(Fri - 19 Apr 2024 | 17:27:10)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

«التعليم العالي» تعد مشروع مرسوم يخص المعيدين الموفدين داخلياً

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   بتكلفة 14 مليار ليرة… رفع استطاعة الشبكة الكهربائية في دير الزور   ::::   ضبط أكثر من 8000 فعالية ضمن حملة نوعية لضبط الفعاليات الوهمية المستجرِّة للغاز الصناعي   ::::   الخير: 9 فرق من الجامعات السورية في النهائي العالمي للمسابقة البرمجية … سورية تشارك في أكبر مسابقة للبرمجيات في العالم   ::::   إطلاق الفيزا الإلكترونية لزيارة سورية اعتباراً من 1 أيار القادم.. وزير السياحة: تخفيف الوقت والجهد عن المواطنين والسياح الراغبين بالقدوم إلى البلاد.   ::::   الحج و سعر الصرف ؟!   ::::   آخر فنون التلاعب بالـ GPS … مصدر في «النفط»: أكثر من 18.5 مليار ليرة غرامات التلاعب بأجهزة التتبع في 3 أشهر فقط!!   ::::   اللجنة القضائية السورية العراقية الإيرانية المشتركة تعقد اجتماعها في دمشق   ::::   وزارة الخارجية: قسم التصديقات يستقبل المواطنين يومي الأربعاء والخميس القادمين   ::::   قرار رسمي برفع سعر عبوة حليب الأطفال 15 ألف ليرة   ::::   تعطيل الجهات العامة يومي الأربعاء والخميس بمناسبة عيد الجلاء   ::::   معاون وزير المالية لسيريانديز: لا تعديل على التعرفة الجمركية لأجهزة الخليوي   ::::   الرئيس الأسد يناقش مع أعضاء القيادة المركزية لحزب البعث جدول أعمال الاجتماع الموسع المقرر انعقاده قريباً   ::::   معرض الزهور ينطلق آواخر حزيران   ::::   تعويض 408 مزارعين متضررين في 3 محافظات بـ 646 مليون ليرة   ::::   ميداليتان برونزية وفضية لسورية في أولمبياد الهندسة الإيراني الدولي   ::::   المركزي يرفع سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 13500 ليرة للدولار   ::::   الوزير عبد اللطيف يتفقد مشاريع السكن لمتضرري الزلزال في حلب   ::::   اجتماعان برئاسة المهندس عرنوس بشأن الحوافز في القطاع الاقتصادي الإنتاجي وتعزيز بنية الدفع الإلكتروني   ::::   الرئيس الأسد ورئيس دولة الإمارات يتبادلان التهنئة بعيد الفطر   ::::   الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية   ::::   الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف السياحة والسفر الرئيسية » السياحة والسفر
مهرجان صيف الساحل بطرطوس يؤكد على رسالة سورية الصامدة في وجه الإرهاب

أكدت وزيرة السياحة المهندسة هالة الناصر أن القطاع السياحي في سورية سينهض من جديد من خلال السير بمرحلة البناء التي تقوم بها الحكومة في جميع القطاعات إلى جانب النصر الكبير الذي يحققه أبطال الجيش العربي السوري على امتداد الوطن.

وأشارت الناصر خلال فعاليات اليوم الثاني لمهرجان صيف الساحل السوري والذي تم فيه تخريج دورة إنقاذ بحري ومائي أقامها فرع الهلال الأحمر العربي السوري بطرطوس إلى أن محافظة طرطوس التي كانت عبر التاريخ منارة حضارية وفكرية تجدد رسالتها اليوم من خلال هذا المهرجان الذي جاء ليؤكد على رسالة سورية الصامدة القوية ببنائها رغم كل ما تعرض له القطاع السياحي من ضرر نتيجة إجرام المجموعات الإرهابية المسلحة.


ونوهت وزيرة السياحة بغنى فعاليات المهرجان وتنوعها التي عكست الطابع الحضاري والإرث الثقافي والتاريخي الذي تتمتع به سورية معتبرة أن الحضور الكثيف لفعاليات المهرجان يدل على الوحدة الوطنية وتعاضد جميع فئات المجتمع تحت راية الوطن.

وأكد رئيس فرع الهلال الأحمر العربي السوري بطرطوس أحمد عثمان في كلمة له خلال تخريج دورة الإنقاذ التي شارك فيها عدد من متطوعي فرع الهلال أهمية التركيز على التأهيل والتدريب مبينا أن فرع الهلال يقوم بتنفيذ العديد من الدورات التي تستهدف الشباب المتطوعين من كل المحافظات.

وأوضح عثمان أهمية دورة الإنقاذ البحري والمائي المتضمنة تعلم طرق انقاذ الغرقى والإسعافات الأولية وكيفية مواجهة أي حالة غرق لافتا إلى أن مراكز الإنقاذ البحري والمائي متوزعة في كافة الأماكن المخصصة للسباحة وأماكن وتجمعات الشاليهات البحرية لمعالجة أي حالة غرق.

وكرمت وزيرة السياحة ومحافظ طرطوس نزار اسماعيل موسى 6 عائلات من أسر الشهداء العسكريين والمدنيين و31 جريحا وخمسة متفوقين في شهادة التعليم الأساسي من أبناء الشهداء في المحافظة.


وعبر ذوو الشهداء عن اعتزازهم بشهادة أبنائهم وهم يؤدون واجبهم في خدمة الوطن ودرء الفتنة وحماية المواطنين من غدر العابثين فارتقت أرواحهم إلى بآرئها وأعينهم ترنو إلى الوطن لتحرس بسمة أطفاله كما عبروا عن تقديرهم لكل من ساهم في التكريم الذي ترك أثرا طيبا في نفوسهم مشيرين إلى أن هذا التكريم يدل على الوحدة الوطنية القوية بين أبناء الشعب السوري الواحد.

ورأت ملك محمد اسمندر أخت لثلاثة شهداء أن كل الفعاليات التي اقيمت لأجل أسر الشهداء دليل إخلاص وحرص على التعاضد والتلاحم لكون أبناء سورية يعيشون كأسرة واحدة والكل مجتمع على أن مصاب الوطن هو الأكبر وأن عطاء الوطن أكبر من أي عطاء.

بدوره عبر أمين ديبو والد لثلاثة شهداء عن تقديره لهذه المبادرة قائلا "بالرغم من الحزن والأسى على فقدان أبنائي الثلاثة إلا أنني فخور بما قدمته فداء لوطننا الغالي الذي يستحق منا كل المحبة والولاء والوفاء لأننا نثق أن الوطن يستحق هذه التضحية وما مواساة أهلنا إلا دليل على أن الدماء التي أريقت دماء عزيزة سنبقى أوفياء ومخلصين لها لأنها بذلت لكرامة الوطن ورفعته.

وافتتحت الوزيرة الناصر والمحافظ سوق الضيعة ومعرض الفن التشكيلي والنحتي ومعرض المهن اليدوية في المدينة القديمة بطرطوس والتي كان لها حيز مهم في إغناء المهرجان حيث تناولت أعمال الفنانين المشاركين في معرض الفن التشكيلي والنحتي موضوع تماسك الشعب السوري في وجه المؤامرات في حين عبر بعضها عن البيئة الساحلية والدمشقية والطبيعة الصامتة والريفية بأنماطها المختلفة.

واعتبر الفنان التشكيلي علي معلا أن المعرض الذي يجمع بين التراث والماضي والحاضر يؤكد أن الفنانين السوريين مستمرون في مواصلة مسيرتهم الفنية والدفاع عن وطنهم من خلال أعمالهم والمشاركة في المعارض المحلية والدولية مشيرا إلى أن معرضه تضمن عرض باخرتين يطلق عليها اسم كورينا تعود لعامي 1636-1400 مصنوعتين من خشب الميغانو إضافة إلى عرض لآلة القانون التي تعد من أقدم الآلات الشرقية القديمة التراثية والجاهزة للاستخدام وليس للعرض فقط.

وبين النحات حسام الدين نزهة الذي قدم أعمالاً منحوتة على الحجر مستمدة من العصر الحجري تعكس التراث السوري الأصيل وترصد الطبيعة الساحلية أن الحجر هو المادة الوحيدة التي تصمد لفترة طويلة وتحافظ على شكلها عبر التاريخ والتي ستتوارثها الأجيال في المستقبل فمعظم المنحوتات واللقى الأثرية التي عثر عليها منحوتة من الحجر ومنها تعرفنا على الإنسان القديم وكيف كان يعيش أجدادنا.

وجدد النحات أكرم يوسف مصطفى أحد أبطال الجيش العربي السوري الذين أصابتهم يد الغدر والإجرام في بداية الأزمة تأكيده على الإصرار في الاستمرار بممارسة عمله بتفان وأمانة وعلى مختلف أنواع الخشب المتوفر في الطبيعة كالتوت والسنديان والبلوط والجوز والزيتون مبيناً أن أكثر الأعمال التي قدمها ولاقت إقبالا جماهيرا كان الحذاء العسكري المصنوع من خشب التوت.

بدورها أكدت سميرة عبود المشرفة على معرض سوق الضيعة والمهن اليدوية أن المهرجان يجمع بين الثقافة والسوق مثلما كان يفعل اجدادنا قديما في الكثير من عاداتهم وتقاليدهم مشيرة إلى أن سوق الضيعة يضم جناحين لاتحاد الفلاحين يعرض فيه خضار وفواكه ومنتجات ساحلية وأهم المأكولات الشعبية والتراثية إضافة إلى جناح لوزارة السياحة تعرض فيه غراس وأشجار وأعشاب تشتهر بها المحافظة.

وبينت عبود أن سوق المهن اليدوية ضم العديد من الفنانين الذي استطاعوا بلمساتهم الإبداعية وأسلوبهم الخاص التعبير عن فلسفتهم ورؤاهم الشخصية لمعنى الزمن الحاضر واهمية المحافظة على التراث مقدمين مفاهيم جديدة وأفكارا مختلفة تستقرىء المرحلة بكل ما تعنيه من متغيرات وتقلبات تتأرجح بين الماضي والمستقبل لتطرح بعضا من تأملاتهم وأمانيهم وأحلامهم وتعيد صياغة مفردات تعيش الواقع والحاضر ولكن بعيون ترنو في ذات الوقت إلى المجهول والغائب.

وتضمنت الفعاليات أيضاً افتتاح معرض لرسوم الأطفال ضم أكثر من 50 لوحة مرسومة بالألوان المائية والخشبية والتظليل شارك في إنتاجها 15 طفلا وطفلة عبروا خلالها عما يجول في خواطرهم. وأوضحت ريم عرنوق المشرفة على المعرض أنه يهدف إلى اكتشاف إبداعات الأطفال وتنمية مواهبهم وتشجيعهم وفتح الآفاق أمامهم للتعبير عما تحمله مخيلتهم من صور وأفكار مشيرة إلى أن الإبداعات التي ظهرت على أعمال الأطفال المعروضة لاسيما من خلال انعكاس الظروف الاستثنائية التي يعيشها البلد بشكل عفوي على أعمالهم الفنية تجعلنا نفكر بهم كمشاريع فنانين مستقبليين.

كما شملت الفعاليات تقديم فقرات شعرية للشاعرين حسن ابراهيم وثائر ابراهيم تميزت بتنوعها الأدبي وملامستها للهموم والقضايا الإنسانية والوطنية والاجتماعية.

واعتبر الشاعر حسن ابراهيم أن المهرجان نافذة يطل من خلالها مثقفو المحافظة ليعبروا عن موقفهم مما يجري في سورية التي تستهدفها قوى عالمية وعربية بسبب مواقفها القومية ودفاعها عن القضايا المحقة والعادلة مشيرا إلى أنه يشارك في المهرجان بعدة قصائد تتكلم عن الواقع الحالي.

وأكد الشاعر ثائر ابراهيم أن الزمن الحالي هو زمن المقاومة ودور الشاعر أكبر من البوح الذاتي والوجداني و أن ما تمر به الأمة من تحولات تحتاج إلى الوعي للقضايا المصيرية مبينا أنه يفضل تقديم نفسه كشاعر عربي مهتم بقضايا أمته وهمومها على البوح الوجداني الذاتي الذي يفضله في كتبه.

وتركزت فعاليات الندوة الفكرية السياسية التي شارك فيها عدد من المحللين السياسيين والاعلاميين والمفكرين المحليين والعرب على دور المثقف العربي في مواجهة ما تتعرض له الأمة العربية وخاصة سورية التي دافعت عن مبادئها وقضاياها فالتم شمل جميع قوى الشر في العالم العربي والغربي للقضاء عليها لكنهم فشلوا أمام إرادة شعبها وتضحيات جيشها ودماء شهدائها الأبرار.

وأكدت الإعلامية اللبنانية سمر الحاج أن دم الشهداء لن يذهب هدرا وأن النصر القريب قادم بهمة وتضحيات جيشنا العربي السوري ودماء شهدائنا مشيرة إلى أن أسر شهداء الوطن يستحقون كل الإجلال والاحترام لما أبدوه من روح وطنية حيث حولوا مراسم تشييع أبنائهم الشهداء إلى أعراس وطنية وأثبتوا بوعيهم عشقهم الكبير لوطنهم والاستعداد للتضحية المستمرة من أجل بنائه في ظل مسيرة الإصلاح الشامل التي يقودها السيد الرئيس بشار الأسد.

وبين الإعلامي سالم زهران رئيس مركز الارتكاز الإعلامي أن ما يحاك ضد سورية من الخارج منذ فترات طويلة جاء نتيجة لمواقفها القومية من الصراع العربي الصهيوني حيث يحاول الغرب الآن أن يجعلها تدفع ثمن مواقفها لإلغاء موقعها الأساسي داخل الأمة العربية الحامي والداعم للمقاومة.


وأشار المفكر العربي الدكتور يحيى أبو زكريا إلى أن السوريين يعلمون ويدركون أن هذه المؤامرة المحاكة من الخارج تستهدف الموقف السوري المشرف القائم على الثوابت الوطنية والقومية والإرادة الشعبية المشتركة للوقوف إلى جانب القضايا العربية.

وأوضح المحلل السياسي معد محمد أن الروابط الاجتماعية داخل المجتمع السوري لا تهزها الأزمات ولا يضعفها التحريض وأن الشهداء هم أبناء الشعب كافة وليسوا فقط أبناء أسرة واحدة لأن أسر الشهداء هم أهلنا ولأن وجعهم وجع كل مواطن سوري في هذا الوطن الغالي.

وأكد الإعلامي اللبناني حسين مرتضى أن بوصلة الجيش العربي السوري والمقاومة ستبقى نحو الكيان الصهيوني العدو الأساسي للأمة العربية معتبراً أن سورية لا يمكن أن تهزم أو تركع وأن نصرها على العدوان قريب.


وبين الباحث الاعلامي رفيق لطف الدور الذي يقوم به الإعلام السوري الوطني في كشف الفبركات والانجازات التي يحققها يدا بيد إلى جانب أبطال الجيش العربي السوري الذي كشف للعالم أن الشعب السوري قوي وصامد وقادر على الاستمرار طالما أن هناك نفسا وقلبا ينبض بالحياة مشيراً إلى أن الشعب السوري يعلن من خلال هذا المهرجان انتصاره الكبير بوجه جميع قوى الشر والمتامرين.

ولفت مدير مركز الشرق الجديد للدراسات الاستراتيجية الدكتور خالد المطرود أن محافظة طرطوس أم الشهداء أرادت أن تحول من خلال هذا المهرجان ألمها إلى أمل بالحياة وأمل سورية بالنصر الذي سيتحقق بفضل تضحيات الجيش العربي السوري الباسل مشيرا إلى أن طرطوس تعتبر سورية المصغرة التي جمعت من خلال هذا المهرجان أبناءها من كل المحافظات لتكون نموذجا في الألفة والولاء والانتماء.


وفي تصريح لـ سانا اعتبر عبد الرحمن علي ضلع رئيس مركز الأبحاث والدراسات للوحدة الإسلامية في بلاد الشام أن المهرجان جسد اللحمة والوحدة الوطنية التي تجمع السوريين وعبر عن فرح السوريين بنصر بلدهم الذي تحقق بفضل أبطال الجيش العربي السوري ودماء الشهداء والوعي الشعبي لافتا إلى أهمية نقل فعاليات المهرجان على الإعلام الأمر الذي يجعل رجال الأعمال من كل دول العالم تتعرف على المناطق السياحية في سورية وجعل المغتربين يتحمسون لكي يعودوا إلى ساحات الوطن من أجل الاستثمار.

يشار إلى أن المهرجان سيتابع فعالياته في محافظة اللاذقية.

sana
السبت 2013-07-06
  02:39:24
عودة إرسال لصديق طباعة  

التعليقات حول الموضوع
غياب التنسيق
رح نطفش | 03:03:45 , 2014/08/31 | SYRIA
يعن بدكن تقطعوا الكهرباء مو مشكلة بس نسقوا مع مؤسسة المياه يعني بتقطع الكهرباء لما بتجي الماي وبتجي الماي لما بتقطع الكهرباء يعني حطوا جداول ثابتة ومنسقة للمناطق
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

معرض الزهور ينطلق آواخر حزيران

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©