http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف أحدث الأفلام أحدث الأفلام
أحمد الخضر: (وفاء).. رد على محاولة الإساءة لصورة المرأة السورية

انتهى المخرج الشاب أحمد الخضر مؤخراً من تصوير الفيلم القصير (وفاء) الذي يرى أنه ليس مجرد فيلم قصير وإنما هو مشروع حقيقي يرقى لأن يكون بمثابة الصوت الصارخ في وجه كل من يحاول الإساءة إلى المرأة،

يقدم الفيلم صورة تفيض شفافية حاملاً رؤى وأفكار تعكس لواعج حقيقية تلامس هموم وقضايا المرأة في العمق، الفيلم من تأليف وبطولة الفنانة علا باشا، وإنتاج المؤسسة العامة للسينما ضمن إطار النسخة الرابعة من منحة مشروع دعم سينما الشباب.‏

حول أهمية الفيلم، يقول المخرج أحمد الخضر: اليوم هناك محاولات في الخارج لتشويه صورة المرأة السورية، إن كان عبر الأفلام أو التقارير التي تعرضها بعض الجهات الغربية عن وضعها، خاصة في الخارج، ويأتي فيلم (وفاء) ليكون بمثابة رد على هذه الأقاويل التي تسيء لهذه المرأة المعروفة بعزة نفسها وكرامتها عبر التاريخ المغرق في الأصالة، حتى أنه في التاريخ السوري هناك (آلهة الخصب)، ونساء كان لهن مكانتهن مثل زنوبيا.. وبالتالي هناك من يحاول الإساءة ومحي ذلك كله من الشخصية السورية، ونحاول من خلال الفيلم إظهار الحقيقة.‏‏

- أين تكمن خصوصية الفيلم وكيف تناولته إخراجياً ؟‏

-- يحكي الفيلم عن امرأة توفي زوجها في الأحداث، فتبحث عن عمل يحافظ على كرامتها دون أن تفقد هويتها، حيث تنطلق الأحداث من مشهد امرأة تبدو جميلة دون أن نرى وجهها، هي أشبه بأميرة تنزل من منزلها إلى الشارع وتستقل سيارة أجرة بأناقة، ولكن داخل حجرة السيارة تقوم يتغيير مظهرها فتبدل حذاءها بآخر رياضي وترتدي سترة بسيطة، وتترجل أمام بناء لنعود ونراها وهي عائدة إلى منزلها من جديد بملابسها الأنيقة لتحمي نفسها من نظرات الناس، ولكن دون أن نرى الوجه إلا في اللقطة الأخيرة من الفيلم، عندما يحاول أحدهم التحرش بها، ففي هذه اللحظة تقرر أن تتصالح مع نفسها ومع الشارع والناس، وألا تختبئ بملابسها الأنيقة، هي كانت تفعل ذلك ظناً منها أنها تحافظ على كرامة ابنتها ولكنها تكتشف أن المظهر الخارجي ليس هو كل شيء، وإنما الداخل هو الأهم، وعليها أن تفعل الأمر الذي تقتنع به، فاسم الشخصية (وفاء) وتحمل صبغة الوفاء، إنه الوفاء لذاتها وزوجها وطفلتها.‏

- عما كانت تبحث كاميرتك أثناء تصوير الفيلم؟‏

-- يذهب الفيلم باتجاه الايماء إلى حد كبير، وما كانت تبحث عنه الكاميرا، عزة المرأة بطريقة أو بأخرى ونظرة المجتمع لها، فهناك نظرات سائق سيارة الأجرة المستغرب مما يحدث، ونظرات جارها في المحل الذي يراقبها كيف تخرج كل يوم بالوقت نفسه وهي في كامل أناقتها، هذا من جهة أما من جهة أخرى فمما لا شك فيه أن هناك حرصاً بأن نعمل على أساس الهوية البصرية للفيلم.‏

- سبق وكان لك تجربة في إطار الفيلم القصير، فماذا عنها ؟‏

-- هناك فيلم (رياح كانون المبكرة) الذي شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان قرطاج السينمائي وكانت تكاليفه بسيطة ولكن اعتبر أن مشاركتي في المهرجان شكلت فرصة هامة بالنسبة لي، ويتناول الفيلم اشكالية لم يتم تسليط الضوء عليها كثيراً وهي مرض سرطان الأطفال، عن طريق وجهة نظر الطفل، فهناك طفلان صديقان أحدهما مريض، أما الآخر فلا يعلم سبب اختفاء صديقه، وقد تم تصوير العمل على شاطئ البحر بكل ما يحمله من دلالات ورمزية، فالبحر غدار وبالنسبة للطفل الثاني فالدنيا غدرت به عندما اختفى صديقه، وكانت التجربة جيدة بشكل عام.‏

- إلى أي مدى يمكن للميزانية القليلة أن تُنتج عملاً هاماً، أم إنها تقف عائقاً أمام ذلك ؟‏

-- الميزانية القليلة سيف ذو حدين، فهناك أفلام كانت ميزانيتها قليلة ولكن الأساس فيها كان الفكرة، وهو أمر موجود حتى على مستوى العالم، ولكننا في عصر التقنية فالكاميرات تلعب دوراً كبيراً خاصة فيما يتعلق بالإسقاط السينمائي والدقة، كما أن هناك فرقاً كبيراً بين الصوت العادي والصوت الدولبي.. وهنا تلعب الميزانية دورها.‏ 

الثورة
  الأربعاء 2015-09-02  |  21:04:50
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024