http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف حــوارات حــوارات
محمد خير الجراح: هناك أزمة في ساحة الإنتاج الدرامي السوري تتعلق بالنص الجيد
 عاد الفنان السوري محمد خير الجراح من كندا، بعد زيارة عمل فنية استمرت أسبوعين، قدّم خلالها عملا مسرحيا كوميديا للجالية السورية والعربية هناك، جاءت تحت عنوان «تيتي تيتي». والفنان الجراح، وهو الذي اشتهر بشخصية أبو بدر في مسلسل «باب الحارة»، التي تميزت عن غيرها من شخصيات رجال الحارة الشامية، ومنذ الجزء الأول، بأنها شخصية ضعيفة مهزوزة جبانة أمام زوجته وأمام رجال وشباب الحارة، حيث يتعرض لسخريتهم، يستعد لتصوير الشخصية نفسها في الجزء الخامس من «باب الحارة»، كما يستعد لتصوير دوره في الجزء الثاني من «أهل الراية»، وفي الجزء الثاني من المسلسل الاجتماعي اللطيف «صبايا»، بشخصية كوميدية طريفة «أدري»، الشاب الحلبي القادم لدمشق ويبرز كرجل أعمال بعد أن يمتلك المال.
وهناك مجموعة من الأعمال الجديدة الأخرى في جعبة الفنان الجراح للموسم الحالي، ومنها المسلسل الاجتماعي المعاصر «أقاصيص سفر»، وكان قد برز في مسلسل «زمن العار» مع المخرجة رشا شربتجي في الموسم الدرامي السابق، من خلال تجسيده لشخصية أبو محجوب، وشارك في أعمال درامية موجهة للأطفال، ومنها «أنا وإخوتي»، تفرغ لها متخليا عن المشاركة في الجزء الثالث من مسلسل «الحصرم الشامي»، لصالح هذه الأعمال التي تتحدث عن حياة الأطفال وتحاكي همومهم اليومية، فإلى نص الحوار الذي أجري معه في دمشق:
* ماذا عن الجديد في شخصية أبو بدر في الجزء الخامس من «باب الحارة»؟
- كما لاحظ المشاهدون، ففي الجزء الرابع هناك تطور في الشخصية لمواقف أكثر رجولة تجاه زوجته ورجال الحارة، ففي الجزء الخامس والذي سنصوره خلال الأيام القادمة سيتابع المشاهد أبو بدر شخصية متطورة أكثر، وسيكون له دور في أحداث الحارة والثورة، ومواقف رجولية لتغير النظرة التي جسدها أبو بدر في الأجزاء السابقة من المسلسل، حيث هناك خوف وذعر من زوجته ومن معتز وشباب الحارة، فهذه الشخصية الأرنب التي تسير في الحارة وتلتفت يمنة ويسرة حتى لا يخيفها أحد، ستشهد تغيرات مهمة في الجزء القادم، ومنها ما له علاقة بأمور إنسانية ووطنية. ولكن لن يكون هناك تغيير جذري في الشخصية، وبخاصة علاقته بزوجته، والنميمة تبقى موجودة في نفسه، فالسلوك البشري لا يتغير إلا في حدود بسيطة، أما أن تنقلب إلى النقيض فهذا غير ممكن، فهو يمكن أن يخفي خوفه ورعبه، ولكن لا يمكنه أن يظهر بشخصية الشجاع، وينطبق عليه المثل الشعبي هنا وهو «من شبّ على شيء شاب عليه». ولكن الجديد أن أبو بدر سيكون له مسلسل خاص، أنجزنا ثلاثة أرباع النص، وهو من بطولتي وسيخرجه المخرج مؤمن الملا، بالاتفاق مع بسام الملا، وسنبدأ بتصويره بعد الانتهاء من الجزء الخامس من باب الحارة.
* يلاحظ أن شخصية أبو بدر كانت استثنائية في «باب الحارة»، حيث معظم الشخصيات الذكورية فيه قبضايات وأصحاب مواقف رجولية..
- هناك في الحارة شخصيات مؤذية وسلبية، ولكن أبو بدر ضمن الشخصيات الإيجابية القريبة من الجمهور، شخصية تنحى منحى آخر، وتشكل الحالة الطريفة في المسلسل، وكما هو معروف في المسرحيات التراجيدية الكبيرة في العالم، بدءا من المسرح الروماني وحتى المسرح المعاصر، عندما تقدم مسرحية تراجيدية طويلة وقاسية، فإنهم كانوا دائما يوجدون ضمن النص المسرحي شخصية المهرج التي تلعب في لحظات مواقف طريفة لتخفيف الضغط النفسي والعصبي على المشاهد، وفي رأيي كان موقفا ذكيا من أسرة مسلسل باب الحارة أن يكون في العمل شخصيات طريفة، لأن هناك أحداثا مؤلمة تمر بها الحارة، وعندما تظهر هذه الشخصية بموقف ما من ضمن الحدث وضرورة العمل الفني في باب الحارة، فإنها ترسم بسمة وتجعله مرتاحا حتى لا يبقى الجمهور متوترا، فيأتي مشهد لأبو بدر وفوزية، أو أبو بدر ومعتز، أو أبو بدر والشيخ، فيرسم البسمة على وجه المشاهد ويشعر بالراحة والسعادة.
* كيف انعكست شخصية أبو بدر على البيئة والمجتمع المحيط، وبخاصة أنك جسدتها بجدارة وحرفية وإتقان، والمعروف أن لقبك الحقيقي هو أبو عبده؟
- أنا لا أستاء مطلقا عندما ينادونني في الشارع أو بجوار منزلي أبو بدر، والمسألة تكون أكبر صخبا في المناطق البعيدة عن دمشق داخل سورية وخارجه والضواحي، وبخاصة حيث هناك ناس بسطاء فيكون لهم رد فعل متباين عندما يشاهدوننا، قد تكون ابتسامة أو بصياح بسيط، وتبقى مقبولة وجميلة، ولكن هناك بعض الإزعاج يتعرض له الفنانون، حتى ولو لم يكن مجسدا لشخصية سيئة أو جيدة، فنحن نجسد شخصية لغرض درامي ولتسلية الناس وتقديم الفائدة والمتعة، ولكن بعض الأشخاص وهؤلاء قلة نادرة وأنا أتعامل معهم بدبلوماسية ولا أعاملهم بالاستفزاز نفسه الذين يتعاملون به فهم، قد يتحدثون مثلا أمامي بقصد الاستفزاز، هذا أبو بدر زوج فوزية وهذا حصل معي في الأردن وفي بيروت، البعض عندما شاهدني وتعرف علي قال لي لست شخصية جبانة كما في المسلسل، وهناك من تصدر عنه أصوات بقصد الاستفزاز، ليس بقصد الإعجاب، بل عبارة عن «غزل» بذيء ومسيء، ولكنها تبقى حالات نادرة ولا تؤزمني، حيث أتعامل معها بصدر رحب، ولم تحدث أي مشكلة معي في هذا المجال، لأنني أستوعب الموضوع المسيء مباشرة، وبالعكس، أشعر بثقة أكبر وبصواب ونجاح ما أقدمه، وكم هو واصل للناس وله أثر فني كبير لديهم حتى تعلقوا بشخصية أبو بدر.
* أنت من بيئة حلبية وابن مدينة حلب، ولكن مطلوب وبشكل كبير لمسلسلات البيئة الشامية وتقدم شخصياتها بنجاح، كيف حققت ذلك؟
- في العام الماضي سألني صديقي المخرج الليث حجو عما أعمله من مسلسلات، فقلت له أعمل في «الحصرم الشامي» وفي «باب الحارة» وفي «أهل الراية»، وكلها من البيئة الشامية وعملت قبلها في مسلسل «الحوت» وهو أيضا باللهجة الشامية وفي «أولاد القيمرية»، وهو أيضا من البيئة الشامية، فعلّق على ذلك الصديق الليث «أبو عمر» قائلا: كيف تتكرر في مسلسل بيئي شامي وليس في مسلسل اجتماعي يمكن أن تمر القصة حيث لهجتك الحلبية يمكنها أن تتناغم مع روح العمل أو تأخذ من الموسيقى والمفردات في قلب العمل؟ فأجبته: والله لا أعرف، ولا أجد لها تفسيرا، حيث كانت تشكل لي في البداية مشكلة أن أدخل في هذا النمط من الأعمال، ولكن بعد ذلك تحولت إلى نعمة كبيرة أنني موجود وبقوة في هذه الأعمال الشامية، فعلى مدى أربع سنوات منذ مسلسل «ليالي الصالحية». وفي رأيي أن اكتشافي هنا يعود للمخرج بسام الملا ولجرأته في أن يتبناني لهذه الأعمال، على الرغم من معاناتنا الأولى في «ليالي الصالحية»، ومن أنني قد لا أجيد اللهجة الشامية، ولكن بعد تصوير عدد من المشاهد تجاوزت موضوع اللهجة، وتجاوزها بسام وصار يقدم لي ملاحظات بسيطة عندما تخرج مني كلمة غير متناسبة مع اللهجة، فكان يصححها لي.
* المتابع لمسيرتك الفنية يلاحظ أنك تجسد بإتقان أيضا شخصية الإنسان الأرمني في الأعمال التلفزيونية، وباللهجة التي يتحدث بها حيث اللهجة العامية المكسورة..
- الشخصية الأرمنية هي ضمن نسيج المجتمع السوري، وأحد أطيافه المعروفة، وإجادتي لتجسيد هذه الشخصية جاء من كونني سكنت في حي حلبي يعيش فيه الكثير من الأرمن، وكذلك هناك لي الكثير من الأصدقاء من الأرمن منذ أن كنت في المدرسة وحتى الآن، ولذلك استطعت أن أتقن اللهجة ولحن الكلام، ولدي هواية قديمة وهي تقليد اللهجات وليس الشخصيات، فأنا لا أقلد شخصا بسمته، بل أعيد إنتاج هذه الشخصية حسب الحالة، وتكررت معي بنحو ثماني شخصيات جسدتها، وهناك مسلسل قادم لي مع الليث حجو بشخصية تاجر أرمني يعمل في التراثيات، وأتذكر هنا عندما قدّمت شخصية الأرمني لأول مرة في مسلسل «الفصول الأربعة» للمخرج حاتم علي، كان لدي مسلسل إذاعي في إذاعة دمشق كنا نذيعه في شهر رمضان، وكان المسلسل يعرض في رمضان، وأثناء تسجيل حلقات المسلسل الإذاعي في الأستوديو دخل الفنان العريق رفيق سبيعي وخاطبني بجملة أمام زملائي أعتز بها قائلا: أنت يا محمد أحلى أرمني شاهدته في حياتي. وهذه شهادة ووسام أفتخر به.
* أليس لديك مشروع إخراجي؟
- تستهويني هذه القصة منذ فترة، وإذا ما حصلت على نص جيد فمن الممكن أن أخرجه. وهناك أزمة في ساحة الإنتاج الدرامي السوري تتعلق بالنص الجيد الذي يلامس الناس مهما كان شكله، تاريخيا أو كوميديا أو اجتماعيا أو بيئيا أو ميلودراما، فإن هناك أزمة في وجود النص المناسب، ولدي النيّة لأخرج هذا العام، وأرى أنه من حقي أن أجرب ولو لمرة واحدة مسألة الإخراج التلفزيوني، وأشاهد نفسي ومقترحي كفنان ومثل أي فنان حاول في موضوع الإخراج، فإن نجحت كان الأمر جيدا وإن لم أوفق فأكون قد حاولت وجربت.
* هل شاركت في الأعمال المدبلجة وفي الأعمال الخليجية؟ وكيف تنظر إليها وتأثيرها على الدراما السورية؟
- لا أحب الأعمال المدبلجة، وفي رأيي أن لها تأثيرا كبيرا على خريطة البث التلفزيوني العربي بشكل عام، وليس فقط على الإنتاج السوري، الذي تأثر بالأعمال المدبلجة، ولكنه تأثر سلبا أيضا بالأزمة الاقتصادية العالمية بسبب انخفاض الإعلانات، ومن ثم انخفاض شراء الأعمال الدرامية السورية، وكذلك هناك مد الإنتاج الخليجي في الأعمال الدرامية، والذي أثر جزئيا على الدراما السورية، وهذا مد طبيعي ومهم. وأنا شاركت في بعض الأعمال كضيف وباللهجة السورية، والأعمال الخليجية تطرح مواضيع من بيئة الخليج ومن مشكلاتهم، وأنا أشاهد بعض هذه الأعمال وأستمتع بها، ومنها «طاش ماطاش»، الذي طرح في السنوات الخمس عشرة الماضية الكثير من المواضيع الخليجية المهمة. وأنا أرفع القبعة للفنانين الخليجيين وللمواضيع الجريئة التي يطرحونها في أعمالهم التلفزيونية. وفي رأيي أن ضعف الإنتاج الدرامي السوري في الفترة الأخيرة بسبب أن قنوات تصريف الأعمال السورية خارجية وليس داخلية، بينما الأعمال الخليجية تصريفها داخلي أكثر منه خارجي، وكذلك الحال في الأعمال المصرية. وأعود للأعمال التركية المدبلجة، والتي أعتبرها حالة طفرة وستدخل بعد فترة في حالة التكرار المولوتوني، أي أنهم يتكررون بالتردد نفسه، وعلى الموجة نفسه، ولذلك سيتخلى المشاهدون بعد فترة عن هذه الأعمال المدبلجة.
* هناك غياب للأعمال الكوميدية السورية، لماذا؟
- المشكلة في الإنتاج التلفزيوني السوري، المادة النصية، التي ينفذ من خلالها العمل التلفزيوني كمنتج فني نقدمه للجمهور. وإذا كانت النصوص أقل من عادية، فلا يمكن تنفيذ عمل تلفزيوني، وهذا ينطبق تماما على الأعمال الكوميدية، ولذلك هناك تريث لتقديم مادة أفضل وأجود، وهناك مشروع كوميدي سوري مهم جدا، وهو «ضيعة ضايعة».
* ولكن لجهة «ضيعة ضايعة» مغرقة في المحلية ولا يمكنها أن تصل للمشاهدين العرب كلهم..
- لا أرى ذلك، فهي تصل للجمهور، خذ مثلا «طاش ماطاش» مغرق في اللهجة السعودية، ومع ذلك أنا شخصيا أستمتع بما بقدمه ناصر وعبد الله، وأفهم ما يقدمانه من مواقف كوميدية بشكل واضح، على الرغم من أنهما يتكلمان لهجة خليجية، ويجسدان شخصيات من البيئة الخليجية.
* أنت شاركت في «ضيعة ضايعة»، ويقال إنه أعاد نمط الثنائي الكوميدي إلى الحياة الفنية السورية، فما رأيك في ذلك؟
- هذا صحيح، ويشابه ما حدث مع دريد لحام ونهاد قلعي في «صح النوم»، فهو نمط فريد، وتصور كم استغرق من وقت طويل، عشرات السنين، حتى أعيد إنتاج عمل بثقل «صح النوم» من خلال «ضيعة ضايعة»، ولذلك نحن في حاجة إلى وقت حتى نقدم مادة تدهش الجمهور.
  الثلاثاء 2010-03-23  |  03:27:12
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024