(Thu - 25 Apr 2024 | 12:38:23)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

«التعليم العالي» تعد مشروع مرسوم يخص المعيدين الموفدين داخلياً

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف في الإدارة المركزية   ::::   خلال اجتماع لتتبع مشاريع الشركات الإنشائية… الوزير عبد اللطيف: ضرورة العمل وفق وحدة الإنتاج لضمان سرعة التنفيذ   ::::   برنامج لتدريب طلاب المعاهد التقانية في المنشآت الصناعية   ::::   وزير الصناعة يبحث مع السفير الإماراتي تعزيز التعاون في المشاريع الصناعية والاستثمار   ::::   خطوة مهمة لفتح نوافذ تصدير جديدة ..بعد دمشق التعريف بـ (مول سورية بسلطنة عمان) في محافظة حمص   ::::   (سورية مول) في سلطنة عمان .. عرابي: تأمين منصة للانطلاق بالبضائع السورية.. اللحام: فتح أسواق تصديرية جديدة.. وردة: تقديم كل الدعم.. فياض: نأمل أن يكون المول مركزا ومعرضا دائما لكل البضائع السورية.. قحف: يعكس صورة راقية عن سورية ومنتجاتها   ::::   كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق تحتفل باليوم العالمي للغة الإسبانية   ::::   الشؤون الاجتماعية و”الإسكوا” تبحثان سبل تطبيق الآلية المحدثة لنهج التنمية المجتمعية الدامجة للأشخاص ذوي الإعاقة   ::::   ندوة تعريفية بمشروع مول سورية في مسقط .. الدكتور عرابي : يهدف المشروع لدعم العلاقات الاقتصادية والتصديرية بين البلدين   ::::   توصية لتصدير 5 آلاف طن من زيت الزيتون.. المصري خلال مؤتمر صحفي لإطلاق (إكسبو سورية): دعوة ألفي رجل أعمال لزيارة المعرض وإجراءات لعودة الألق للصناعة السورية   ::::   لجنة من الصحة وأطباء الأسنان لرفع سوية الخدمات المقدمة للمرضى   ::::   (المناطق الحرة) تحقق زيادة بالإيرادات 196%   ::::   الفرص الاستثمارية لخامات الثروة المعدنية في سورية ضمن ندوة تخصصية   ::::   مشاركة سورية مميزة في مهرجان بغداد الدولي للزهور   ::::   وزير الزراعة من حماة: الالتزام بخطة محصول القمح والتركيز على دعم زراعة الفستق الحلبي   ::::   بأكثر من 66 مليار ليرة… المصرف الصناعي يستحوذ على حصة كبيرة من تمويل المشاريع الاستثمارية الإنتاجية   ::::   الحج و سعر الصرف ؟!   ::::   الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الدور الإسرائيلي في أحداث العراق !!
د. تركي صقر
ما كاد مسعود البارا زاني ينهي تصريحه بالدعوة لانفصال إقليم كردستان العراق وإقامة دولة كردية حتى انبرى نتنياهو للتأييد والتصفيق بحماسة منقطعة النظير مما لا يترك مجالا للشك حول التنسيق المسبق بين الطرفين أو على أقل تقدير لم يكن الأمر بعيدا عن علم الحكومة الإسرائيلية وبالتالي ليس ما جرى من أحداث مؤخرا في العراق قد تم دون وجود فاعل لأصابع الطرف الإسرائيلي في تقديم الدعم المعلوماتي واللوجستي والتخطيط والتنفيذ لكل من يدفع العراق نحو الكارثة التي وصل إليها من تمزيق وتقسيم وإشعال نيرا ن الحروب الداخلية تدميرا للعراق وحتى لا تقوم قائمة له بعد الآن وعندما نقول بالدور الإسرائيلي فهذا يعني ضمنا أن واشنطن حاضرة بقوة وتوزع الأدوار ومن السذاجة أن نصدق أنها لم تكن وراء تحريك داعش وملحقاتها لتجتاح مساحات واسعة في العراق وتعلن م أسمته الخلافة الإسلامية في وضح النهار ..
ونعيد إلى الذاكرة ما أطلقه سيء الصيت هنري كيسنجر قبل أكثر من ثلاثة عقود حول نظرية حرب المئة عام بإشعال حروب المئة عام في الشرق الأوسط على غرار حرب المئة عام بين فرنسا وبريطانيا على أرضية الأختلافات المذهبية والعقائدية بين البروتستانت والكاثوليك وهي نظرية تعبر عن جوهر السياسة الأمريكية ومع الأسف لم يسلط الضوء الكافي على هذه النظرية الخبيثة الصادرة عن أخبث سياسي ينتمي روحا ونهجا وفكرا إلى الصهيونية والكيان الإسرائيلي وهو الذي ما كان يقدم على خطوة إن لم تكن في صالح تقوية الدولة العبرية وتفوقها في المنطقة على الجميع ووفق نظريته هذه أن تفتيت بلدان المنطقة بإشعال الحروب المذهبية والطائفية والعرقية ولو طالت إلى مئة عام وأفنت أجيال كاملة في طريقها هو السبيل الأمثل للوصول إلى هذا الهدف ولم يطلق كيسنجر هذه النظرية مع وقف التنفيذ بل كانت جاهزة للتطبيق على الفور والحرب العراقية الإيرانية في أول الثمانينات كانت الشرارة والبداية وليست النهاية فكان إطلاق حروب الفوضى المدمرة على لسان كونداليزا رايس استمرار لحلقات نظرية كيسنجر التي نعيش ويلاتها هذه الأيام في أربع جهات الشرق الأوسط .
ولا يفوتنا هنا إلا أن نذكر أن الدور الإسرائيلي في تدمير العراق وتمزيقه إربا قديم ولم يتوقف لحظة واحدة فكان التحريض لشن الحرب على إيرا ن على أشده وكان دفع اللوبي الصهيوني واليمين المحافظ في أمريكا جورج بوش لغزو العراق هو السبب الأول لهذا الغزو واعترفت هيلاري كلينتون في مذكراتها مؤخرا بعنوان الخيارات الصعبة أنها أخطأت عندما صوتت في الكونغرس لجانب قرار الغزو ما يعني أن القرار كان إسرائيليا وعلى نفس المنوال كان تغلغل الموساد الإسرائيلي في إقليم كردستان باسم شركات اقتصادية لتهيئة ظروف الانفصال عدا التواجد الفعلي في قلب التيارات الإرهابية التي نمت وترعرعت على أيدي الاستخبارات الأمريكية اثناء فترة الاحتلال بتنسيق تام مع المخابرات السعودية ونفوذها الكبير في البيئات الوهابية التي أنشأتها في الأنبار وغيرها .
معروف أن بارزاني السياسي، حليف قوي لأميركا وأجهزتها. هكذا وصفه اثنان من صقور الادارة الاميركية مقربان من اللوبي اليهودي هما جو ليبرمان وجون ما كين حين زاراه اواخر عام 2012 في اوج الأزمة في سورية. هكذا كتب عنه أحد الصقور السابقين للاستخبارات الاميركية في الشرق الاوسط روبرت بيير. هو ايضاً حليف موثوق بالنسبة لإسرائيل. الكتب والدراسات حول هذا الموضوع أكثر من ان تحصى. آخر التصريحات صدر عن اليعازر تسافرير الرئيس السابق لمكتب الموساد في كردستان العراق. قال: "ان التعاون بيننا قديم وبقي سرياً واتخذ شكل التدريب العسكري للبشمركه مقابل مساعدتهم لنا في تهريب اليهود الى الخارج والتجسس على ورية والعراق . متابعون ذكروا ان اسرائيل اقتربت كثيراً من الكرد لتطويق إيران ولإقناعهم بأنهم، مثلها، محاطون بأعداء عرب وفرس من كل حدب وصوب.
هل حقّق رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني حلم أبيه ؟؟. وهل باتت دولة كردستان العراق جاهزة للاستقلال الكامل أم أن ذلك دونه ضرب القتاد ؟؟ وليس غريبا وقبل أن تستقل، أن يكون نتنياهو أول أول المعترفين بها. إذن همروجة "داعش" في الموصل لم تكن إلا لحجب الأنظار عن ضم كركوك الغنية بالنفط الى اقليم كردستان. وكالعادة مثل الزرافة دفن العرب رؤوسهم في الرمال. هذا دأبهم في كل مرة ينسلخ جزء من أوطانهم عن الجزء الآخر. مثال جنوب السودان خير دليل. وقريباً جنوب اليمن. وبينهما الصومال وجزر القمر والحبل على الجرار في ليبيا وربما في مصر والسودان والدور يتبع في دول مجلس التعاون الخليجي.
يعلمنا أن التاريخ أنه في الحروب الكبرى التي تسبق السيطرة على مصادر الثروة كما يقول أحد المحللين السياسيين:" تثار زوابع كثيرة لتحجب أساليب النهب والسطو . الى أين سيذهب، مثلاً، نفط كركوك المرشح لأن يصل الى مليون برميل يومياً؟ طريقه الوحيد حالياً هو عبر تركيا صوب اسرائيل او صوب اوروبا. هذا يفيد اسرائيل وتركيا ويطوّق روسيا. لنتذكر ان انفصال جنوب السودان حرم العرب من ثلثي الثروة النفطية السودانية (76 في المئة)، ومن ثروات زراعية وحيوانية ومعدنية هائلة يضاف اليها أكثر من 70 نهراً. لو اجريت دراسة عن الشركات الاسرائيلية والاميركية العاملة حاليا في الجنوب، رغم الحرب، مقارنة بالشركات العربية لفهمنا حجم الكارثة على الامن القومي العربي. هذا إذا بقي عرب ليفكروا بأمنهم القومي"!! .
خلاصة القول أن داعش" ليست سوى واجهة دموية وأداة لمشاريع اخطر لصالح مشروع السطوة الصهيونية والإمبراطورية العبرية من دجلة والفرات إلى النيل جنوبا وقد خرج هذا المشروع من الأدراج الآن في صحوة قوية على وقع حروب الدو اعش ودولة الخلافة الإسلامية المصنعة في أقبية المخابرات الأمريكية الإسرائيلية والقادم أعظم وأدهى ؟!!
إن الاضاءة على المسألة الكردية مهمة الآن لماذا ؟ يضيف المحلل السياسي: " لأنه في الحروب الكبرى التي تسبق تقسيم الجغرافيات يتم اختراع ظواهر تثير زوابع كثيرة لتحجب حقائق أكثر. لنتذكر ان احد أهم اهداف احتلال أميركا وبريطانيا للعراق كان اجتثاث حزب البعث والسيطرة على النفط وتقسيم البلاد. نائب الرئيس الاميركي جو بايدن تحدث صراحة عن التقسيم منذ عام 2006. مجلة "تايم" الاميركية اعادت نشر خطة بادين الموزعة على 8 صفحات. تؤكد الخطة على انفصال كردستان كدولة مستقلة، اضافة الى دولتين اخريين سنية وشيعية في الوسط والغرب والجنوب. اجتثاث البعث كان يعني قتل آخر فكرة عروبية في العراق. هل الامر صدفة ؟ "
والسؤال الملح هل ثمة قرار أمريكي غربي سعودي جدي بضرب "داعش" والارهاب. لانرى في الأفق أية جدية أمريكية أو غربية خليجي تركي حتى اللحظة وليس هناك سوى تصريحات القلق الجوفاء المكررة و كما هو واضح تماما ليست واشنطن في عجلة من أمرها لإنجاز هذا الأمر على المدى المنظور. قد تنهزم "داعش" في نهاية الامر وينفرط عقدها ولكن ليس على أيدي الأمريكان وجوقة هؤلاء الداعمين للإرهاب والإرهابيين ولا برضا الإسرائيليين قطعا .. tu.saqr@gmail.com

سيريانديز
الإثنين 2014-07-07
  19:51:54
عودة إرسال لصديق طباعة  

https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

مشاركة سورية مميزة في مهرجان بغداد الدولي للزهور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©