كاريكاتير

كاريكاتير
البحث في الموقع
بدون مجاملة..

التعليم العالي والبحث العلمي... كذبة تزيف حقيقة انحطاط أمة إقرائ إلى أمم "هز يا وز"

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بورصات عالمية

صندوق النقد العربي: 140 مليار دولار خسائر بورصات المنطقة جراء الاضطرابات خلال 5 أسابيع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بورصات عربية

بورصة قطر تغلق على تراجع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البورصات العربية في أسبوع

بورصة أبو ظبي تودع الـ 2009 على ارتفاع

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

شركة ألفا كابيتال للخدمات المالية بالتعاون مع جامعة الوادي الدولية الخاصة ندوة بعنوان (الخدمات الاستثمارية والتداول الإلكتروني)


Warning: file(): http:// wrapper is disabled in the server configuration by allow_url_fopen=0 in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7

Warning: file(http://www.dse.sy/): failed to open stream: no suitable wrapper could be found in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7

Warning: implode(): Invalid arguments passed in /home/syrianda/public_html/finance/money.php on line 7
أرشيف اقتصاد عالمي اقتصاد عالمي
خلاف صيني أمريكي بشأن العملات قبل زيارة أوباما للصين
خلاف صيني أمريكي بشأن العملات قبل زيارة أوباما للصين
 
1 / (رويترز) - اختلفت الولايات المتحدة والصين حول أسعار الفائدة اثناء انعقاد منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبك) مما يشير الى محادثات صعبة تنتظر الرئيس الامريكي باراك أوباما حين يقوم بزيارته الى الصين لمناقشة التوترات الاقتصادية.
 
ظهر هذا الخلاف في قمة ابك عندما تم حذف عبارة "أسعار الصرف التي تستند الى حركة السوق" من البيان الذي صدر في نهاية أعمال المنتدي يوم الاحد بعد يومين من المباحثات. وقال مسؤول بأحد الوفود المشاركة في اجتماعات ابك ان واشنطن وبكين لم تتمكنا من التوصل لاتفاق بشأن صياغة البيان.
 
ويبرز هذا الخلاف التوترات التي قد تظهر حين يسافر أوباما الى الصين في وقت لاحق يوم الاحد. وتأتي زيارة أوباما للصين في أعقاب خطوات اتخذتها واشنطن لفرض قيود جمركية على منتجات عديدة ذات منشأ صيني كما تأتي الزيارة أيضا في ظل تزايد الضغوط على بكين حتى تسمح لعملتها -اليوان- بأن تزيد قيمتها أمام العملات الاخرى.
 
وينتاب المسؤولون في الصين شعور بالضجر حيال تلك الضغوط المتعلقة باليوان. وقال ليو مينج كانج رئيس لجنة تنظيم المصارف الصينية في منتدى في بكين يوم الاحد ان أسعار الصرف المنخفضة للغاية في الولايات المتحدة تغذي المضاربة في أسواق الاصول الخارجية بالاضافة الى انها تمثل خطرا على تعافي الاقتصاد العالمي.
 
وتعهد أوباما يوم السبت بتعميق الحوار مع الصين بدلا من السعي الى احتواء تلك القوة الصاعدة التي تستعد لان تحل محل اليابان العام القادم باعتبارها ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
 
لكن مسائل كثيرة بدءا باليوان ومرورا بالتوترات التجارية ووصولا لحقوق الانسان يمكن أن تعقد هذه العلاقة التي يصفها كثيرون بأنها أهم علاقة في القرن الحادي والعشرين.
 
وقال ديريك سيسورز المحلل التجاري بمؤسسة هيرتيج بواشنطن "بالنسبة للتجارة.. يعد الوقت الحالي وقتا عصيبا للعلاقات الصينية الامريكية. فالاشارات تسير الى الاسوأ فعليا وليس الى الافضل."
 
ومن جانبه تجاهل الرئيس الصيني هو جين تاو قضية اليوان في العديد من الكلمات التي ألقاها اثناء منتدى ابك وركز بدلا من ذلك على ما أسماه القيود التجارية "غير المعقولة" المفروضة على الدول النامية.
 
واحتوت مسودة البيان الختامي لمنتدى التعاون الاقتصادي لدول اسيا والمحيط الهادي على عبارة تعهد فيها قادة الدول الاحدى والعشرين الاعضاء في المنتدى بالحفاظ على "أسعار الصرف التي تستند الى حركة السوق التي تعكس الاساسيات الاقتصادية الاولية". وتم الاتفاق على البيان خلال اجتماع وزراء مالية الدول الاعضاء في ابك يوم الخميس الماضي - بما فيهم وزير مالية الصين- على الرغم من عدم اشارة البيان الى اليوان بأي حال من الاحوال
واشنطن أن اليوان المقيم حاليا بأقل من قيمته الحقيقية يسهم في حدوث اختلال في التعاملات التجارية بين الولايات المتحدة والصين صاحبة ثالث أكبر اقتصاد في العالم. وتلح الصين على الولايات المتحدة من أجل الاعتراف بها كاقتصاد سوق بالاضافة الى تقديم تنازلات في قضايا متعلقة بالتجارة وهو الامر الذي سيزيد من صعوبة اتخاذ الولايات المتحدة لاي اجراءات ضد المنتجات الصينية.
وفي كلمته التي وجهها لزعماء ابك قال اوباما ان الاقتصاد العالمي في طريقه الى الانتعاش ولكنه قال ان عدم اعادة التوازن للنظام الاقتصادي العالمي سيؤدي الى ازمات اخرى.
وأضاف أوباما أن العالم لا يستطيع العودة الى نفس دوائر الازدهار والكساد والتي ادت الى هذا الركود.
وقال "لا يمكننا اتباع نفس السياسات التي ادت الى مثل هذا النمو غير المتزن. واذا فعلنا ذلك سنستمر في الانجراف من ازمة الى اخرى وهو طريق فاشل كانت له بالفعل عواقب وخيمة على مواطنينا واعمالنا وحكوماتنا."
واستراتيجية أوباما تطالب بزيادة الادخار في امريكا وتقليل الانفاق واصلاح النظام المالي وخفض العجز والاقتراض. وفي الوقت نفسه ترغب واشنطن ان يزيد المصدرون الرئيسيون مثل الصين من الطلب الداخلي.
وأيد بيان ابك اجراءت التحفيز المالي من أجل منع العالم من الانزلاق الى الكساد مرة أخرى وكذلك حث على اختتام جولة الدوحة لمحادثات التجارة العالمية في 2010 بشكل ناجح
 
 
  الأحد 2009-11-15  |  14:21:24
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.reb.sy/rebsite/Default.aspx?base
جميع الحقوق محفوظة syriandays / finance © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024