(Sat - 18 May 2024 | 22:59:02)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

السورية للحبوب تضع خلايا إضافية في صوامع الكسوة بالخدمة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

اكساد يشارك في المنتدى العالمي الخامس لرواد الاعمال والاستثمار

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   خلال اجتماع في المركز الوطني للزلازل .. وزير النفط يدعو لتطوير البحث العلمي   ::::   السورية للحبوب تضع خلايا إضافية في صوامع الكسوة بالخدمة   ::::   متجاوزاً المليون .. الذهب يواصل التحليق محلياً   ::::   التنظيمات الإرهابية تمنع خروج الطلاب من ممر ترنبة سراقب لتقديم امتحانات الشهادات العامة بحماة   ::::   اتفاق لتأمين حاجات المنشآت السياحية من عبوات المياه والمعبأة   ::::   انطلاق سلسلة معارض سورية التخصصية للبناء والإسكان والكهرباء والصناعة   ::::   اكساد يشارك في المنتدى العالمي الخامس لرواد الاعمال والاستثمار   ::::   غرام الذهب يتجاوز المليون ليرة في السوق المحلية   ::::   لا صحة لما يتم تداوله حول التصريح الإفرادي للأجهزة الخلوية   ::::   البدء بمنح /الفيزا الالكترونية/ للمجموعات السياحية.. خضير لسيريانديز: المنصة تسهم في زيادة نسبة القدوم إلى سورية.. والبلخي: ضمن إطار التحول الرقمي   ::::   وزارة النقل ترحب باستئناف الرحلات الجوية بين سورية والبحرين عبر (الخطوط الجوية السورية)   ::::   مسابقة البرمجيات… ورشة عمل لهيئة خدمات تقانة المعلومات   ::::   العقاري: يجب رفع سقف السحب بشكل عاجل وهناك 800 صراف فقط في سورية وأكثر من 1.5 مليون بطاقة   ::::   محافظ ريف دمشق الجديد يبدأ مهامه بزيارة الى فرع الحزب .. التأكيد على التعاون لرفع مستوى الخدمات وتحقيق التنمية والازدهار على امتداد مناطق المحافظة   ::::   ضبط لحم مفروم ونتر فروج قبل تحويله للحم كباب بريف دمشق   ::::   مشروع صك تشريعي بزيادة أجور الساعات التدريسية للمكلفين في المدارس   ::::   «دمشق» بحاجة لألف مليار لاستبدال 100 ألف جهاز إنارة بالطاقة البديلة …   ::::   المركزي يطلب من المصارف العاملة الالتزام باستلام الأوراق النقدية المهترئة   ::::   مشروع قانون لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة   ::::   عضو مكتب تنفيذي بدمشق: آلية جديدة لتزويد وسائط النقل العامة بالمحروقات وتشمل 4 آلاف سرفيس 
http://www.
أرشيف محليات الرئيسية » محليات
دخلهم تضاعف على حساب المواطن والمبررات متوفرة!! ...سائقو التكسي يستثمرون في الأزمة
يتقن أغلب سائقي التكاسي التعامل مع ظروف الأزمة في سورية بعد أن وضعوا لانفسهم قوانين خاصة في ظل غياب نسبي للرقابة، فتعلو كلمة «الشوفير» على كلمة القانون، وبالتالي يضيع حق المواطن بحجج «الشوفيرية» الكثيرة (منها الصحيح وأكثرها خاطئ) وهذه النقطة بالذات هي التغيير الكبير بمهنية سائق التكسي قبل الخوض بالتغييرات التي طرأت على هذه المهنية اقتصادياً لنجد أن هذه المهنة من أكثر المهن تأثراً بالأزمة إيجابا وسلباً لأن الربح أصبح كبيراً والخسارة إن أتت تكسر الظهر... ولنناقش الموضوع بكل تفاصيله التقت «الوطن» مع الكثير من السائقين وبعض شرطة المرور وبعض الزبائن وأخيراً نقابة سائقي التكاسي.
التسعيرة تضاعفت
من الطبيعي أن ترتفع أجرة وسائل النقل العامة ومنها التكاسي وذلك عبر قانون خاص بتعديل عدادات السيارات الصفراء ليناسب السعر الجديد للبنزين كما تعودنا سابقاً (قبل الأزمة) والآن بغياب الكثير من الضوابط المرورية وتقاعس سائقي التكاسي عن تعديل عدادات سياراتهم لتكون حجة لهم لطلب ضعفي ما يظهر على العداد، وإن شاءت الأقدار ورأيت عداد تكسي يعمل، فستجد السائق أكبر المستفيدين باعتبار أخذ التسعيرة النظامية وفوقها عطل وضرر كما يقول بسبب غلاء البنزين وانتظاره الطويل بمحطات الوقود وغلاء المعيشة الكبير الذي ارتفع لضعفين وأكثر ولكن الضعف الثالث الذي يأخذه من المواطن يضع سائق التكسي في قائمة المستفيدين من الأزمة.
.. حلال على الشاطر
كثر هم السائقون اللذين يمتهنون سياسة اختيار الزبون حسب المنطقة المتوجه إليها، وبلغة السوق «تنقاية الزبون» وهذا دليل واضح على أن مدخولهم ممتاز حيث يختاروا طلباتهم بعناية شديدة بغض النظر عن فكرة الذهاب لبعض المناطق الساخنة ليبدوا سائق التكسي «بطلاً» على مبدأ حلال على الشاطر، ليستطيع بذلك سائق التكسي مواجهة الغلاء، بل العيش برفاهية لأنه أصبح من ذوي المهن المربحة في ظل الظروف الحالية، كما قال أبو كريم (سائق تاكسي) «العيشة صار بدها شطارة وغير بهالطريقة ما منعيش».
شرطي المرور!!
اقتصرت مهام شرطي المرور على تنظيم السير فقط لا غير وليس بمقدوره أن يطلب من سائق التكسي تشغيل العداد وأن يقل زبون عكس المخطط المروري الذي رسمه صاحب الصفراء لنفسه سابقاً بسبب تبريراته الكثيرة التي تجعل شرطي المرور يقف عاجزاً أمامها، «اتركها لربك يا رجل» قالها أحد شرطة المرور عندما طلبت منه أن يوقف لي تكسي بمعنى أنهم غير آبهين بكلامه.
بحكم الأرقام..
وبإحصائية رقمية تقترب من دخل «شوفير» التكسي وما طرأ عليها من تعديلات نجد أن دخل صاحب التاكسي الذي يعمل عليها بنفسه ارتفع أربعة أضعاف أي إنه كان يحصل في نهاية الشهر على مبلغ تقريبي (15 ألف ليرة سورية) بعد احتساب كل المدفوعات من ثمن وقود وتصليح ورسوم سنوية ومخالفات والآن دخل شوفير التاكسي الصافي بعد احتساب كل ما ذكر سابقاً يصل لـ60 ألف ليرة سورية وهو رقم يحسب بمعادلة بسيطة (3 طلبات على صحنايا يومياً) فبعد احتساب غلاء المعيشة سيكون سائق الصفراء بمأمن كبير لأخر الشهر، وهناك اختلاف بسيط في هذه الأرقام بين تكسي وأخرى حسب السائق وملكيته للسيارة.
لولا الغيرة..!!
حتى يستطيع سائق الصفراء مواجهة «الغلاء» وجد لنفسه مكاناً جيداً كالعمل بطريقة «السرافيس» وذلك بنقل أربعة أو خمس زبائن معاً من بعض الأماكن التي تشهد كثافة مرورية، إلى بعض مناطق ريف الشام مثل (صحنايا- المعضمية- جديدة عرطوز- قدسيا..) بتحديد المبلغ الذي أصبح عرفاً بهذه الأماكن بأن يدفع الراكب 100 أو 200 ل. س بحسب الاتفاق المبرم بين السائق وزبونه، وبحسب نسبة الازدحام يبدأ استغلال السائق للموقف وتحديد الاجرة وكأننا في بورصة خاصة بأجور التكاسي، ولا ننسى النقل لبعض المحافظات حيث ارتفع سعر الطلب 4 أضعاف وأكثر حيث كان الطلب إلى محافظة درعا أو السويداء يكلف سابقاً 2000 ل. س والآن يكلف 7000 ل. س على أقل تقدير بسبب التبريرات والحجج الآنفة الذكر كما حدثنا بعض أهالي محافظة درعا بعد توقف خطوط النقل بالباصات الكبيرة.
خوف دائم
يرى سائقين أن عملهم ورفع الجور في هذه الظروف مرتبط بخوف وقلق كبيرين من ارتفاع احتمالات سرقة السيارة في بعض الأماكن لتكون خسارته قاسمة لظهره بخسارة رأس المال، وغير ذلك من أزمات المرور التي ربما تكلف السائق وقتاً طويلاً يصل أحياناً لعدة ساعات دون وجود زبون بالسيارة كالطريق الواصل بين صحنايا ودمشق الذي يشهد أزمة مرورية خانقة بشكل يومي بالإضافة لتوقف عمل أغلب التكاسي عن العمل الليلي واقتصار عملهم على دوام واحد فقط كما ذكر السائق أبو أحمد لـ«الوطن».
نقابة «متل قلتها»..!!
نسبة 1 أو 2% من سائقي الصفراء يعرفون أن هناك نقابة لهم، ولم تكن هذه النقابة تعمل سابقاً لتعمل الآن، وربما هذه الكلمات كافية لنعرف علاقة نقابة سائقي التكاسي مع أصحاب هذه المهنة وهذا ما لمسناه من خلال زيارتنا واتصالنا مع هذه النقابة ليبقى الأمر معلقاً بشكل مطلق بمديريات المرور لإيجاد طريقة تخدم المواطن ولا تضر سائق التكسي لأن الحال تسيء أكثر يوماً بعد يوم. وبين هذا وذاك، ورفع الأجرة على نحو مبرر منطقياً أو استغلالاً للظرف الحالي كما يرى البعض، يبقى المواطن ذي الدخل المحدود وحيداً في الميدان «يعافر» بين رفع اجرة النقل وتسعيرات «الدكنجي» و«الخضرجي» على أسس «منطقية» يفرضها الظرف الحالي.. ودخله الوحيد المستقر على حاله وكأنه خارج هذه الظروف.. لذا اعتاد اغلب الموظفين اليوم اعتبار ركوب التكسي رفاهية، واعتبار السائق من رجال الأعمال الجدد أو رواد المشاريع الصغيرة..!!

alwatan
الأحد 2013-04-13
  18:38:40
عودة إرسال لصديق طباعة  

https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

اتحاد الصحفيين يقر عدداً من التعديلات على الرسوم المالية والخدمات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

البدء بمنح /الفيزا الالكترونية/ للمجموعات السياحية.. خضير لسيريانديز: المنصة تسهم في زيادة نسبة القدوم إلى سورية.. والبلخي: ضمن إطار التحول الرقمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©