راسياً في قلوب وأفكار المشاركين من خلال ما قدمته سورية من تسهيلات سواء أكانت نظامية منها والإدارية في مجال الاستثمار وقال من لم يعرف سورية فقد جلها وعلى جميع الأشقاء العرب التعرف إلى قلب الأمة العربية حيث الطمأنينة والارتياح التي سرعان ما يدخل أسواقها يشعر بالأمان وأضاف بأن الملتقى وعبر ما قدمه السادة الوزراء والمسؤولين حقق الاستراتيجية الكاملة لقصة النجاح اليت لن يرويها أحداً بعد نهاية الملتقى وإنما قرأها الجميع منذ الافتتاح وعلى الرغم من أن الاستثمارات السعودية موجودة قبل انعقاد هذا الملتقى في سورية إلا أنها ستتزايد أضعاف أضعاف عددها الآن نتيجة تعرف الكثيرين من المشاركين المستثمرين ورجال الأعمال إلى المناخات التشريعية الخاصة بالاستمثار واليت تعد من أفضل القوانين في العالم لأنها مريحة وداعمة ودافعة لأي مستثمر لأن يبدأ بمشروعات استثمارية على أرض سورية وختم اليحيى حديثه بالاندفاع والتحفيز الذي شعر به في الملتقى من خلال العديد من المشاريع المطروحة من قبل السادة الوزراء لأن يبدأ بدراسة إقامة مشاريع أخرى وشراكات في مجال السيارات على أرض الأسواق السورية.
في حين شكل هذا الملتقى نوعاً من العلاج الواضح لإزالة الكثير من العوائق والتخوفات من الاستثمار في سورية من وجهة نظر محمد عبد الله صاحب شركة اكسبو السياحية وقال بأننا شعرنا بطمأنينة لم نشعر بها من قبل جاءت بتوجيه من السيد الرئيس بشار الأسد وأعضاء حكومته ولالسيما فيما يخص التشريعات الاستثمارية التي تعد من أفضل التشريعات اليت صدرت في العديد من دول العالم بامتياز إذا طبقت على أ{ض الواقع كما هي موجودة في الأوراق وأضاف بأن العروض التي قدمها السادة الوزراء كانت ممتازة ولاسيما العروض الصناعية والتراخيص اللازمة لها والتي تجعل أي مستثمر سعودي يفكر تفكيراً جدياً بالاستثمار في سورية وسيشكل هذا الملتقى نقلة نوعية بالنسبة لسورية من ناحية ازدياد المشاريع الاستثمارية فيها لأن رجال أعمال البلدين هم في النهاية سفراء لبلادهم وخاصة عندما قدمت سورية نفسها بصورة إيجابية واضحة سوف تنتقل لكافة السعوديين ليس فقط لرجال الأعمال الذين لم يحضروا هذا الملتقى إضافة إلى أن عودة الدفء للعلاقات السياسية السورية السعودية ساهم بتشكيل أول خطوة إتجاه الانفراج الذي ستشهده البلدين ليس على صعيد الاقتصاد فقط بل في كافة المجالات حيث يعد هذا الملتقى أول لبنة في تشييد بناء التواصل والاستمرارية كذلك تعميق وتعزيز التعاون بين البلدين.
وظهر الملتقى في حلة فاتحة خير لعلاقات أوسع وأشمل بين حكومتي البلدين والشعبين أيضاً هكذا افتتح المستثمر السعودي عبد العزيز الكريدس حديثه عن الملتقى والأجواء التي خيمت على المشاركين وقال بأن الاستثمار العربي أو الأجنبي في سورية مطمئن في ظل التشريعات الجديدة وسيفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين وأضاف الكريدس صحيح بأن العلاقات السياسية مؤخراً سادها جو ضبابي إلا أن ذلك لم يؤثر بحد ذاته على الاقتصاد إذ يجب الفصل بينهما وخاصة بوجود التبادل التجاري والعلاقات الاقتصادية قبل انعقاد الملتقى الذي سيسهم في زيادة الاستثمارات السعودية في سورية خلال الأعوام القادمة ولاسيما أن العديد من المشاريع العقارية ستدخل سورية وستقوم بتشغيلها أياد سورية وفي النهاية يمكن اعتبار أن هذا الملتقى نابعاً من فكر شبابي طموح أبداه الرئيس الأسد بغية تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية وتنميتها بين البلدين ويكسر نوعاً من الجمود الاقتصادي الذي مر به البلدين خلال السنوات القليلة الماضية.
واعتبر الدكتور محمد خير سلطان المستثمر السوري في مجال الأجندة المخبرية والاختبارات والتحاليل DNA بأن الملتقى أبدى نجاحاً باهراً من كافة الأطراف المشاركة والسبب في ذلك يعود لتوجيهات رئيسي البلدين إضافة للنية المشتركة بين رجال الأعمال لتحديث وتطوير العلاقات الاقتصادية السورية السعودية كما وأن عودة المناخ السياسي إلى صحوته شكل الخطوة الرئيسية والداعمة في سبيل الانفراج الاقتصادي على الرغم من ان التبادل التجاري لم ينقطع بين البلدين منذ عشرات السنين إلا أن الملتقى سيشكل خطوة هامة في تطويرها أما بالنسبة للتشريعات الاستثمارية فهي مشجعة وداعمة رغم بعض الثغرات الموجودة والتي ستزال وستذلل على أرض الواقع بذافيرها وتوقع سلطان بأن انتهاء الملتقى أن تنشأ شراكات بين رجال أعمال البلدين لأن سورية قلب العالم وهي منفتحة على الجميع اقتصادياً وإن ظهور الملتقى بهذه الحلة من الحميمية سيمكن سورية من أن تشهد تدفقاً منقطعاً للنظير في عدد من المشاريع الاستثمارية السعودية التي ستقام من خلال أعوام قليلة قادمة.
بينما وصف فاروق جود رجال الأعمال السوري بان الملتقى شكل نوعاً من نبك المعلومات عن سورية عبر الرسالة الصريحة والحقيقية التي عبرت عن الوضع الاقتصادي في سورية بشكل لافت للانتباه وبشكل عام فإن رجال الأعمال السعوديين كانوا متواصلين اقتصادياً في الفترة الماضية ولكن بشكل محدود وضعيف إلا أن الملتقى كما أشار إليه جود فرصة ثمينة للاطلاع على النهضة الاقتصادية اليت شهدتها سورية خلال السنوات القليلة الماضية في مجالات النقل والاتصالات والطاقة وغيرها وقد بات واضحاً بأن السعوديين عبروا بشكل قد لاحظه الجميع عن سرورهم بمعرفة هذا الكم الهائل من التغيير والاستثمارات والمشاريع الاستثمارية التي قدمها السادة الوزراء والمتاحة لهم في الوقت الذي يعقدون فيه العزم على الاستثمار في سورية واعتقد جود بأن الملتقى حافزاً وداعماً لأن تكون العلاقات الاقتصادية السورية والسعودية مرشحته للتحسن بشكل منقطع النظير خلال فترة زمنية قصيرة وسيساهم ذلك في زيادة حجم التبادل التجاري وتدفق الاستثمارات السعودية إلى سورية.
الوقت الذي أثنى فيه رجل الأعمال محمود فرزات صاحب مجموعة فرزات للتنمية على عودة الدفئ للعلاقات السياسية بين البلدين وهذا سيشكل خطوة هامة نحو تعزيز العلاقات ليس فقط على مستوى الحكومات بل على مستوى الشعبين وقد ترجم فرزات الملامح الواضحة في عبارات السادة المسؤولين على أن العام القادم سيشهد المزيد من الاتفاقيات المشتركة واليت ستشمل مجالات أوسع مما تم الاتفاق عليه في الملتقى وفي ظل هذا المناخ الإيجابي الذي رسم ملامح الخير والتفاؤل على علاقات التعاون توقع فرزات تدفقاً للاستثمارات السعودية إلى سورية وخاصة بعد التعريف على المناخ الاستثماري الذي جهله الكثيرون قبل انعقاد الملتقى الذي سينجح الفرصة وبشكل أكيد لإنشاء العديد من شركات القطاع المشترك التي من شأنها أن تخلق نوعاً من التآزر بين الجانبين في وجه أي عاصفة ممكن أن يتعرض لها اي طرف من الأطراف وبشكل عام لأن سورية قلب الأمة العربية فهي قلب الجميع ويريدها الجميع والغاية الأساسية تبقى المصالح المشتركة للجميع والهدف الأساسي لمصالح الشعوب في مختلف الأقطار والأمصار.
syriandays
الأربعاء 2010-03-10
  12:39:39
عودة إرسال لصديق طباعة  

https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

أجنحة الشام تقيم مؤتمرها السنوي مع وكلائها في داخل سورية وخارجها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©