http://www.

نتاجات أدبية منوعة في ملتقى فرع دمشق لاتحاد الكتاب الأدبي الثقافي الشهري

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

الشاعر محمد الماغوط وأثره في الحداثة الشعرية… ندوة نقدية في ذكرى رحيله بثقافي أبو رمانة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
نحاتون

النحاتـــة ســـيماف حســـين.. ليونــــــــة الخشـــــــــب في حفـــــــــــــل راقــــــــص

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أدبيات

حبر وطن -1-

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
سياحة وتراث

بيوتروفسكي: التحضير لاتفاقيات لترميم الآثار التي طالها الإرهاب في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كتب

(الهزات الأرضية.. الزلازل)… كتاب يرصد تأثيرها المدمر على البشر

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
مسرح

(توازن) تفتتح عروضها على مسرح الحمراء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
رسامون

ترجمان يفتتح معرض سورية الدولي الثالث عشر للكاريكاتور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
بعيدا عن الثقافة

الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
بورتريه

كوكش: الرواية هي العالم الأكثر رحابة والإنسان هدف مشروعي الكتابي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
الفن التشكيلي

معرض للفنان التشكيلي مهند صبح في دار الاسد للثقافة بعنوان «اللاذقية الجميلة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   الآثار السورية من الغرب إلى الشرق للمرة الاولى   ::::   بريشتها الساحرة ولوحاتها الملفتة ستصل إلى العالمية .. سلام الأحمد : الفن هو ملاذي الوحيد وأحضر لمعرضي الثاني الفردي قريبا   ::::   ميلين بدر تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب دام 10 
أرشيف حــوارات حــوارات
سحر فوزي ....الفساد موجود في كل الأوساط..... لان الحياة هكذا مليئة بالخطوط الحمراء ..
الممثل السوري يتعمد أن يأخذ أجرا أقل من الممثل المصري
 نور ملحم
واحدة من جيل الرواد في المسرح والتلفزيون والسينمالا تخلو الشاشة من ابتسامتها الجذابة  وصوتها الذي يرن بنبرة ذات نكهة مميزة ممزوجة ما بين القوة والحنين وفنانتنا تميزت بأدائها لأدورها التي تنوعت ما بين التاريخي والدرامي والكوميدي والاجتماعي..
الفنانة سحر فوزي بدأ عطائها الفني منذ أواخر فترة السبعينات وما زالت من الفنانات اللواتي يقدمن كل جديد لعطائهن الفني الذي يتطور و يتقدم يوماً بعد يوم ودون تعب أو كلل أوملل
 هذا العطاء الذي برز بتجسيدها لعشرات الأدوار و الشخصيات المتنوعة ، فشاهدها الجمهور تؤدي الشخصيات الاجتماعية المعاصرة وشخصية المرأة القوية في أعمال "الفانتازيا "التاريخية مع المخرج نجدت أنزور، والشخصيات التاريخية المهمة كشخصية "شجرة الدر" مع المخرج محمد عزيزية، وجسدت شخصية المرأة المتسلطة في أعمال تلفزيونية كثيرة من أبرزها: "الثريا" و"رمح النار" و"البواسل" و"حرب السنوات الأربع" و"الخيوط الخفية" و"قلوب دافئة" و "الجمل "و"الخطوات الصعبة" و"عش المجانين" و"الزاحفون" و"طرابيش" و"يوميات مدير عام" و"جواد الليل" و"الطير" و"آخر الفرسان" و"أحقاد خفية"و"باب الحارة" بأجزائه الأربعة  وغيرها من المسلسلات التلفزيونية، كما تابعها جمهور المسرح ممثلة على الخشبة مع دريد لحام في "كأسك يا وطن" و"شقائق النعمان" وفي مسرحيات عديدة، فيما تابعها جمهور الفن السابع في أفلام سينمائية متنوعة منها "أحلام المدينة" و"الترحال" و"ثعالب المدينة" وغيرها .
البدايات
فتحت لنا بابها واستقبلتنا في منزلها ،بين أفراد أسراتها وتحدثت لسيريانديز فن وثقافة قائلة : بداياتي في الفن والتمثيل بدأت في عمر صغير لكن إصراري على المهنة التي أحببتها من أيام المسرح المدرسي، عندما كنت طالبة في الصف الثالث الثانوي، كان لي أول عمل رغم أن أهلي من بيئة وعائلة شامية محافظة جداً ، فكان الجدال حول كيف سأعمل ممثلة وما هي نظرة الناس وماذا سوف يتحدثون عن الموضوع ، والدي وقف إلى جانبي وهو موسيقي معروف زرع في نفسي الثقة ،التي كرست وعززت  من إمكانياتي وشخصيتي،واليوم مازلت أحب هذه المهنة رغم معوقاتها وصعوباتها، ولكن الحب للعمل ومحبة الناس هي القوة التي أملكها في العمل الفني ، وأنا واثقة من نفسي وواثقة من محبة الناس لي ومن محبتي للناس، هذا ما اسمعه وما أشاهده في عيون الناس الذين التقي بهم وأصادفهم.
باب الحارة
 قالت سحر فوزي عن شخصية "أم بشير" في "باب الحارة": هي إحدى الشخصيات النسائية الرئيسية في الحارة، وهي شخصية طيبة ومحبة لأسرتها ولجيرانها، و وضحت ملامحها بشكل جيد في الأجزاء الأربعة  من المسلسل وحول ما قيل عن أن مسلسل "باب الحارة" ظلم المرأة الشامية خاصة في الجزأين الأول والثاني لتظهر المرأة مدللة في الجزء الثالث كحال شخصية "أم حاتم" التي ظهر "أبو حاتم" وهو يحترمها بشكل كبير في العمل، قالت: أنا لست مع هذا الكلام بدقة، فلو تابعنا "باب الحارة" بتمعن من جزئه الأول وحتى الثالث، للاحظنا "أبو عصام" يتعامل مع زوجته وبناته بكثير من الطيبة والشهامة، ولكن المرأة في فترة أحداث المسلسل كانت أمامها حدود وحواجز في العلاقات مع الرجل الزوج أو الأب أو الأخ، ولكن يبقى في العلاقة نوع من الاحترام، وقد تستغرب إذا قلت لك إننا في هذا الزمن "يا ريت يكون أغلبية رجال اليوم يتمتعون بأخلاقيات رجال باب الحارة"..فقد كان الرجال مسؤولين عن الأسرة والبيت والمعيشة، وكانت المرأة متفرغة لتربية أولادها حتى يصبحوا رجالا، حاليا أصبح الواقع عكسيا، فالمرأة قد تصرف على البيت والأولاد وحتى على الزوج أحيانا!.
وحول الخوف من أن يحصل لمسلسلات البيئة الشامية كما حصل لـ"الفانتازيا" من تكرار يؤدي إلى ملل الجمهور وعزوفه عن مشاهدتها فتكون ظاهرة وتنتهي، تقول سحر: لا شيء ينتهي، فأعمال البيئة الشامية من مسلسل "أبو كامل" و"أيام شامية" وغيرها تغيب وتعود، وعندما تعود فإنها ترجع بسحرها وألقها، حيث يشتاق لها الناس ولكن ليس بالضرورة أن نركز على موضوع واحد فقط، وأنا أرى أن مسلسلات البيئة الشامية أصبحت إحدى مفردات الطقس الرمضاني السنوي، فالمشاهد يتابع الأعمال التاريخية والعصرية الاجتماعية والكوميدية، ولكن مثل سفرة الإفطار في رمضان لا تكتمل دون صحن الفول أو التسقية أو الفتوش، فمسلسلات شهر رمضان لا يمكن أن تخلو من مسلسل من البيئة الشامية، حيث يشعر المشاهد بأنه ينقصه شيء ما بدونها في شهر رمضان.
 
الدوبلاج والمسرح والإذاعة
العمل الذي يثبت وجوده وحضوره لن يتأثر بأي شيء، لذلك أرى أن الأعمال "المدبلجة" لن ستؤثر علينا ، حتى لو جاءتنا دراما من كل دول العالم، برأيي لن تؤثر سلبا على الدراما السورية، الأتراك اعترفوا لنا بأننا قدمنا "دوبلاج" متقن وجميل واحترافي ،لكن تبقى هذه الأعمال غريبة عن بيئتنا،والمشاهد العربي له خصوصيته، ويرغب بأن يشاهد مشاكله الخاصة في الأعمال الدرامية التي يشاهدها ،لذلك عندما يتابع الأعمال المدبلجة يشعر وكأنه يقرأ رواية عالمية، وتبقى غريبة عن عاداتنا، الفنان يتجه إلى عمل في الدوبلاج من أجل الحصول على المال،من أجل العيش " من أجل أن يأكل " يعمل دوبلاج، وأنا عملت في بعض الأعمال منها "ويبقى الحب" الذي عرض العام الماضي، واليوم أقوم بدوبلاج "أوراق متساقطة"ولا أخفي أنني أحببت دوري في هذا العمل، وكان لي دور البطولة، وبالإضافة إلى "عليا" و"سنوات الصفصاف " وهي أعمال لعام 2010 أما بالنسبة للمسرح لقد عملت في بداية ولكن ما نلاحظه اليوم نقوم بالبروفات والتدريبات المكثفة طوال العام، وفي أخر المطاف، أجور بسيطة جداً وجمهور قليل جداً لذلك لا مشاريع جديدة للعمل بالمسرح، أما الإذاعة فعملي بها أيضاً قليل وعندما يستدعوني أذهب وأسجل لا أكثر.
الأجور والعلاقات
 الفنان مهما كان أجره مرتفع لا يضاهي الشيء الذي يقدمه حيث أن أجورنا ليست بالشيء الذي نحسد عليه واليوم سمعت برفع أجورنا أنا أرى أن مستوى الأجور في كل بلد هو الذي يحدد الأجر الذي يحصل عليه الممثل أو الفنان فنظرا لانخفاض الأجور في سورية تجد أن المال يكون له قيمة أكبر من مصر ولذلك فلا أعتقد أن الممثل السوري يتعمد أن يأخذ أجرا أقل من الممثل المصري كي ينافسه كما أن السينما المصرية منذ نشأتها وهي فيها الكثير من الأسماء من سوريا ولبنان وغيرهما كما نحن نسعد كثيرا بالعمل مع أي ممثل مصري ونعتبرهم أخوة أشقاء ولنا علاقات صداقة كثيرة مع كثيرين منهم .وحول مشاركتها في أعمال مصرية وخليجية قالت سحر فوزي: شاركت سابقا في مسلسلات مشتركة سورية مصرية وسورية خليجية، لكن قدمت فيها شخصيتي باللهجة السورية، وأنا أحب الأعمال المشتركة بين الفنانين من مختلف البلدان العربية كما أنني مستعدة للمشاركة في أعمال في قطر أو البحرين أو الأمارات أذا توفر النص والعمل الجيد ،عرض علي قبل فترة المشاركة في مسلسل مصري ولكني اعتذرت بسبب ظروفي العائلية، حيث أفضل العمل حاليا داخل سورية، فلدي ولدان ما زالا في المدرسة وهما في هذا العام سيقدمان فحص شهادتي الكفاءة والبكالوريا "سومر" ابني الكبير يعشق المسرح وانتسب لمعهد "تياترو" الفني ولكن طموحه بعد حصوله على البكالوريا أن يصبح مخرجا رغم أنني أشعر أن لديه موهبة جيدة في التمثيل ولكنه لا يريد أن يدخل ميدان التمثيل وابنتي " راما " التي  مازالت في الصف العاشر .
السينما
أما بالنسبة للسينما صرحت الفنانة سحر فوزي قائلة : أنا لم أقاطع مهرجان دمشق السينمائي إلا لسبب معين وكان هذا من حقنا كفنانين عندما لا نجد الاحترام والتقدير علينا التكلم والمواجهه
 السينما السورية لم تشهد نهضة مماثلة كتلك التي حدثت في المجال التليفزيوني و هنا نضع  يدنا على جرح عميق ونظرا لأهمية هذا الأمر فأنا ومعي مجموعة من المثقفين والفنانين السوريين قد اتخذنا بعض المواقف كمحاولة لإقالة السينما السورية من عثرتها الحالية حتى تستطيع أن تنطلق ومن بين هذه الإجراءات قيامنا بمقاطعة إدارة مهرجان السينما مؤخرا لأننا بحاجة لأن تكون لدينا سينما قادرة وقوية والقطاع الخاص وحده لا يمكنه التكفل بالإنتاج السينمائي بمفرده، ولابد من دعم الدولة في كثير من المجالات من حيث افتتاح دور جديدة للسينما وبناء الاستوديوهات وغيرها ولذلك فنحن بحاجة لقطاع أنتاج سينمائي مشترك يتعاون فيه القطاع الخاص مع المؤسسة العامة للسينما لأن مؤسسة السينما لا تنتج الا ثلاثة أفلام فقط في العام وهذا الكم هو كم ضئيل جدا ولا يكفي ونحن هنا نقارن أنفسنا بالسينما المصرية ولكن برأيي بدل الصرف المال على فلان وعلان لماذا لا ننتج ونعمل ونتقدم من أجل السينما ونحن لدينا نجوم كثيرون اثبتوا وجودهم في التليفزيون وعملوا في مصر وتونس وغيرها من البلاد العربية ولكن لا أستطيع أن أقول لك أن هذا يمكنه أن يكون نجم شباك قبل أن تكون هناك سينما وتجربة سينمائية حقيقية .
الشللية
وحول مقولة عودة الشللية للوسط الفني السوري، قالت سحر: أنا لا أسميها شللية ولا أحب هذه الكلمة "شلة" فأنا مثلا الكثير من المخرجين لم أعمل معهم فلا أقول إن لكل مخرج شلة معينة ولو كنت مكان أحد هؤلاء المخرجين فسأبحث عن الممثل الذي يريحني ويقدم ما أريد لإنجاح العمل الفني، فإذا كان الممثلون المريحون تحولوا لشلة هذا المخرج أو ذاك فلا أرى في ذلك عيبا أو إساءة لأحد وليست ظاهرة سيئة لأنه في النهاية لا أحد يأتي بشخص يتعبه.
 
الفساد
 
الفساد موجود في كل الأوساط .. وكل ما يلزم لمحاربته فقط هو الضمير، سواء أكنت عاملا أو مهندسا أو محاميا، المسألة في النهاية مرتبطة بالضمير .. وهنا لابد من وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب وعكس ذاك فالمشكلة كبيرة .. أذا الخلل ليس في الوسط الفني وحسب بل موجود في كل الأوساط، لأن الصداقات تلعب دورها وكذلك المال‏، فمثلا في الفن : أنا املك مبلغا لا بأس به يمكنني أن أكون معروفة ومنتشرة وقد لا أكون موهوبة فأكرس همي في الانتشار بطريقة غير سليمة، يكون سلاحها المال .
الوسط الفني
علاقتي  بالوسط الفني علاقة جيدة و"ظريفة" بيني وبين زميلاتي كذلك، وهي عفوية خالية من العقد ولكن فيها بعض الخطوط الحمراء لأن الحياة هكذا مليئة بالخطوط الحمراء ... وهي بمعنى آخر حدود طبيعية لأي علاقة، أما غيرتي من زميلاتي فلعلها من ممثلة جيدة تأخذ دورا جميلا أتمنى أن ارتقي إلى مستواها في الأداء أي بمعنى الغيرة الايجابية المشروعة والتنافس الشريف الجميل
أنا أتابع المسلسلات التي تعرض على شاشة التلفزيون وأحاول دائماً أن أتعلم وأبحث دائما عن  أخطائي كي لا أكررها، ‏أنا ممثلة قد أكون جيدة وموضوع النجومية حتى الآن غير مكرس في سورية بل المكرس لدينا الممثل الجيد والعمل المتكامل أما النجومية فهي صناعة .. صنعتها هوليود ومصر حيث السينما ونحن ليس لدينا حتى الآن سينما، والسينما الحالية لا تحقق الإنتشار لأي ممثل والسينما الموسمية المخصصة للمهرجانات لا تصنع نجومية كما أن التمثيل ليس له حدود فمن يحب مهنته لا يضع لها حدود،و حلمي في الدنيا أن تحافظ الدراما السورية على مستواها وأن تقدم بشكل صحيح وهادف ونسعى دائماً إلى الأمام والتطور أما بالنسبة لمشاريعي المستقبلية فأسعى إلى تحقيق مشروع أنتاج إذا سارت الأمور بخير وبسوية عالية
الفنانة سحر فوزي إنسانة بسيطة وحنونة جداً والضحك بالنسبة لها موجود في جميع الحالات حتى عندما تكون في وسط الألم أما الحزن فهي تعيشه مع أختها المريضة عافها الله أولادها ومستقبلهم هو حلمها الكبير الذي تسعى ورائه لكي تراهم أفضل الناس أمام عيونها .
سيريانديز-ثقافة وفن
  الثلاثاء 2010-01-05  |  03:46:10
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
http://www.
اخبار الفن والفنانين

سلطنة عمان تكريم الفنان السوري إلياس الشديد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 

أمسية موسيقية للفرقة الأكاديمية الحكومية الروسية على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
اخترنا لكم

الفنانة والشاعرة رانيا كرباج: مصطلح الأدب النسوي إجحاف بحق المرأة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
فنان وتعليق

الفائزون في مسابقة "رؤية المصور لعلم الفلك" لعام 2017

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
خبريات

عودة الفنان السوري ماهر الشيخ إلى عالم الغناء

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
تلفزيون

حياة المطران "كبوجي" بعهدة باسل الخطيب ورشيد عساف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
أحدث الأفلام

بدء تصوير فيلم وشاح غدا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
حوارات

عناق الألوان والروح مع الفنان مهند صبح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
عروض

ملتقى “جوقات سورية” بدار الأسد للثقافة السبت المقبل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
جميع الحقوق محفوظة syriandays / arts © 2006 - 2024
Programmed by Mohannad Orfali - Ten-neT.biz © 2003 - 2024