(Sat - 27 Dec 2025 | 23:26:20)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
محليات

وزارة النقل تعتمد مشروع قانونٍ لتجديد الشاحنات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزير التربية والتعليم: 8 آلاف مدرسة بحاجة إلى إعادة تأهيل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزارة النقل تعتمد مشروع قانونٍ لتجديد الشاحنات   ::::   وزارة الاقتصاد تشدد العقوبات على المخالفين للإعلان عن الأسعار وتحدد إجراءات الغرامة والاغلاق   ::::   وزير التربية والتعليم: 8 آلاف مدرسة بحاجة إلى إعادة تأهيل   ::::   سوزان الصّعبي: الكاتبة التي تؤمن بنور الكلمة تزداد قوّةً مع كلّ نص   ::::   مجلس الأعمال الروسي السوري يبحث تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين   ::::   كنينة: غرفة تجارة ريف دمشق رؤية عريقة لمؤسسة تصنع الاقتصاد   ::::   تسعير المشتقات النفطية وفق السوق الموازي.. هل يربك الأسواق ؟   ::::    طريق مطار دمشق الدولي ضمن رؤية حضارية مستدامة   ::::   منصة نقل البضائع الرقمية تنتقل إلى مرحلة التقييم في وزارة النقل   ::::    اتحاد العمال يعيد افتتاح المشفى العمالي    ::::   برعاية مجموعة عبد الكريم للتجارة والصناعة… الجمعية الكيميائي االسورية تحتفل بمرور 80 على تاسيسها   ::::    المركزي يحذر المؤسسات المالية من إجراءات فردية بشأن العملة السورية   ::::   كهرباء ريف دمشق تحدد الأوراق المطلوبة لتركيب عداد كهربائي جديد   ::::   التربية السورية تعتمد التعليم التمكيني كخطوة نحو تعليم شامل   ::::   وزير المالية: نعالج ملفات انسانية واجتماعية واسعة وسنصرف رواتب تلمتقاعدين العسكريين بعد ٢٠١١ قريبا   ::::   وزير المالية يبحث مع السفير الكندي الاستفادة من التجربة الكندية في التمويل العقاري    ::::   انتخاب الدكتور مازن ديروان رئيسا لاتحاد غرف الصناعة السورية   ::::   اختتام فعاليات الدورة ٢٣ لمعرض بيلدكس   ::::   جامعة دمشق والشركة السورية للنقل والسياحة توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التدريب في إدارة النقل السياحي لطلاب كلية السياحة   ::::    في معرض بيلدكس نسعى ليكون لنا دور في مرحلة اعادة الاعمار   ::::   الاستثمار في قطاع الطاقة .. شركة (إيونا) الكرواتية تخطط للعودة إلى سوريا 
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
كيف تحولت من صحفي إلى «وسيط نزيه» بين وزارتي التربية والمالية من أجل طلبة التكميلية؟!!!!

كتب أيمن قحف
كان علي اليوم أن أتحول من صحفي إلى وسيط «نزيه» بين طلبة الثانوية العامة وعائلاتهم ووزارة المالية ووزارة التربية؟!
مضى اليوم بأكمله في اتصالات-على أعلى مستوى-لضمان أن يدفع الطلبة الذين يرغبون بالتسجيل على الدورة التكميلية بأقل قدر من الوقت والجهد كي يعودوا للدراسة في هذا الطقس الرمضاني القائظ .
أبلغني ابني الذي كان يحاول التسجيل أن هناك آلاف و ربما عشرات الآلاف يتجمعون منذ الصباح أمام مبنى مديرية مالية دمشق لدفع الرسم و إذا مشت الأمور بهذه الوتيرة فلن يتمكن إلا كل "طويل عمر" من التسجيل .
اتصلت بالدكتور اسماعيل اسماعيل وزير المالية شارحا له الموقف فأبلغني أنه كان من الأفضل أن تقوم وزارة التربية بالتنسيق مع المالية قبل مدة كافية لإيجاد آلية اكثر سهولة ومنها ارسال مندوبين من المالية إلى مراكز التسجيل .
واتصل وزير المالية بمدير مالية دمشق  أحمد رحال مستفسرا عن الأوضاع فوصف الأخير الحالة بأنها " مظاهرة " فأصدر الوزير أوامره بزيادة عدد الصناديق و تمديد الدوام لاستيعاب الأعداد الكبيرة .
حاولت الاتصال مع الدكتور هزوان الوز وزير التربية فلم أفلح لكنني تركت له شرحا للمشكلة في مكتبه , حسبما أبلغني مدير مكتب وزير التربية السيد غسان بأنه جرى اتصال بين الوزيرين في محاولة لمعالجة الوضع موضحا أن وزير التربية كان قد طلب سابقا إرسال مندوبين عن المالية لاستلام المبالغ ولم توافق المالية في حينها !! .
بكل الأحوال بدا لي أن المشكلة تخصني وحدي " مع العلم أن ابني دفع وانتهى الأمر "
وصرت أحمل هم عشرات آلاف الطلبة وأهاليهم الموجودين تحت الشمس .
واصلت اتصالاتي مع مدير عام هيئة الضرائب والرسوم الأستاذ عبد الكريم الحسين الذي أبدى تجاوبا ومرونة و مع مدير مكتب وزير التربية الذي أحالني الى محاسب الإدارة لنكتشف أنه مريض في المشفى  وفيما بعد اتصل بي معاونه الذي ليس لديه فكرة عن الموضوع!!
لن أطيل عليكم ،الإنجاز الوحيد الذي تحقق هو ما وجه به وزير المالية في الصباح ولو نجحت في ربط مسؤولي الوزارتين بشكل أفضل لكنّا أوجدنا حلول أفضل على اعتبار  أنه يمكن منطقيا أن يتم الدفع سواء في الامتحانات أو في أي جهة تابعة لهيئة الضرائب والرسوم كما يبدو من الضروري التفكير بعقلية مختلفة للمستقبل عبر وسائل مصرفية أكثر تطورا ومرونة .
بانتظار ذلك نقترح أن يتم التمديد حتى بداية الدورة التكميلية في موضوع التسديد بحيث لا يسمح للطالب بتقديم الامتحان إلا اذا دفع المبلغ وأن يتم نشر إعلانات مكثفة تخفف الضغط عن المراكز ومديريات المالية إذا تم التمديد .

من المؤسف حقاً أن تشوش هذه المشكلة الاجرائية البسيطة على الجهود الكبرى التي بذلتها وزارة التربية لتأمين الامتحانات واصدار النتائج،زمن المؤسف أن لا يكون هناك تنسيق في هكذا أمور وأن أترك -وحدي-لأقوم بالتنسيق وكأنني صاحب المشكلة؟!!

تصوير: أحمد قحف
 

syriandays
الإثنين 2015-07-06
  12:39:17
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
كنت هناك ..!
احمد قحف | 13:38:08 , 2015/07/06 | سورية
عند انتظاري الطويل على ( الطابور) الذي يبدو لك من النظرة الاولى بأنه مكان لتوزيع المعونات أو فرن للخبز ، بدأت افكر بأن هؤلاء الطلبة هم الشعب و الموظف و العساكر الذين يتظاهرون بتنظيم الدور هم الحكومة و نظرت الى هذا النزاع و التقاتل بين الشعب و الحكومة ولا ننسى اولاد المدعومين الذين دخلوا و انتهوا من اوراقهم بالواسطة.. عندما كنت خارجا كانت وجهة نظري ان الشعب مظلوم و الحكومة تقمع محاولات الشعب بالدخول و لكن عندما أصبحت في الداخل و انتهيت من أوراقي بعد جهد طويل و اثناء محاولتي للخروج من هذا المبنى تغيرت وجهة نظري ووضعت نفسي في موضع الحكومة و رأيت اثناء هذا الحصار ان هناك ضغط كبير يقع على عاتق الحكومة مما يدفعها في بعض الأحيان الى التصرف بطريقة قد تبدو للبعض عنيفة و ولكنها فعالة عند التعامل مع شعب لا يستطيع استيعاب فكرة التنظيم و الوقوف بالدور دون ( المطاحشة ) ..! أظن بأن فئة كبيرة من الشعب توافقني القول بأن الغلط يقع على عاتق الشعب قبل الحكومة ولكن في النهاية الطرفان ساهموا في ايصالنا الى هذه الحالة من الفوضى... لابد لشعبنا تعلم التنظيم ولا بد لحكومتنا دعم هذا التنظيم و ايضا التنسيق بين المؤسسات الحكومية و لا داعي ل ( شنططة ) المواطن بين المؤسسات و تصعيب مهمته ..! و استاذ ايمن يا والدي العزيز انا فخور بأن لي والد مثلك يرى شعبه كعائلته و يحاول جاهداً مساعدته بما استطاع من قوة ..
التكميلي
غادة | 03:15:23 , 2015/07/07 | سوريا
للأسف عجز طالب البكالوريا عن التعبير على اختناقه فالوزارة تخنق طالب البكالوريا فكره الدراسة ومل من طلبات الوزارة لأن الطالب يركد ولم يلحق فالوزير يظهر على التلفزيون ويقول كل شيئ بخير ويجب على الطالب ان يسجل في اليوم التاني وكل شيئ جاهز ويقول ويقول ويقول فنذهب في اليوم الثاني فنرى بان المدارس لم تكن جاهزة لذلك والطال بالضحية بين الوزارة والمدارس ونصورا ليس لديه الوقت ان يفكر هل يعيد البكالوريا ام يختار التكميلي فكل عملهم بعجلة وهم لايعرفون بان الطلب لم يرتاح بعد من عناء بكالوريتهم التي تعجز الطالب فالناس صائمة لا تعرف ماذا تفعل فماذا يحدث لا احد يعلم لا تخطيط ولاتنظيم فلا يعلمو بان البكالوريا تحديد مصير ان كن شاب ام بنت ولا احد يشعر بهؤلاء الطلاب تصورا قابلت بعض من الطلاب لأسئلهم فكان ردهم ارفنا الدراسة والبكالوريا والحياة من وراء البكالوريا والتضييق علينا والعلامات فتصورو الطالب يجيب فوق 200 ولم يدخل الفرع الذي يريد فلماذا بعذبو ا حالهم ولاذا المفاضلة اصبحنا نفول رز الله ايام زمان فبالله عليكم الغوا المفاضلة واتركو الطالب يخل حسب علاماته رجعون لأيام زمان احسن بكتير مافي محلات عندك بالجامعة معلش بيدرس بالبيت عن طريق النت فهو ليس بحاجة لكرسي في الجامعة فكرسية في البيت جاهز يجلس عليه
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
صحافة وإعلام

كلية الإعلام تختتم سلسلة الدورات التدريبية بالتعاون مع فرانس ميديا موند

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

جامعة دمشق والشركة السورية للنقل والسياحة توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التدريب في إدارة النقل السياحي لطلاب كلية السياحة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025