كاريكاتير

كاريكاتير
البحث في الموقع
بدون مجاملة..

التعليم العالي والبحث العلمي... كذبة تزيف حقيقة انحطاط أمة إقرائ إلى أمم "هز يا وز"

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بورصات عالمية

صندوق النقد العربي: 140 مليار دولار خسائر بورصات المنطقة جراء الاضطرابات خلال 5 أسابيع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بورصات عربية

بورصة قطر تغلق على تراجع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البورصات العربية في أسبوع

بورصة أبو ظبي تودع الـ 2009 على ارتفاع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

شركة ألفا كابيتال للخدمات المالية بالتعاون مع جامعة الوادي الدولية الخاصة ندوة بعنوان (الخدمات الاستثمارية والتداول الإلكتروني)


Warning: file(): http:// wrapper is disabled in the server configuration by allow_url_fopen=0 in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7

Warning: file(http://www.dse.sy/): failed to open stream: no suitable wrapper could be found in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7

Warning: implode(): Invalid arguments passed in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7
أرشيف اقتصاد عالمي اقتصاد عالمي
المنتدى الإقتصادي العالمي: الأزمات المالية والبطالة ونقص الإستثمار أبرز تحديات السنوات المقبلة
المنتدى الإقتصادي العالمي: الأزمات المالية والبطالة ونقص الإستثمار أبرز تحديات السنوات المقبلة
 
 
 
رأى المنتدى الإقتصادي العالمي أن الأزمات المالية والبطالة ونقص الاستثمار في البنية التحتية والأمراض المزمنة هي أبرز المخاطر التي تواجه العالم خلال السنوات المقبلة.
 
وقال التقرير السنوي للمنتدى الذي حمل عنوان "المخاطر العالمية 2010" إن أحداث العام الماضي أظهرت حاجة ملحّة إلى تغيير أسلوب التفكير بشأن المخاطر العالمية وكيفية إدارتها. ونظراً لمستوى الترابط غير المسبوق بين تلك المخاطر.
 
وشدد التقرير على أن الحاجة إلى معالجة ثغرات الحوكمة العالمية أضحت اليوم أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى، مشيراً إلى أنه لا يمكن تحقيق هذا الأمر إلا عبر إعادة نظر شاملة في القيم والسلوكيات الحالية من جانب صانعي القرار بغية تحسين مستوى التنسيق والإشراف.
 
وأوضح المدير العام والرئيس التنفيذي للأعمال في المنتدى الاقتصادي العالمي روبرت غرينهيل أن "الأزمة المالية والركود الذي تلاها خلقا بيئة أكثر عرضة للمخاطر التي يمكن أن تتحول مستقبلاً إلى أزمات إن لم تتم معالجتها".
 
وتم نشر تقرير "المخاطر العالمية" قبل انعقاد الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس. ويتناول تقرير "المخاطر العالمية لعام 2010" تأثير الأزمات المالية والتداعيات الاجتماعية والسياسية لارتفاع معدلات البطالة في عدة اقتصادات رئيسية؛ فالنماذج الحالية للصحة والتعليم ومكافحة البطالة ترزح تحت ضغط شديد جراء الأزمة المالية، ناهيك عن التداعيات البعيدة المدى لارتفاع متوسط الأعمار.
 
ولفت كبير الخبراء الاقتصاديين في مجموعة زيورخ للخدمات المالية دانييل إم هوفمان إلى أن "الاقتصاد العالمي ينطوي على العديد من المخاطر الكبرى التي تحتاج إلى معالجة. وكردّة فعل تجاه الأزمة المالية، وضعت دول عديدة نفسها أمام مخاطر مالية كبيرة، ناهيك عن كونها مثقلة بديون هائلة من الصعب إدارتها. وقد يسهم ذلك في زيادة الضغوط على أسعار الفائدة الحقيقية، ويعرقل مسيرة النمو، ويرفع معدلات البطالة إلى مستويات عالية ولفترة طويلة".
 
وأشار التقرير إلى تأثير الركود العالمي على تراجع الاستثمار في البنية التحتية لأمد طويل، وارتفاع تكاليف علاج الأمراض المزمنة. بالطبع إن هذه المخاطر لم تظهر بين عشية وضحاها، ولكن الركود أضعف قدرة صانعي القرار على مكافحتها على النحو المطلوب.
 
ووفقاً لبيانات البنك الدولي، هناك حاجة إلى استثمار 35 تريليون دولار في البنية التحتية على مدى السنوات العشرين المقبلة. وقال كبير مسؤولي إدارة المخاطر في "سويس ري" راج سينج إن "هذا الوضع يشكل خطراً على الزراعة والأمن الغذائي بشكل خاص. فهناك حاجة إلى زيادة إنتاج الأغذية بشكل كبير لإطعام الأعداد المتزايدة من السكان حول العالم، علماً أنه يوجد فعلياً الآن مليار شخص يعانون من سوء التغذية. علاوة على ذلك، هناك حاجة إلى إنفاق مليارات الدولارات على توفير المياه وإمدادات الطاقة ووسائل النقل وتدابير التكيف مع التغير المناخي، ويتعين على الحكومات أن تعمل جنباً إلى جنب مع القطاع الخاص لتحقيق ذلك. بدورها، يمكن لشركات التأمين أن توفر أدوات لإدارة المخاطر من شأنها أن تضمن المزيد من الاستقرار المالي للمزارعين والقطاع الزراعي".
 
ويبرز التقرير أيضاً أنواعاً من المخاطر لا يتوفر حالياً ما يكفي من الوعي والاستعداد لمواجهتها، بما في ذلك الجرائم الدولية والفساد والخروقات الإلكترونية، وفقدان التنوع البيولوجي.
 
ويشير تقرير "المخاطر العالمية لعام 2010" إلى أن تأثيرات الأزمة المالية والركود الذي أعقبها، أدى إلى وجود رغبة أشد واستعداد أكبر للتعاون والتنسيق لوضع استراتيجيات مشتركة وتطوير حوكمة عالمية أكثر فاعلية من أجل التصدي للمخاطر العالمية. ومع ذلك، حذرت شينا تامبورجي، محررة التقرير ومدير ورئيس شبكة المخاطر العالمية في المنتدى الاقتصادي العالمي، قائلة: "إن الأشهر القليلة المقبلة ستشكل اختباراً حقيقياً لرغبة صانعي القرار في العالم ومدى استعدادهم للتعاون من أجل التصدي للمخاطر العالمية. وببساطة، إن العودة إلى "نموذج الأعمال المعهود"، قد تتسبب في تفاقم عدد من تلك المخاطر، على المدى الطويل".
  الخميس 2010-01-14  |  14:20:30
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.reb.sy/rebsite/Default.aspx?base
جميع الحقوق محفوظة syriandays / finance © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024